سكس سحاق مع زوجة اخي في ليلة رأس السنة , كان سبب اقامتي مع اخي و زوجته هو الجامعة التي كانت بعيدة عن منزل والداي فعزمتني زوجة اخي ان اقيم معها في سنوات دراستي الجامعية و السبب كان لانها تشعر ايضا بالوحدة لبقائها وحدها في تلك الشقة الكبيرة لان اخي دائما كانت تأتيه رجل عمل لا يستطيع ان يأخذها معه اينما ذهب .
كانت هي جد لطيفة و جميلة و كنت اقول لها كل شيء يحصل في يومي و حياتي السر الوحيد الذي اخفيه عليها هو انني سحاقية منذ ان بلغت و انا اعرف اني منجدبة فقط الى الفتيات و الاكساس و النهود تفقدني صوابي كلما رأيت بنت تغير امامي و كانت زوجة اخي مرتاحة معي جدا لدرجة انها تغير امامي بدون اي خجل لاننا فقط بنات مع بعضنا و لاكن منظر نهودها الصاروخية كانت تبقيني مستيقظة طول الليلة و انا اتخيل نفسي اقبلهم و ادخل حلمتها الوردية بين شفتاي و ارضع و الحس و يدي كانت تذهب الى كسي بداخلي سروالي و ابدأ احلم بزوجة اخي و استمني و كل مرة كنت اصبح ارتعش حتى انام .
في ليلة رأس السنة عندما عدت من الجامعة لم اجدها في الشقة فبدأ ابحث عنها و كان باب الحمام مفتوح فأقتربت ببطئ و رأيت اهيج مشاهد استمناء امامي كانت زوجة اخي في حضو الاستحمام رغوة الصابون تخفي كسها و لاكن نهودها كانو واضحين امامي كانت تداعبهم بيد و يدها الاخرى داخل الحوض بين خذيها تحك شفراتها و تعش على شفتها السفلى و بالرغم ذلك كانت تغنيجاتها و تنفسها المرتفع مسموع لي .
قلعت ثيابي كلها ثم بدون اذن دخلت الى الحمام لم اعرف ماذا حصل لي حتى اصبحت بهذه الشجاعة و لاكني دخلت معها في حضو الاستحمام و نزلت ارضع من نهودها و كنت اعلم انه بقي ثواني و سوف تطردني لاكني كنت حقا ممحونة و محتاجة لها و لاكن بدل صراخي زادت تغنيجاتها و انا رضعت و لحس في اجمل نهود بيضاء و لذيذة و لما توقفت و نظرت اليها قال لي لقد ظننت انك ستشاهدين فقط لقد كنت انتظر ان تأتي لي كل ليلة و انا في سرير افكر فيك و اليوم قررت ان اريك كيف اكون و انا اتخيل نفسي معك , لم استوعب كلامها حتى قبلتني و شفايفها مصو لي شفايفي و لسانها لحس لساني .
كانت هي ايضا تريدني و تستمني على في احلامها كل ليلة مثلما كنت و تركت الحمام عن قصد لكي اراها عارية و ممحونة و تستمني حتى تجعلني شجاعة و ممحونة اااااه فجأة كانت يد بين فخداي تلمسني بطريقة لم المس بها من قبل كانت الفتاة الوحيدة التي جربت معها السحاق زيملتي في الفصل و لم تكن تعرف كيف تلمسني بمثل هذه الطريقة .
يديها بقيت بين كسي تداعب لحمي الحساس من المحنة و حلمتاي دخلتا فمها ترضعني و بعد لحظات لم يعد الحمام يكفينا فقمنا و ذهبنا الى غرفة نومها لان سريرها هي و اخي كان اكبر من سرير و اكثر راحة , اتكات هي الاولى فوق السرير و فارقت فخديها لي و انا اخرجت لساني و مررته ببطئ على شفرتيها و لما وصل لساني الى دخلة كسها دخله في ثقبتها و حركته بداخلها لاجهز جسمها يقفز من النشوة الجنسية ثم زدت حركة فمي على شفرتيها مص و لحس ااه ااه ااه اه اه اه اه اااااه صراخها باسمي و رأيتها تعض شفتها و تعصر نهودها جعلتني المس نفسي ايضا و انا امص لها كسها في نفس الوقت و لما صار كسها ينبض بين شفتاي لما وصلت الى الذروة الجماعية جعلني اتوقف عن لحسها بقوة و لمساتي لكسها اصبحت انعم .
و لما حان وقت قالت لي اصعدي فوق السرير و اجلسي على يديك و ركبتيك نعم هكذا و الان فارقي لي رجليك اااه كم لديك كس مشهي و ترمتك مثيرة فعلا لما شعرت بلسانها يلحس ني من كسي الى طيزي صرخت باسمها و عيناي نزلتا بالدموع من قوة الاثارة و دخلت اصبع في طيزي و نيكتني به بينما لساني يتحرك بسرعة على شفرتاي ااه ااه اااه اهه اااه اه اه اه اه فجأة كان جسمي يتكهرب بشدة النشوة و فقدت الاحساس بيداي لما سقطت على السرير على وجهي و كنت مسترخية لما ظمتني اليها و قالت لي منذ هذه اللحظة بالضبط كلما كان اخوك مسافر ستسخنين لي سريري و تنامي معي حتى لا اشعر بالوحدة و كانت موافقتي هي مص حلمتها .