مامات صاحبتي نوهة كتعلمني كيفاش نتمتع بالسكس مع مرا بحالي بحالها .. كانت هي مرا مطلقة و كتعيش غير هيا و صاحبتي نوهة و أنا كنت كل نهار كنكون عندهم و مع الوقت وليت كنبات معاهم و وليت قريب لمامات صاحبتي كثر منها و شحال من مرة كنوض صباح و كنلقاها معنقاني وجهي على صدرها و أنا ولقتها بزاف بزاف و ليت مكنقدرش نعس الا مكانتش حدايا و معنقاني .
واحد النهار نها كانت بايت مع باباها و واخا هكاك أنا مشي لدارهم من بعد المدراسة و ماماها لقيتها كتسناني و قالت ليا اليوم غادي نتفرجو انا وياها ففيلم كيحمقها بزاف بزاف وكتمنى حتى أنا يعجبني .. المهم منين جا الليل كنا جالسين فأرض الصالة و هي شعلات الفيلم لي بدا بمرا قدها و بنت قدي كيهدرو و شوية وشوية بدا يقربو من بعضيات بعض و شدو فبزازل بعضياتهم و من بعد المرا لي كانت قد ماما نوهة هبطات كتلحس و تمص طبون البنت لي كانت قدي أنا بديت كنعصر فخاذي مع بعضياتهم حيت حسيت بشي حاجة بحال الدودة فطبوني و منين درت و شفت مامات صاحبتي لقيتها مخرجة بزازلها و كتلعب بيهم بين يديها و كتقرص الحلمات ديالها و هي كتشوف فيا و فالفلم السحاقي لقدانا و هي تقول ليا بغيتك ترضيعي ليا بزازلي أنا توترت و معرفتش شنو ندير و هي تقرب ليا و باستني كانت هذه أول مرة كتبوسني مرا فحياتي و كانت ناعمة بزاف أنا غمضت عيني و نسيت راسي فالبوسة لي كانت طويلة و مهيجة .. شوية هي هبطات لعنقي و عضاتني من البلاصة بين كتفي و عنقي و شدات يدي و حطاتهم على بزازلها أنا بديت كندعكهم ليها بحال لي دارت البنت ففيلم السكس لي تفرجنا فيه .. منين دخلت الحلمات ديالها لفمي و بديت كنرضع فيها فرحت منين سمعت أصوات السكس كتخرج من بين فمها و هي كتعنقني ليها كتر و منين ساليت من بزازلها عراتني حتى ولينا عريانين بجوج قدام بعضياتنا أنا كان جسمي رقيق و بزازلي فحجم التفاحة و هي كانت عامرة عليا و بزازها و ترمتها كانو كبار بزاف .. نعساتني على ظهري فالأرض و أنا فهاد المرحلة صافي كنت مستسلمة ليها لواحد الدرجة تقدر دير فيا دابا مبغات .. بطات كتلحس ليها كرسي و بوطي و من بعض طبوني حلاتو بلسانها و بدات كتحركو على لحم طبوني الحساس لي كان غارق دابا بالعسل ديال الشهوة ديالي قالت ليا امممم شحال حلوة امم ممنمنهنم كان صوت لحس و الرضع ديالها مرتفع بزاف خلاني نشد فحلماتي بين صباعي و نبدا نقرص اااه ااه ااه اهممم ااه ااااه و منين حسيت بصبعها كيدخل لتثقبتي و هي باقا كتلحسني بكثرة الدم لي طلع ليا لراسي مبقيت كنسمع والو و لكن كنت متأكدة أني كنت كنغوت و شوية تهز جسمي كل عاد سترخيت بين يديها و هي هزات راسها من بين رجليا و مسحات فمها و هي كتقول ليا دايا نوبتي أنا .. حيت كان أول مرة ليا كنقيس طبون ديال مرة خرى توترت في الاول و لكن منين بديت كنرضع و نلحس و ندعك و نحوي بيدي ولفت و لي شجعني كثر هو غواتها بسميتي اااه اااه كملي ا حبيبة ااه تما تما ااها اه اه اه و كانت هديك اللية أول مرة كنخلي مرة ترتعش بين يدي .