عائلتي السخونة – حلقة 4 : كنتجسس على سلمى فالحمام و كنعمل العادة السرية
من بعد الليلة لي عملنا أنا و أختي سلمى العادة السرية قدام بعضياتنا على أصوات تغنيجات ماماها ولات بعيدة مني شوية كيبحال الا ندمات على هاديك اللحظة لي مبغاتش تخرج من بالي ولو لحظة كنحلم بيها فاش كنعس و حتا منين كنحل عيني ديما كنفكر فيديها كيدعكو بزازلها الفنين و يديها كدخل تحت تنورتها و كتداعب طبونها على منظري و أنا كندعك زبي بكل حرارة اااوه دابا زبي بدا كيقوم غير من التفكير فهاداكشي.
كنت جالس فالقهوة دابا مع صحابي و عقلي دابا فالدار و أنا نتفكر بلي دابا الواليد و مراتو الجديدة معروضين عند خالتي و حيت سلمى ديما كتكون خارجة مع صحباتها فهاد الوقت قرر نمشي لدار .. فاش دخلت بان ليا باب غرفة سلمى مفتوح و أنا نلقى راسي داخل بلا منحس لبيتها و أول حاجة بانت ليا هي المجر ديال ملابسها الداخلية و فاش لقيت حملاتها السكسية بديت كنتخيلها لابساهم ااوه زبي بدا كينبض و بالخصوص منين شدت كيلوتها فيدي و بديت نشمو بلا منحس و هاديك اللحظة سمعت صوت الدش و أنا نداهشت حيت كنت كنعتاقد بلي انا بوحدي دابا فالدار و شوية سمعت صوت سلمى كتغني و هي فالدوش و هي كانت كتعتاقد بلي حتا هي بوحدها فالدار كانت نسات باب الحمام مفتوح شوية و أنا قربت بشوية بشوية باش متشوفنيش و منين لمحت جسمها العريان تحت الدوش بزز باش حيست الشعيق ديالي كان جسمها البيض أجمل مئة مرة من تخيلاتي أنا غادي نحاول نوصف ليكهم جمالها واخا منقدرش نوفيها حقها ..
جسمها البيض كان ممشوق من بطنها و لكن مؤخرتها كانت بارزة و مشدودة و بزازلها كان بحال حجم البرتقالات منفوخين و طريين كنت باغي غير نرضع منهم .. أنا بلا منشعر براسي هبطت يدي و حليت سلسلة سروالي و خرجت قضيبي و قلاويا من السروال بلا منحيدو و أنا نبدا نحو بقبضة يدي الكبيرة لي كنت كنتمنا كون كانت يديها على زبي دابا .. الحاجة لي دهشاتني هاديك الساعة هي فاش سلمى بدات كتداعب بزازلها و هي مغعغمضة عينيها و فاش عرفت بلي هي دابا كتوجد باش تعمل العادةى السرية حركة يدي زادت على زبي كندعكو اووه هي هبطات يديها بين رجليها و بدات كتداعب شفرات طبونها لي كان بيض و محلوق ملط كيما كيعجبني بالضبط ااه اااه ااوهه بدات تغنيجاتها القوية و أنا يدي كتحرك بنفس سرعة حركة يديها على طبونها و كنستمني على مظهر بزازلها لي كينقزو من قوة تنفسها زبي ولا يخرج الرغة بكثافة و قبضة يدي بدات كتخبط على قلاويا و أصوات تغنيجاتها بدات كتزيد و شوية و أنا نسمها كتقول ااه نبيل اااه اااه ااه عرفت بلي هي كتخيلني و هي كتستمني و هادشي خلاني نحس بإحساس قوي بزاف و انا نشد الكيلوت ديالها لي كنت مزال شاد فيدي الأخرى و أنا نحطو قدام زبي و دعكت راسي بكل قوة و حلبت زبي حتى خرجت المني ديالي على كيلوتها ومنين حليت عيني لقيتها كتشوف فيا و غير عينينا تلاقاو و كل واحد بقا مصدوم فبلاصتو حيت حصل كيستمني وهو كيفكر فالأخر و انا حيت سمعت سميتي كتخرج من بين شفايفها و هي كتستمني وليت تايق فراسي لاوحت الكيلوت قدامها وشفت فجيمها مزيان و من بعد مشيت وخليتها ..
يتبع..