هاحكي حكايتي العجيبة مع سهير أم الطالب الممحونة الشرموطة في نهار رمضان تغريني بنيكها بعد أما راحت تتحرش بي وتغريني حتى أني نسيت نفسي و مارست معها. فبعد أن تخرجت من كلية اﻵداب جامعة بنها قسم اللغات عملت مدرساً للغة الانجليزية وقبل التحاقي بأي مدرسة بات العمل في المعاهد و الدروس الخصوصية فبدأت في عمارة قريبة من المعهد ولأن الأطفال الصغار في أحايين كثيرة ترعاهم أمهاتهم لأن الآباء بتكون مشغولة طوال اليوم فوقعت مع سهير أم وليد الطالب في المرحلة الابتدائية. سهير امرأة جميلة في منتصف الثلاثينات بوجه بتقاسيم حلوة صغيرة و تقاطيع جذابة, بيضاء اللون, متماسكة الجسم مش قصيرة ولا طويلة.
كان زوج سهير متزوج عليها و يبعت لها المصاريف أول كل شهر وهي لأنها وحيدة فكانت مفتقدة ليه بقوة و بشدة لدرجة أنها كانت تشكو ليا و تبكي في وجودي! في الواقع أنا كنت أتعاطف معها بشكل كبير لأني كنت حاسس أنها تعاني حرمانا عاطفياً كبيراً يؤرقها و يطير النوم من عينيها. وعلى الرغم من أني راجل و مجربتش قبل كدا الجنس الكامل إلا أني كنت مدرك صعوبة أن الست تتجوز و تتناك و تدوق مياه الرجال وبعدين تتحرم منها مرة واحدة أو حتى تدوق بس على فترات متباعدة يعني مش زي الأول. مكنتش اعرف أن أم الطالب الممحونة الشرموطة في نهار رمضان تغريني بنيكها هتجيب رجلي و تخليني أنيكها وأقع معها في الغلط أبداً. بس أزاي مكنتش أعرف أو أخمن كدا وهي ولية لسانها فالت يعني كنت اسمعها عمالة تشتم ابنها وليد بشتايم قليلة أدب كانت كتير أوي بتضايقني . كانت أم وليد سهير بولية بذيئة اللسان لانها كانت تشتم ابنها: شوف دروسك يايا خول يا متناك…كنت أنا ابتسم يحمر خدي وهي تتحرج أو تمثل أنها تتحرج وتقول: يووووه..معلش يا امستر أنا نسيتك…
اهتمام سهير أم وليد بيا مكنش عادي ودا اللي عرفته بعد الواقعة بس قبلها مكنتش واخد بالي. يعني كانت تهتم بي بانها تسأل عني وعن أحوالي الشخصية وأني هاجوز امتى أو حتى أخطب وأنى ألف مين تتمناني والكلام بتاع النسوان دا. بردو كانت تهتم بيا لما أطلع عندها أدرس لابنها فكانت تقدم ليا أشكال وألوان من الحلويات و العصاير و الحاجات الساقعة فكنت بقول أنها بنت بلد سخية و أنها ست بتقدر جهودي مع ابنها الصغير. مكنتش اعرف أنها مغرضة وابتدأت أعرف أنها بتغير من قعادي عند باقي نسوان العمارة فلو أتأخرت خمس أو عشر دقايق عنها كانت تسأل جارتي : هو المستر بيطول يا ختي ليه عندك كدا…عجبته القعدة ولا أيه…العبارة دي كررتها كثير قدام نسوان العمارة وكمان قدامي أنا مرة فمكنش مني غير أني ضحكت لما قالتلي مرة خطبت عالباب طالع عندها: اتفضل يا مستر…اتفضل…بس انا واخدة على خطري منك هو احنا مش زي لمياء يعني! ابتسمت ولم أكد أجيب حتى كانت قربت مني حتى أني شميت ريحة عطرها و صدرها الكبير الشامخ كان هيخبط صدري..اعتذرت ليها بأن البنت كان عندها امتحان وقفلت أم وليد سهير البا ورايا وقالت بدلع و دلال مثير: هي يا خويا بتعملك ايه الولية دي… ثم صدمتني بصدرها في كتفي!! خجلت وابتسمت: ولا حاجة…معلش هتأخر مع وليد حبة زيهم…سألت على وليد فغيرت مجري الكلام لتناديني: طيب تعالي شوف أيه رايك في الديكور الجديد في المطبخ و الصالون…بقيت أتفرج وأبتسم وأجامل وبعدين قالتلي تعالى شوف ورايا…فمشت وراها و لقيتها فجأة راحت واقفة لقيتني بالزق فيها زبي في طيزها المربربة! كانت أم الطالب الممحونة الشرموطة في نهار رمضان تغريني بنيكها فلقيتها مش عاوزة تمشي لا دي رجعت كمان بضهرها و زادت من لصوقها بي!! زبي دخل بين طيازها اللي كانوا مثيرين جداً! في يوم تاني من أيام الامتحانات و المراجعة كان وليد عن جدته لامه ولم تخبرني أم وليد ذلك اليوم أنه مش موجود. رحت ولقيتها قابلتني بعباية واسعة نص كم تبين جوز الكوارع دراعاتها الحلوين البيض المكتنزة ولأنها كانت مقورة على صدرها فبينت بزازها المستفزة المندفعة! دخلت غرفة وليد و جلست على السرير وبعدين سألتها:وليد طول ليه كدا!! ابتسمت و راحت بكل رعونة قفلت باب الأوضة بالمفتاح! جسمي قشعر وبقيت قلقان من عمايل الولية الخبيثة الشهوانية دي وبقيت أبلع ريقي بالعافية وهمست: مدام سهير انتي ليه قفلتي الباب!! اتسعت ابتسامتها ومن غير متر وبعدين قمت وانا رجليا مش شايلاني و زبي شد شوية وقلته ممكن المفتاح فقربت أم وليد مني بكل سخونة و محنة و ابتسامتها مرسومة على خدودها المتفحة: لو عاوزه مد أيدك خده…رمته بين بزازها الكبيرة في صدرها وبقيت أنا سخن مولع وأقولها مينفعش …حد يجي يشوفنا! قلعت قدامي ومقدرتش أحةش نفسي لقيت نفسي بأركبهافوق السرير وأنيكها وكانت أول مرة أجرب الجنس الكامل مع سهير. كنت هايج اوي وأنا عمال أعصر بزازها وزبي جواها بينيكها ويجيب منيه جوا منها.