قصة سكس نار تبدأ عندما استلمت زينب مهامها في عملها الجديد, كموظفة استقبال في إحدى شركات العمار, في ظل سعادة بالغة بعدما ابتسمت الدنيا لها من جديد فكان رجلها الجديد يغار عليها من الهواء فلا يكاد يخرج من بدنها حتى يعود ويقتحمها ما جعلها تغرف بحبه فادمنت الالم والذل على يده وهوت ضربه وكلماته وهي تتنعم برجولته الفذة التي احاطتها باحلى الاساليب والطرق.
تتوالى الأحداث, حيث فوجئت زينب باتصال هاتفي من والدة طليقها أمينة وقد طال الغياب مذ اخر اتصال لها, طلبت خلالها من زينب أن تسامحها, وأخبرتها أنها تريد رؤيتها ورؤية حفيدتها التي كانت تنتظرها طوال عمرها والدموع تسيل على خديها.
وفي المساء, قام موسى بزيارة منزل زينب ليجدها عارية طريحة السرير وقد اتحفها حبيبها الجديد بافعاله المشينة, حيث نشبت مشادة بينهما فلم تسمح له بمسها وانبته لانه دخل غرفتها عنوة, عندما طلب منها أن تولي ابنتها عناية كبيرة, خاصة بعد أن علم أنها تدخن السجائر, حيث طلبت منه زينب ألا يتدخل فيما يخصها او يخص ابنتها.
وأكد الوزير موسى بايري لزوجته السابقة أن نجوى ابنته مثلما هي ابنتها.. ومن حقه الاهتمام بها, خاصة أنه ستأتي اللحظة التي سيأخذها للعيش معه, مما أقلقها بشدة وجعلها ترتمي عند قدميه بجسدها البهي الطري الشهي فامسكها واخذ بالتلذذ بملمسها وبعد جزيل الفرك الذي سبق اللمس والمداعبات واللطمات التي سبقت الغرام فامسكها وطرحها اسفله ثم رمى بملابسه وغمس بقضيبه الكبير في فمها مصته بحرارة وتمتعت بطعمه وبرشته بشفتيها ولاعبته بلسانها الطيب ورطبيته بلعابها وريقها الحلو العذب حتى انتصب كالحديد ثم انكب الفحل في الالتهام من كس زوجته السابقة بالتهمه بشهده وتمتع بطعمه وحضرع للنيك والفلاحة قبل ان يركبه بحرارة وياخذ بفلاحته وتلويعه بضربات عميقة متتالية استمرت بوتيرة تصاعدية لم يكل الفحل من اعماله وعلى وقع صياح الزوجة الممحونة واهاتها بلغ عاشق النيك نشوته الجنسية واغرقها ببحر من الحليب الكثيف الحار الفوار الذي طمسها طمسا وذكرها بايام الخوالي والعشق في اروع سكس بيبي مغمس بالعسل, ثم قام وخرج تاركا الزوجة السابقة والغرام قد افقدها صوابها.
وفي اليوم التالي أرسل موسى سائقه الخاص إلى منزل نجوى, كي يقوم بتوصيلها إلى مدرستها ثم ليأخذها إلى منزله كي تراها جدتها, إلا أن زينب رفضت بذلك بشدة وشارعته وقاتلته حتى دخل المنزل بنفسه وبعد الكلام حلا النكاح فامسكها وبطحها وركبها بشراسة طيازي فمزق بخش طيزها وابكاها بضرباته العميقة التي لم ترحمها الا والحليب قد سال في قعرها وطمس بخش طيزها ثم لبس الفحل ملابسه لتتوجه زوجته السابقة اليه ببعض الكلمات النابية, مؤكدة أن ابنتها اعتادت على ذهاب مدرستها بدراجتها وستظل على ذلك لانها علمتها ان لا تنجر خلف النقود بل خلف قلبها.
وفي أثناء ذهابها إلى المدرسة قابلت نجوى صديقها أيمن الذي اخذها باحضانه وقبلها قبلا مغمسة بالعسل عابقة بالاثارة, حيث تلوح في الأفق بوادر قصة حب مثيرة سيكونان بطلاها, بل ولاحظ ذلك زملاؤهم في المدرسة بعد أن تناقلت نظراتهما نحوهم وهم كطيور الحب يتهامسون ويتلامسون والقبل تنهمر يمينا وشمالا.
بينما فوجئت زينب بزيارة أمينة لها في مقر عملها, حيث رحبت بها بشدة وفرحت كثيرا لرؤيتها وقد جلست زينب على الكرسي بصعوبة بعد ان فلحها مديرها لساعات وهو يضرب ويسلخ وينكح الطيز التي ركبها زوجها السابق صباحا ليعود فيدمر بابها ويغرقها بوابل من الحليب الكثيف, وأبدت لها موافقتها اصطحابها معها لرؤية حفيدتها نجوى.