علم الشاب اليافع القبيح والممحون سكس عربي المدعو عتريس باخبار غادة, تلك الاخبار التي فتحت عينيه ووجهت قضيبه الدسم في قلب الفتاة المومس الرخيصة, فاصبح يقتادها وبشكل يومي طوال عام الى الحمام فيفض حليبه تارة في فمها وعلى وجهها وتارة في كسها وتارة في بخش طيزها المتوهج لكثرة النيك اليومي الذي كانت تمارسه, وكان كسها مشفرا داكن اللون كبير الحجم لشدة النيك بالايدي الذي كان يقوم به الشباب لكسها وبخش طيزها, ما جعل بدنها يكبر ويشيخ بسرعة رغم ان عمرها لم يتعدى الاربعة عشرة عاما.
وكانت محنة عتريس الجنسية الشعواء لتخف بمرور الزمن حتى قرفها فاخذ يفكر في الاستفادة من لحمها وهي فتاة غنية جميلة على عكسه فهو فقير قبيح احمق لا يملك شيئا, وكانت الورقة التي يمسكها عليها ورقة فاعلة جدا فهي تلميذة مدرسة لا تحمل كونها مفتوحة فكيف وهي عاهرة يتم نكحها بشراسة نيك جماعيا, وكان هذا السر كافيا ليجعلها كلبة تفعل المستحيل لامتاعه واسعاده وتنفيذ اوامره واهوائه الشعواء, ولكن ولحال بدنها الارعش الغض الذي كان يفلح بشكل يومي بالايدي والاقدام وبقضبان جزيلة الى اللطمات والضربات واللكمات والحزن والاسى والخوف ما جعلها تشبه امراة في الخمسين من عمرها بحال جسدها, فمل نكحها لان كسها الواسع وطزها للقذرة لم تعدان في حالة يسمحان باسعاد شاب في الرابعة عشرة من عمره يرى امامه العشرات من الفتيات البديعات الفاتنات, ورؤيتهم مئة مرة تسعد اكثر من بدن غادة المفلوق, فعقد العزم على بيعها واستغلالها ليحولها الى عاهرة يتقاضى اجرها, فيصحبها بعد الدراسة الى منزله الذي تحول الى ماخور يداومه الشبان من شقيقه والاصحاب مقابل قروش كانت افضل من لا شيء.
فكانت غادة العاشقة للنيك المتيمة بالفلاحة تغوى الضرب والفلق وتدمن الحليب الساخن البلدي الكامل الدسم, وسارت الايام بالفتاة وهي على هذه الحال فصباحها يبدىء بالدراسة قبل ان يصحبها الشبان الى خربة يستمتعون بها قبل ان تعود الى منزلها فتغتسل قبل ان يصحبها عتريس الى شقته حيث انتظرتها قضبان جائعة فلقت بدنها ومزقت اعضائها وابكتها دموعا كثيرة وفيرة, دموعا لم تفعل الا زيادة محنة الشبان الذين زادوا من جرعات حبهم الناري حتى كلت غادة عن تحمل الامهم وافعالهم وكان جسدها المفلوق مليء بالكدمات من اثار افعال الشبان الممحونين الذين اذلوها كثيرا فاضحا وجدت صعوبة كبيرة في اخفاء حاله عن والديها وعائلتها واساتذة المدرسة, ومع كل يوم كانت غادة تقرب من الشارع لتعمل ما تبرع به, وجعلت تنتظر اوامر قوادها الشاب ليقتادها الى العنوان المنتظر, عنوان الماخور والمنكح الذي سيحضنها لتبكي وتصرخ وتصيح على راحتها في شقة لتسرح وتمرح بها بجسدها الناري البديع العابق بالكدمات فلا تخاف اخبائه ولا تكبت مشاعرها او اهوائها, ادخلها الفحل عتريس ذلك اليوم الى غرفته فضربها واذلها وتمتع ببكائها ثم اخرج قضيبه الكبير وغرسه عميقا في فمها واخذ يضرب بفمها بقوة واستمر بفلاحتها وبنيكها نيكا فمويا قاسيا وهي تبرش قضيبه بكل حنان بشفتيها السميكتين الطيبتين وتلاعبه وتدلله بلسانها العذب وترطبه بلعابها العذب وريقها الحلو الشهي حتى انتصب قضيبه واصبح كقطعة صخر تصلح لفلاحة الحجر لا البشر فاخذ بفلاحتها وضربها وهي تكاد تختنق من سماكة قضيبه الدسم الذي لوعها بشدة وجعلها تنمحن جزيل المحنة وهي تصرخ وتتاوه وتلاعب صدرها وتعصر حلماتها بيد وتلاعب وتداعب كسها الرطب بيد فتفركه باناملها وتخترقه باصابعها وعتريس يمسك براسها بينما كان يفلح بفمها الى ان اوشك على بلوغ النشوة الجنسية, فطرح غادة على السرير ونام فوق وجهها واخذ ينكح فمها ووجهها بشراسة وعنف الى ان بلغ النشوة الجنسية وكانت دموع غادة قد سالت كنهر غزير على اخاديدها فاخرج قضيبه وفض ما فيه من الحليب الكثيف الحار الذي سال بالدمع واغرق فمها وطمس وجهها باروع الطرق بعد سكس عربي نيك نار.