تزوجت من حبيبة قلبي زميلتي في الثانوية العامة بمجرد أن التحقنا بالجامعة. كنت في الثامنة عشرة وكنت صغيرا جداً على هذه الخطوة الكبيرة ولم أكن ناضجاً بما فيه الكفاية لتحمل الأعباء. كنت أنوء تحت ثقل المسئولية في الوقت الذي يمرح فيه أندادي في العمر و أصحابي من الجيران. ساءت علاقتي بزوجتي بعد مضي سنة و شهرين إذ قد أصبحت أبا لطفل وأنا لم أعد بعد في العشرين. كنت اعمل فترة مسائية في مصنع معدات تليفونية و أحضر في الجامعة خلال اليوم فكنت أفوت كثير من محاضراتي. كانت الفترة المسائية في العمل تعج بأكثر من سبعين في المائة من النساء العاملات و الباقي من الرجال ولذلك كان من الغريب ألا تنشا علاقات جنسية بين العاملين و العاملات. كانت أولى علاقاتي التي رحت فيها أنيك شرموطة المصنع و تمص زبي و تخفف توتري الجنسي بعد حمل زوجتي مع فتاة كانت معي في المرحلة الابتدائية. حكي كثير من العاملين هنالك أنها ناكوها وأنها مصت أزبارهم مما أدهشني. كانت تعمل في قسم إعادة الإنتاج وعندما كنا نريد تصاميم جديدة كانت هي من تحضر أمامنا.
بعد أن حملت زوجتي لم أستطع أن أجامعها كثيرا كما أشتهي فكنت شبق داعر شهواني للغاية. الحل الوحيد كان أن أستعمل يدي أو قررت أن أستعمل تلك الفتاة حمدية وأجربها وأغزلها فأرى ما يكون منها. احتجنا إلى تصاميم جديدة فذهبت إليها وهنالك تحدثت إليها وغازلتها فاستجابت. قررت أن أنيك شرموطة المصنع و تمص زبي و تخفف توتري الجنسي بعد حمل زوجتي فهي ينيكها الجميع فلأجربها أنا. واعدتها لعدة إيام فكنت أخرج معها في الإجازات و بعد انقضاء العمل في الثانية عشرة صباحاً. اقتدتها إلى مكان منعزل كنت أعرفه لأجدها فاجرة في المص كما أشيع عنها. لم تكن زوجتي لتمص لي بمثل تلك المهارة فضلاً عن أن تمص أصلاً لذلك أن تمصني حمدية فذلك أمر مثير للغاية. كنت احب أن آتي منيي في فيها ولم يكن لدي وقت كي أنيكها وان أتلذ بكسها. ولكني ذات مرة أوقفتها و رفعت ساقها و أدخلت زبي في كسها. لم اعرف حينها من منا قد خاب أمله أكثر أنا او هي فبعد أن أولجتي في كسها زبي قذفت على الفور. اعتذرت حينها كثيراً و خجلت من نفسي و وعدتها أن المرة القادمة سيكون الأمر أفضل.
أوضحت لها أنني لم أمارس الجنس منذ فترة وأنها لما مصتني لم أتحكم في نفسي. مع أنها كانت متضايقة محبطة إلا أنها بدت تتفهمني و تواعدنا على الالتقاء يوم السبت في صبيحته. من جديد توجهنا إلى مكاننا المنعزل لأجد حمدية تقول لي أنها لديها خطة كي تمنعني من القذف المبكر. قالت أن الحل هو أن تمص زبي و تخفف توتري الجنسي بعد حمل زوجتي و بتلك الطريقة سأظل أنيكها لفترة أطول. تعرينا أنا وهي وتناولت زبي الذي راح ينتصب في يدها وبدأت تدلكه ببطء وتأني. اعتقد ان حدمية كانت مخطئة أنها بذلك تجعل زبي ينتصب إذ أنه كان في غير حاجة فلم تكد تحرجه حتى تصلب كالصخر. ابتسمت و التقمته في فيها مباشرة بعد أن لحسته بطرف لسانها بطوله علواُ وسفلاً بطول الحشفة. أدخلت الرأس فقط وشعرت بطرف لسانها يلعق خرم زبي. أحسست أنني أخور مع لحسها ولكن بقوة إرادتي لم أقذف مبكراً في فمها. أصابتني رعدة خشية أن أفعل مجدداً فأتحرج و أخجل فأتمنى ساعتها ان تنشق الأرض و تبلعني علاوة على أني لم اتمكن حينها من نيك كسها. استغرق الأمر قوة إرادتي كي أسترخي وأتمتع بمصها الرائع ولا أفكر أني مقبل على أن أنيك شرموطة المصنع فهي كانت ماهرة خبرة جداً تمتع ضجيعها فهي إلى اليوم لم أحسن من مص زبي فلم أخبر مثيلها. لحظات ثم دفعت زبي الطويل في فمها فلم تبقي من السبع بوصات إلى أثنتين خارج فمها. أدخلته في حلقها فأثارتني وبدأت أدفع. أخذت أنيك فمها وبلعومها فإضافة إلى صوت اختناقها به أخذت وقتاً كي تتأقلم معه. ثم راحت تمنحني أحلى مص في حياتي. بعد أن لم أعد أتحمل المزيد من الاستثارة أخذت رغماً عني أكب المني في حلقها وفمها فقذفت احلى قذف في عمري! بعد سحب زبي منها, راحت حمدية تقبلني بعنف و عمق وتلصق شفتيها بشفتي حتى تذيقني طعم المني. كانت تلك أول مرة أذوق طعم المني في حياتي ولم تكن المرة الأخيرة. جعلنا نسرتخي لمدة عشرين دقيقة قبل أن تهمس حمدية:” حان دوري اﻵن ان أشد من عزم ذلك الشقي حتى تتمكن من نيكي.” ثم تناولته من جديد في راحتها لتلقيه إلى فمها وبدأت من جديد تمصه. لم يطل الأمر بي حتى ارتد زبي صلباً كالصخر من جديد فسحبته من فيها وقالت:” نيكني أيها الزنيم لقد أوقفته لك.” ضحكت من قوهلها و من شرمطتها و شرعت أنيك شرموطة المصنع نيكة خرافية سأقصها لاحقاً.