وهو يكاد ينفجر من الاثارة وكان يبدو الكيف الخارق على الطرفين الخائنين, وبعد ان اشبع كسها كانت الفاسقة تطلب منه ان ينكح بخش طيزها لان كسها لا يستطيع التحمل اكثر زد انها لبوة عربية وهي تهوى اخذ الحليب في احشائها مع حبيبها, فلذلك وبما انها متزوجة فقررت اخذ الحليب في طيزها, فسحب نمر العزيز الداكن الدسم ودفع به الهوين الهوين في باب بدنها المتوهج وقد اعتاد زوجها على نيكه ولكنه لم يرى يوما عزيزا بحجم قضيب نمر الذي يبدو كراس طفل رضيع بعرضه, وكانت تجربة مميزة نارية لتلك السافلة التي لم تجد سوى بالصياح وسيلة لتعبر عن خضوعها عن انوثتها عن المها عن اثارتها عن عشقها, فكانت تصيح وتجود بالالحان من اهاتها, فامسكها الفحل واخذ بنكحها بقسوة في بخش طيزها الى ان حصل على نشوته الجنسية ففاض بحليبه وفقا لطلب اللبوة في بخش طيز البهية فاغرقها ومده بحرارة الى بابا بدنها الذي بدى كجبل بركاني مكلل بالثلوج, ثم سحب القضيب الى فمها مصته وتلذذت به وغسلته قبل ان يقف الفحل فيرتدي خلاطه وكذلك فعلت اللبوة وخرج الاثنين الى غرفة الجلوس بعد اقوى سكس نيك استمر لحوالي ثلاثة ارباع الساعة كانت كافية لاخضاع السافلة ولاغراق بدنها بالالم والحليب, وكان نمر عاريا في خلاطه وكذلك كانت اللبوة, وما هي الا خمس دقائق حتى دخلت حنان زوجة نمر في خلاطها, فابتسم الفحل ونظر الى الخائنة زوجة صجيقه فابتسمت هي الاخرى وما كان من حنان الا ان تبتسم وهي لا تعلم لماذا لطيبتها وحسن النوايا, وجلس الثلاثة شبه عراة وهم يتبادلون اطراف الكلام ثم شاهدوا فلما مثيرا ونمر يتمدد بين اللبوتين ولولا الحياء لنكحهم نكاحا جماعيا قاسيا وهذا ما ودته السافلة زوجة صديقه ايضا, وكلما خرجت حنان لتحضر او لتاتي بشيء كان نمر ينقض على تلكك السافلة ليقبلها ويداعبها ويلاعبها باحلى الاشكال الغريبة العجيبة…
وقد بدت أم نجلاء سعيدة متحررة مجنونة وبعد ان انتهوا من مشاهدت الفيلم قالت لهم: نشكر الخالق العظيم على السلامة وعلى كل شيء وهي تنظر الى فحلها نمر بنظرات انثوية بامتياز وكانها تقول لها تعال الي اني اريدك انا لم اشبع منك بعد… تعال الي… وبالفعل هذا ما حصل فان المراة قبلتهم وتمنت لهم ليلة سعيدة ودخلت الى غرفتها في حين جلس الفحل مع حنان قليلا ثم وبما انه عاري نزع خلاطه واجبرها على مصه, فاخذته بفمها بكل خنوع ومصته بعمق وبحرارة وضربته بسرعة وبرشته بشفتيها البديعتين ولاعبته بلسانها الحلو ورطبته بلعابها العذب وريقها الطيب وهي تتلذذ بالقضيب المدنس بالحليب وبنتفات من ام نجلاء, وكانت النكهة الغريبة قد اعجبتها وقد لاحظت ذلك ولكن ولجنونها وخنوعها وعهرها فانها لم تكن لتقول شيئا فاستمرت بضرب القضيب ذهابا وايابا الى ان اتى بحليبه الحار نار في اعماق فمها مصته بكل طيبة خاطر وارتشفته بكل حرارة والتهمته بكل فسق بعد اقوى سكس نيك فموي ولا بالخيال, وبعد ذلك قامت السافلة حنان ودخلت الى غرفتها وهي تتمايل بجسدها المثير بينما نمر جلس قليلا ثم قام وتوجه الى غرفة والدة نجلاء التي انتظرته على احر من الجمر وهي تعلم بانه لم يشبع منها وبانه سيعود اليها في تلك الليلة فدخل غرفتها اخذته بحرارة في الاحضان ليتضاجعا بقوة ويتطارحا حلو الغرام المحرم القاسي وكانت اهاتها عامرة في ارجاء الغرفة ولولا تعب حنان ونجلاء للحظوا ذلك ولكنهم غرقتا في النوم بينما غرق الفحل نمر في احضان السافلة واستمر بفلاحتها الى الصباح وهي تصيح وتتاوه وهو يضرب وينكح على راحته