“أقلعي لي يا لبوة.” قالها من غير تردد. أحمر وشها. هي فكرت إنها سمعت غلط. قال لها: “أنا كلامي مش واضح؟ أقلعي. لي. يا. لبوة.” قلب ريهام رفرف من الفرحة. ده ما كنش حلم. ده ما كنش زي الخيالات اللي بتجيلها لما بتلعب في نسفها في الشاور بإيدها بين رجليها وبالإيد التانية بتمسك بزازها جامد. دي كانت حاجة حقيقية. نزلت ريهام عينيها بالراحة. وعينيها وقفت عند زبه اللي كان بظظ من تحت الشورت. كل اللي قدرت تفكر فيها طول الأربع شهور اللي فاته كان زب أدهم في كسها وينطر اللبن جواها. كل اللي كانت ريهام عايزاه إن أدهم يملأ كسها باللبن. لفت ريهام بعينيها حوالين الأوضة وحطت رجل بطريقة سكسي قدام التانية. وأدهم رفع حواجبة وسألها: “أنتي بتعملي إيه؟” دفعته ريهما بالراحة لوراه في الكرسي. وهو ابتسم بينما هي فردت رجليها ورفع رجلها اليمين وحطتها قدام زب أدهم. وريهام بالراحة قلعت رباط جزمتها اللي بكعب ورفعت رجلها لفوق. كانت صوابع رجلها بلون أحمر زي التفاح. كانت لسة ملونها. وكانت ريحتهم حلو مع عطر أنثوي نفاذ. مشيت برجلها على بيوضه وضغطتها على زب أدهم المنتصب. وحطت رجلها على الأرض ورفعت جزمتها التانية لفوق ونزلتها ما بين رجليه. ومرة تانية قلعت الجزمة وسحبت رجلها منها. وضغطت برجلها بنعومة على زب أدهم وبعد كده صحبتها على صدره. وحطت صوابع رجلها التفاح في بوق أدهم. وهو مصهم شوية وحط إيديه ما بين كل صابع والتاني ومشي بأسنانه عليها. طلعت ريهام رجلها من بوقه وحطتها على الأرض وأنحنت للأمام وحطت أصبعها الإبهام في بوقه. لسانه داعب إبهامها بالراحة. وهي طلعته وبالراحة نزلت على ركبتها. وريهام شافت زب أدهم بينبض من تحت الشورت. جطت إيديها على فخاده ومشيت بيها على رجل الشورت. في اللحظة دي كانت ريهام في منتهى التركيز كانت كل اللي عايزاه إنها ترضي أدهم بأي طريقة تقدر عليها. رفعت إيديها وبدأت تفكر أزرار البلوزة بالراحة. أدهم كان دايماً بيتسأل عن شكل بزازر ريهام. هي كانت دايماً بتبدو بنت عادية جداً بس هو كان عارف إن تحت البلوزة الواسعة دي والحجاب الغريب على رأسها شرموطة مستناية اللي يدربها.
نزلت بلوزة ريهام على الأرض عشان تبان بزازها الكبيرة اللامعة. وأدهم ما كنش عنده فكرة إنها كانت مخبياها ده كله عنه. وقف أدهم وأنحنى لقدام. وهي بالراحة هز نفسها من الجنب للجنب وهي بتسحب بزازها على وش أدهم. كانت حلماتها منتصبة وبتلزق في شفايف أدهم. كان بيمص فيهم ويعضهم ما بين سنانه. ومع كل عضة كانت ريهام بتطلع آهة من المتعة. ونزل على ركبتها ونزلت بوشها على زب أدهم. همس أدهم ما بين سنانه: “أيوه كده يا حلوة.” وريهام بصت له لفوق وهي فرحانة وزبه لسة ملامس لوشها. بصت لتحت وبدأت تقلعه الشورت بسنانها. في الأول كان الزرار وبعد كده شدت السوستة بالراحة لتحت. وبمجرد ما خلصت تقليع في شورت أدهم، كان زبه المنتصب في وش ريهام على طول. كانت ريهام بتجيب ماية في الوقت ده. حطت إيديها ما بين رجلها وفركت في بظرها بالراحة. وبصت على أدهم وابتسمت له ابتسامة شيطانية. وبعدين لفت شفايفها الحمراء جوالين رأس زبه وطلعت برأسها لتحت ولفوق. أدهم حط إيديه على رأسها من وراها ودلوقتي بق ينيكها في بوقها. وريهام كانت هترجع مرة والتانية بس هي حبت زب أدهم لما يدخل في زورها. أدهم قال لها: “أيوة كده يا لبوة!” ريهام رجعت رأسها لوراء والماسكرا نازلة على وشها وبتنقط على دقنها. وردت عليه: “أيوه هو ده اللي أنا عايز أكونه.” ودفعت زب أدهم في زورها. ريهام كانت دايماص عايزة حد يعاملها كده. كانت عارف إن دورها في الحياة إنها تكون لبوة وحد يهينها كده.
وفجأة أدهم شد ريهام من شعرها ووقف. ومرر بصوابعه من خلا شعرها وهو ماسك رأسها من وراء جامد. كانت ريهام لسة بتمص في زبه وهو دخله جامد في بوقها. استمر أدهم ينيك بوقها جامد من غير رحمة. والدموع نزلت من عينيها وهي بتمصه جامد بس مش مهم. هي عايشة عشان تكون لبوة وتخدم زب أدهم. مرة وراء التانية كانت ريهام بتأخد مكانها في الحياة. كانت عايزة حد يمتلكها. كانت عايزة تكون لبوة أدهم مدى الحياة. زبه وصل لأخر زورها وكانت حاسة إنه قرب يجيبهم. ما كنتش عايزة حاجة أكتر من إن أدهم يجيبهم على وشها. والانتظار كان بيقتلها. “أرجوك يا أدهم جيبهم أنا عايزة لبنك.” وهو أستمر يدخل زبه ويطلعه وغمض عينه وطلع زبه من بوقها ورش لبنه على وشها. وهي في نفس الوقت بعبصت نفسها بسرعة لغاية ما جابتهم. ورجليها أرتعشت جامد من الشهوة. ونامت على الأرض واللبن نزل على دقنها. أبتسم أدهم وهو بيعصر زبه وقالها: “إنتي دلوقتي بتاعتي. فاهمة؟” شربت ريهام من لبنه وهي بتعض شفايفها زي اللبوة.