كنلتقي بعروبي زبو كبير و كنديه معايا لداري باش نمتع طبوني الممحون بيه .. غادي تسولوني كيفاش عرف بلي زبو كبير أوك غادي نعاود ليكم من الأول .. واحد نهار مع 12 ديال الصباح كنت ماشية ف السوق كنشري الخضرة من لي شفت واحد العروبي كيهز جلابيتو باش يتبول على الحائط لمور الصور و أنا عيني تحطو نيشان على زبو لي كان كحل و طويل و غليظ منين شفتو الحلمات ديال صدري وقفو و بديت كنعض على شلقومة فمي لي لتحت .. المهم مشيت لعندو و قلت ليه بلي شبهتو ل شي واحد كنعرفو و هو يقول ليا بلي ميمكنش حيت هو يالاه جا من البادية البارحة و مكيعرف حتى واحد هنا و أنا نقول ليه بلب داري قريبة الا بغا يجي عندي يدوش و يرتاح شوية و هو وافق بزربة و قال يالاه زيدي أ لالة .
دخلنا الدار و وريتو فين كاين الدوش و فاش سمعتو كيعوم أنا كان قلبي كينبض لواحد الدرجة كبيرة و أنا كنحيد حوايجي حيت دابا عام على أخر مرة تحويت فيها مع رجالي لي كان قصير و زبو بيض و قصر منو و دابا أنا مطلقة و ممحونة بزاف و قدامي زب كحل طويل .. صافي زعمت ز دخلت و منين العروبي دار و شاف جسمي البيض عريان قدامو زبو قوم بزربة و بسهولة منين قربت ليه جبدني لعندو وبدا يبوسني بطريقة قوية و شرسة و منين شد بزازلي مصهم حتى صوت الفرقة كان كيخرج من فمو من كيخرجهم بزازلي من فمو .
من بعد حيت هي سخنات بزاف جراتو من يديه و داتو لبيت نعاس ديالها و منين وصلو لسريرها رماتو فوق الناموسية و طلعات فوقو و بدات كتبوسو من عنقو و تحك زبي بطبونها حيت هي فوق حجرو من بعد هبطات و باستو كلو حتى وصلات للبلاصة لي كانت غادي تحماق و تلمسها بيديها .. من شدات ليه زبو الكحل الطويل خرجات لسانها و لعقاتو ليه بحال المثلجات المفضلة عندها و مع كل لحسة كانت الرغوة من زبو كتخرج كثر و كثر و كان كيزمجر بأصوات جنسية رجولية حسات بيها فالشفرات ديالها لي كانو كينبضو بقوة .
من بعد نعسات فبلاصتو و حلات رجليها و منين قالت ليه يلحس ليها طبونها و يعطيها جنس فموي قوي رفص حيت قال ليها أنا راجل و الراجل مكيلحسش الطبون واخا معجبهاش الحال حيت كانت باغاه ياكل لي كسها و لكن سكتها منين حط لحم زبو الثقيل على الشفرات ديالها و حكو عليها حتى بدات كتغنج و شدات فبزازلها و بدات كتعصرهم ااه ااه اهممم زبو كان كيخرج الرغوة غلى الشفرات ديالها و كيتخلط ليها مع العسل ديالها اهمم اااه اااه بدات كترجاه باش يدخل زبو فيها و يحويها و هو متعطلش مع الكلام ديالها الساخن دخلو و غرسو فأعماق طبونها الوردي الزوين .
منين حسات بلحم زبو سخون فيها وضعات رجليها حول الخصر ديالو و جبداتو لعندها و هو منين حس بطبونها الدافء كيلتف حول زبو بدا كيدخل و يخرج منها بحال شي وحش و كيزمجر و هي كتشجعو بتغنيجاتها النسائية و النيك كان قوي لدرجة أن السرير كان كيضرب على الحائط بقوة و أصوات التغنيجات كانت مخلطة مع صوت صفع خصيتيه مع مؤخرتها و بعد مدة طويلة زبو الكحل قذف منيو البيض على طبونها و خلاها كتلهث و من بعد معنقها ما باسها و لكن دار و نعس وو خلاها كتلهث .