قصص جنس احكي فيها قصتي لما اتنكت اول مرة و فقدت عذريتي لحبيبي , و على عكسي هو كان يده علاقات جنسية مع عدة فتيات قبلي حتى انه كان معروف بحبه للفتيات الاوتي يحبون السكس و الحفلات و لهذا لما صار يتقرب مني في بادئ الامر لم افهم لماذا فأنا لم اكن من نوعه و لما سألته قال لي انه في هذه الايام مل من نفس نوع الفتيات و يريد ان يغير و قال لي اني مطيعة و اتعلم بسرعة لهذا صار حبيبي و لاني لم اكن اثير انتباه العديد من الشباب لم اكن لاضيع فرصة في لتقرب منه و ان اصبح فتاة مثيرة مثل باقي الفتيات اللواتي يفضلهم كل الرجال .
في بادئ الاول علمني كيف اقبل و كان يضع شفتي بين شفته و يمصني ثم يمرر لسانها على لساني و بعدها بعض شفتي السفلة الوردي بخفة بين اسنانه و يجذبها كان هذا يجعلني حرانة جدا و اصبح اصبح اشرع باشياء لم اكن استوعبها و خاصة في المكان الذي بين فخداي الذي كلما كنت لوحدي معه يبدأ بالتخبيط و لما اعود الى المنزل اجد ملابسي الداخلية تقطر ببلل و لزوجة .
و بعد التقبيل اعطاني درس اخر و انصدمت في بادئ الامر لما رأته يفتح سلسلة سرواله و بدون ان يقلع سرواله خرج قضيبه الذي كان ابيض و عاصي و لونه ابيض و لاكن راس زبه كان احمر قليلا صار يمرر يده من فوق لتحت مثل رأيت شخص يحلب بقرة و كلما زادت حركة يده على قضيبه الكبير صار قضيبه اكبر و اكثر حتى كان منتصب فمسكني من يدي و لفتيها على قضيبه و شعرت بلحمه الساخن بين يدي و كان ينبض و عملت نفس الحركة على زبه التي كان يعملها مررته يدي الصغيرة من رأس قضيبه الى ان كنت المس خصيتيه و هناك قال لي ان امرر لساني عليه كأني الحس الايس كريم فنفذت و انا متوترة بعض الشيء لاني حقا لم اكن اعرف اي شيء في النيك و كل هذا كان جديد علي و لاكنه يحمسني كثيرا فخرجت لسانيو بدأ العقه و انا اتخيله ايس كريم الكراميل المقضل عندي و لما سمعت صوت جنسي يخرج من حنجرته كسي صار ينبض و كنت متأكدة اني اقطر من بللي قال لي دخليه لفمك كله و انا نفذت و صرت امص مثلما قال لي و اصبح اكثر قوة معي لما صار يحرك جسده حتى صار ينيكني من فمي و لما دخله حتى وصل لحلقي كان رد فعلي ان اغرغر على زبه و لاكن قال لي لما تتعودي على الامر لن تشعري بالحاج الى تقيئ و مع كل يوم زادني تجرية في النيك معه .
حتى جاء الليلة التي قال لي ان عائلته كانت خارج المنزل في تلك الليلة و انه يريد ان يقضيها معي فوافقت ثم كذبت على ماما و قلت لها اني سأمضي الليلة مع صديقتي المقربة لكي ندرس للامتحان القادم و مع سماع كلمة الامتحان لم تمنعني ماما , فاستحميت و جهزت نفسي و اعطيت انتباه خاص لكي لما حلقت و غسلته بصابون خاص حتى اصبح برائحة الفراولة التي كنت متأكدة ان حبيبي يعشقها .
كانت غرفة نومه هي المكان الوحيد الذي رأيته لما ذهبت الى منزله لان ما ان دخلنا من باب الشقة حتى حملني و انا لفيت رجلاي حول خصره لكي لا اسقط و صار يقبلني بطريقة جنسية و السنتنا كانت تلحس بعض و كنت الان خبيرة في التقبيل و المص , قلع كل قطع ثيابي بسرعة و لما صرت عارية جعلتي اتكأ على السرير و اشاهده يقلع هو ايضا ثيابه و لما وضع جسده فوق جسدي صاؤ يرضع لي من نهودي بينما يده كانت بين فخداي تدلك لي كسي و بالخصوص شفرتاي و كما العادة صرت اقطر بماء منحنتي الجنسية و لما علم انس صرت حارة مبللة و ممحونة مسك قضيبه و وضعه في فتحة كسي و بعد ان لامس لحم كسي الاحمر و لما دفع شعرت بغشاء بكراتي يتمزق و مع كل دخلة من قضيبه في قاع كسي كنت اشعر بنقسي و كأني اتمدد االالم صار قوي حتى صرت اصرخ و هو كان يرضع لي بزازي و يداعب لي شفرتاي حتى هدات و مع ان شعر اني تعودت على القضيب في قاع نيكني بكل قوة و لم يبقى هو شاب لطيف و رومانسي بل كان الان رجل عنيف و قوي امامي و عملت ان هذه حقيقته و و بعد عام لما انفصلنا تركني امرأة جنسية مدمنة على النيك و خبيرة في كل اواضع الجنس الساخن .