بعد ان خطبها من والدها إستغرقت الخطوبة عام وذلك بينما جهز الشقة وقام بتأسيسها, وكان العام من أحلي سنين عمر الفاتنة, فعشقت خطيبها وعشقها, واثناء تجهيزهم للشقة , كانوا يختلسون أوقات خلواتهم في الشقة لتبادل بعض فتافيت الجنس من القبل واللمسات وتطورت العلاقة حتي وصلت الى النيك الطيازي الحار وكان قد اتفق معها على ان لا يفض بكارتها إلا عند الدخلة في يوم عرسها ولم يكن طماعا فإكتفى بما قدمته الشلهوبة له, وحدث ان تزوجوا فتركت الفاتنة العمل لتصبح ربة منزل تتوق لزوجها وفحلها الذي غرق واياها في بحر النيك والجنس فلم يفوتا لا شاردة ولا واردة لم يجرباها, فتذوقا حلاوة ومتعة النيك من مصراعها, فادمنت الفتاة لذة الالم وما كان يمر يوم لا يركبها فيه مرات ومرات, حتى ادمنت هواه, فكان يمتعها وهي تمتعه فكانت حياة زوجية ملؤها الحب والعشق والهيام والنيك والفلاحة البلدية وبعد عام من الزواج حدث المنكر فبعد ان فشلت محاولاتهم المتكررة في الحمل ذهبا الى الطبيب الذي زف لهما بان عطاف عاقر, لا تستطيع الانجاب, فولت ايام السعادة , ودخلا في نفق مظلم انتهى بطلاقهم.
هدم عش الزوجية الذي كان يضمهم , وذهب كل منهم لحال سبيله, وإنتقلت للعيش بمنزل أسرتها, كإنسانة محطمة , معذبة , بعد ان كانت تعيش حياة كلها وملؤها الحب والعشق والإكتفاء الجنسي من زوج لم يبخل عليّها بأي لون من ألوان الجنس,وكان والداها يعملان معا بإحدي الشركات فيخرجان كل صباح لعملهم أما أخيها الشيخ فكان يعمل أيضا إلا أنه لم يتزوج ومضرب عن الزواج لدواعي دينية تبشيرية, المهم حاول أهلها إخراجها من حالة إكتآبها و لكن كل محاولاتهم باءت بالفشل فعاشت شهورا علي هذه الحال حتي جاء اليوم الذي تغير فيه مجري حياتها تماما يوما ولا بالخيال حمل في طياته الخالد المثير.
كانت الفاتنة تلبس دائما ملابس متحررة وغير محتشمة وهي امراة غير محجبة غير مؤمنة لم تتعلم سوى قواعد الكيف الرزين غير الحزين, فلا يمكن اعتبارها عاهرة ولا هي بقديسة, بل كانت امراة ساخنة رخيصة لعوب وجسمها نار يشتهيه اي رجل, وتهواها اي عين ويعشقها اي قضيب مهما كبر او تغير لونه او شكله, صدر كبير طرى تلوح جزئه العلوي الذي غالبا ما كان مكشوفا كبدر رسى على حلمة نارية شهية طيبة برزت كمسمار جحا بانتصابها الدائم من اسفل الملابس فى كل الاحيان وكانت عطاف امراة طويلة ممتلئة الارداف بشكل انثوي جميل يسرق القلب فتهواه عيون الرجال التي غالبا ما تاقت لاحتضانه اما بطنها فكان فاتنا ينم عن طياب وانوثة صادحة الى طيزها العربي العريضة الماجدة من خلف ضلال ملابس ما زادتها الا وقارا وحولت صاحبتها الى قنبلة جنسية بكل ما للكلمة من معنى فشكلت هذه الطيز الممتلئة باستدارتها الساحرة القاعدة لاجلاسها وركوبها فكان بخش طيزها مفلوعا مدمرا عشقت فلاحته من صباها منذ ان غزاها ابو العير فاتحها العظيم, فشكلت هذه الطيز هوسا لديها فعلت المستطاع لابرازها فمن ارتداء الجينز للفت الانظار ما جعل قضبان الرجال تضرب بمناطيدها عند رؤيتها من خلف سراويلهم الامر الذي اسعدهم وملاء قلوبهم بالفرحة وهو ما حدا بالفاتنة الى ان تبتسم بدورها بمحنة جبارة لتصيد المناسب لها, وكان زواجها النقطة الفصل اذ ان يوسف لم يستطع الابتعاد عنها لعشرة امتار لشدة هوسه بها, فكان يملاء يومها بالنيك وصباحها بالفلاحة ومساها بالتفليع في اجمل سكس عربي حار نار بنفحات غرائزية ساحرة.