و يبدو أن وفاء كانت تتكيف مني بشدة رغم أنينيها و صراخها؛ فذلك ما دعها إلى أن تدعو صاحبتها الشرموطة لنشرع في حفل نيك جماعي في بيتها. في تلك الليلة كانت وفاء تولول فسحبت زبري منها ببطء لأدفعه ببطء إلى أن أنزلت يديها من فوق ساقي فبدأت ادفعه أشد واسحبه ورفعت بيدي ساقيها إلى أعلى فبدا كسها واضحاً لي و نصف زبري راشق بداخله يدخل ويخرج في انزلاق و زفلطة مثيرة سهلة ممتعة بصورة لا يتخيلها إلا من ناك أرملة مكنة مثل وفاء! رحت أزيد من سرعتي و أنا أنيكها وهي تتكيف مني فتطلق مع كل دفعة آهة و مع كل سحبة شهقة حتى هاجت ولفت قدميها حول ظهري تضغط عليه بقوة حتى لأ انزع عنها زبري! ثم مدت وفاء شفتيها الرقيقتين إلى شفتي ومصتها بفن وداعبت لسانها لشفتي مداعبة لا توصف وأطربتني طرباً لا حد له حتى أنني بعد عدة دفعات سريعة لزبري داخل كسها وهي ترهز و تتلوى تحت وطأة ضربات زبري السريعة والقوية همست وهي مطبقة الجفنين كأنما تستحي أن تفتح عينيها فتراني و أنا أنيكها: اروي كسي اروي كسي آآآآآح….كسي حارقني أوي…ثم راحت مياه زبري تندفق في داخلها بكثرة فاستلقيت فوقها ووضعت راسي على صدرها ويداها تعتصرانني من ظهري بقوة وتقبلني من رأسي عدة قبلات وتمسح رأسي بيدها و قد أخذ منا اللهاث جل طاقتنا.
نهضت من فوق وفاء , أحلى أرملة مكنة رفعت لي ساقيها كي أنيكها و تتكيف مني, و ألقيت بهامد بدني إلى جوارها مطبق الجفنين. استردت انفاسها قبلي فأسرعت وفاء إلى تقبيلي في كل وجهي ثم أمسكت رأسي ووضعته على صدرها وحضنتني بقوة ثم مدت يدها وأمسكت زبري وقالت وهي تلعببه: لسة مهمدتش…! قالتها معجبة ب, متعجبة من, فحولتي فٌأحنت رأسها تقبله من رأسه ثم تلحسه بلسانها عدة لحسات ثم أولجت زبري بفمها و مصته وبلعت مائي الممتزج بمائها ونظفت زبري من آثاره وبعدها نهضنا من السرير وقصدنا الى الحمام وأطلقنا مياه الدوش فوقنا و احتضنا بعضنا بعضاً نتهارش و نتضامم و و اشم شعرها و أشم تحت أبطيها و تشمني! لم يبقى يننا شئ من حياء إذ كانت وفاء من لحظات ترفع ساقيها لي كي أنيكها و تتكيف مني فلم تمانع ان تمسك بالصابونة وتدعكني و أنا افعل مثلها! بدأت وفاء بغسل رأسي وسائر جسمي حتى انتهت إلى زبري فوضعت عليه من الصابون ثم غسلته بالماء وبدأ زبري يسترد نشاطه فدبت فيه الشهوة فراحت تدلكه وهي قد جلست بين قدمي على ركبتيها وأدخلت زبري بفمها تمصصه هامسة: عارف…دا أول زبر أمصه في عمري… ولا حتى المرحوم جوزي…كدت أضحك فمنعت نفسي من عهر العاهرة!!
راحت وفاء , أسخن أرملة مكنة عاشرتها, تلعق زبري بنهم وشهية لا توصف للحظات ثم أخرجته من فيها فراح لسانها يصول ويجول فوق زبري فلم يبقى جزءًا منه إلا لحسته بلسانها وعيناها معلقتان بعيني كأنما ترقب سروري بما تفعل !كنت أستلذ بمص زبري برطب حار فيها بشدة! من فرط غنجها و خبرتها وشبقها راحت وفاء تصدر طرف لسانها في إحليل زبري و تنفث فيه فتثيرني إيّما إثارة! ثم أنها أولجت طربوش زبري المنتفش بفيها وجعلت تضغط عليه بقوة بشفتيها فأطلقت آهة فأخرجته باسمة و عيناها معلقتان بعيني لأبادلها الابتسام و أنهضها من يدها فاطبق على شفتيها بشفتي في قبلة طويلة ساخنة و لا اسخن!! حييتها بتلك القبلة لتفننها في إمتاعي فراحت تنسحب فوق جسدي حتى أمسكت بزبري مجدداً فأولجته بفيها فسحبتها من خلف رأسها ليدخل كل زبري داخل فم وفاء فلم يبقى منه شئ بالخارج فغصت به و اختنقت فسحبت يدي من خلف رأسها فأخرجته و ظل راسه فقط فعضتها وهي ترنو إلي و تبسم فأطبقت بكفي على بزازها وعصرتها فتأوهت وضغطت بشفتها على زبري وبدئت تمصه وتدخله وتخرجه بقوة ثم سحبت احدى خصيتي داخل فمها لتضغط عليها بشفتها ثم أخرجتها ولحستها من كل ناحية ثم أدخلت خصيتي الثانية بفيها تلوكها بشفتيها حتى شعرت بقرب قذفي فسحبتها من خلف راسها ودفعت كل زبري بقوة داخل فوفاء إلى ان أفرغت كل حمولتي داخل فمها وبلعت اكثره وجزء منه منه خرج من مندفقاً متسرباً أسفل شفتيها فذقنها!! تركت وفاء طيلة أسبوع فحدثتها في الهاتف لتخبرني في تلك المكالمة عن صاحبتها الشرموطة المحرومة و لنبدأ بعدها في حفل نيك جماعي لم أخبر مثيله من قبل! أنا : وحشتيني .. وفاء: أنت أكتر…مش باسمع صوتك خالص… انا: معلش مشغول..وفاء بضحكة: مشغول شغل و لا مع ست تانية…انا: ولا تانية و لا تالتة..انت مفيش منك… وفاء بدلع: طيب ولا خليك تنيك واحد غيري… أنا مستغرب: مين دي….؟!! وفاء هامسة: سمر أم هاني …مرات الملازم فتحي… أنا مدهوش: سمر أم هاني …دي عندها أربعين سنة؟!! وفاء: أربعين سنة بس فرسة… وتعبانة خالص….! أنا: تعبانة أزاي وايه اللي عرفك أنها هترضى؟!! وفاء ضاحكة: ملكش دعوة ..دي محرومة أوي…لأن جوزها غايب في مهمة للسودان في الجيش وبقاله سبع شهور….يتبع….