لكل من لا يعرف سناء … سناء هي فتاة حسناء بكل معنى الكلمة عشق ممارسة احلى سكس معها…. نعم هي جارتنا … تسكن في الشقة اللي مقابلتنا … لكن صراحة هي أكبر مني بــ 10 سنين …نعم عشرة كاملين .و رغم كبر سنها إلا انها تبدو في غاية الجمال …تتأنق في لباسها … تحافظ على جمالها كبنات الثانوية الصغار.. و لكن لا يهم العمر في الحب أليس كذلك …. سواءا وافقتني الرأي أو لا …. تابع قصتي و ستجد الإجابة …:
كنت دائما ما أنظر الى سناء الحسناء من شباك غرفتي و كانت تقولي … كيف حالك يا جاري الصغير.. نعم صغيري … لأني كنت أصغرها بسنوات عديدة… كنت أبتسم و اقول: هل بخير جارتي ….و أنا الذي كنت أتمنى ان أقول لها كيف حالك يا حبيبتي و امارس معها سكس مثلما اشتهي ….. لا تعتقدوا أني كنت قد رأيتها بدون أي ملابس أو أي شيء هكذا من قبل …. و عليه لم تجري قصتي بالشكل المطلوب و المعتاد ,,, فقلت لابد ان أكتب قصتي مع سناء بطريقتي الخاصة….يجب أن أجد طريقة لكي أجعلها تحبني … أو على الأقل تحب أن تنام معي مرة واحدة.
كيف سأوقعها في شباكي و امارس معها سكس كما اشتهي و أنا أصغر منها بـــ10 سنوات كاملة …. خدمت عقلي شوية … أول حاجة عملتها بدأت أبعث لها مسجات من الشرفة … كانت تقرأ تلك الرسائل و تضحك … و ترد علي …. أنت لازلت صغيرا على الحب و متاعبه يا بني …. خاب أملي …. حاولت مرارا و تكرار و لكن لا جدوى …. فلننتقل الى الخطة الموالية …. استراق النظر … و لكن حاولت أكثر من مرة و لم تنجح هذي الخطة كذلك….. فقد كانت تغلق شباك نافذتها جيدا في كل الأوقات سواءا صباحا او مساءا….. حسنا …. لا يوجد أي أمل مع سناء … أليس كذلك… لكن لا يأس مع الحياة …. في أحد الأيام كنت شاعل نار و وقفت أستمني على بعض الصور اللي كانت عندي و لأني كنت في قمة الاشتعال نسيت الشباك مفتوح ….لحد هنا كل شيء عادي … و أنا أستمني … لاحظت بطرف عيني سناء من الشباك الاخر تنظر إلي كانت تسترق النظر …كيف لم أفكر في هذا الأمر من قبل ….و لكن هذه صدفة خير من الف ميعاد …. تابعت استمنائي كأني لم أرها و انا اتخيل اني امارس معها سكس ساخن جدا.كنت أحاول أن أمثل في كل لقطة أقوم بها.. وقبل أن ينفجر بركان قضيبي توقفت … و خلعت كل ملابسي …. أظنكم فهمتم لماذا…. و تقدمت أكثر نحو الشباك لكي تراني سناء الحسناء … ثم أخرجت قضيبي للخارج و انفجر قضيبي ليصب غضبه خارجا ثم عدت الى غرفتي . …. ونمت….
في الغد عندما فتحت الشباك وجدت سناء و كعادتها سلمت علي … وقال أنا محتاجاتك في حاجة ضروري لكي تشتري لي …. أحسست ان هناك شيء و أعتقد أن خطة ليلة البارحة بدأت تشتغل و اقتربنا من ممارسة سكس مع بعض… فهذه اول مرة تقول لي سناء ….تعال أنا أحتاجك ,,,لكن ذهبت …. فتحت لي الباب ….كانت تلبس روب أحمر قصير… فخذيها متعريين تماما و حلمة ثديها واضحة و باين عليها انها متصلبة من خلال ما رأيت من روبها الشفاف الذي كان يشبه روب ليلة الدخلة…. يبدو ان حركة الأمس أتت بثمارها و مارسنا سكس ساخن ….قالت لي لن تشتري لي شيء و لكن أردت أن أقول لك انني أحبك رغم أنك أصغر مني…
و تستمر الأحداث في الجزء التالي من القصة…….