تتابع وداد اعترافاتها كبائعة هوى محترفة وتصف بداياتها التي لم تتوقع أن توصلها لما وصلت إليه اﻵن وتصف أول ليلة مع حسام زوجها العرفي بأنها ليلة إثارة قوية فتقول: أحاسيس جميلة طاغية غزت جسمي…حسيت بنشوة كبيرة جداً…..الحقيقة أن اشتهيته فأنا أحب الجنس ولكني مكسوفة…فعلاً كنت مكسوفة منه مع أني كنت بحس إثارة قوية في كل أطرافي وأماكن حساسة من جسمي…نظراته الشبقة للحمي أخجلتني…لحمي كان بيخليه يبحلق ويثور وأنفاسه تسخن …أتحرجت وحاولت أغطي لحمي العريان بأني أجيب الروب من الأرض إلا انه أخده مني وباسني على جبهتي وقالي ىببسمة رقيقة بتفرج بس أنت مش مراتي…مش هنعمل حاجة متقلقيش…
سبتله الروب وقلت أسيبله نفسي يعمل بجسمي اللي هو عاوزه … مد أيديه يلمس جسمي من فوق قميص النوم، وقلي أني جسمي جميل جدا…ابتسمت و نزلت يده فوق بطني و بقى يصعد بيها شوية شوية لحد صدري! قفش صدري..حط يده …شعرت باني مستثارة لدرجة مش قادرة أوقف…كانت إثارة قوية جداً و حسيت أني عاوزاه..فعلاً عاوزاه…بدأت أشعر بالشهوة، سوائل بدأت تبلل كسي…حسيت أني أحب الجنس بس مكسوفة…ضغط بيده يعصر بزازي بز ورا بز فتنهدت وطلعت مني آهة رقيقة حسيت اني جسمي معاها خلاص بيسقط مني …سندني بيده وقعدني على السرير ورجع تاني يلعب في صدري فبقيت حاسة بمتعة متعة الجنس وحسيت بخدر في دماغي لدرجة اني لقيت نفسي مرمية ممدة فوق ضهري …بدأ حسام يرفع عني قميص النوم ويعري لحمي الأبيض قدام عيونه تحت الأضواء الكاشفة!! اختلجت أحاسيسي بقوة لأني أول مرة أتكشف على شاب في حياتي…أول مرة راجل يشوف جسمي عريان ومفاتنه بالطريقة دي… حسيت بسخونة كفوفه فوق جسمي ولقيت حسام واحدة واحدة يقرب مني بدماغه يقرب من بطني بأنفاسه الحارة فبقت تلهب جسمي وهو عمال يبوس في بطمني ويمرغ وشه فيها وأيديه عمالة تحسس فوق بزازي وشوية تعصر ولقيته بيدس لسانه جوا سرتي ويبوسها !! حسام كان خبير يعرف ازاي مينح الست اللي معاها إثارة قوية ما تتوصفش…خلاني أحب الجنس بصورة جنونية من ليلة الدخلة لحد دلوقتي! مقدرتش اتحمل فرط الإثارة دي كلها وبدأت آهاتي رغماً عني تفلت مني بين شفايفي وبقيت أتأوه من شدة اللذة، وبدأت تخرج من بقي كلمات وحروف كأنها غصبا عني…كنت بامدحه بآهاتي و اناتي و انا عمالة ارهز تحت منه وهو بيزدني…مبقتش عارفة اللذة كانت بتيجيني منين بالظبط…حسام كان يبدل أماكن تحسيسه فوق جسمي فلقيته طالع لصدر يقفش بزازي يرضع حلماتي ولقيت نفسي أتوه في عالم لذيذ…فعلاً مبقتش حاسة بالدنيا من حواليا ولقيت
خلع عنى حسام عني قميص النوم وبقيت عريانة ملط قدامه بس هو الكيلوت اللي مكنش مداري حاجة فوق وسطي. رفعني حسام بحيث أن كل جسمي بقا فوق السرير و رمى نفسه جنبي وبقى يحضني و يهمس في ودني بكلمات ساخنة سكسي قليلة أدب بس ولعتني!! توقفت هنا وابتسمت وسالت وداد: ممكن أعرفها…نظرتني وداد نظرة قذرة تخالطها بسمة خبيثة ثم قالت: يعني مش عارفها…ابتسمت ثم أهملتني وداد مكملة: المهم أني حسيت إثارة قوية وحسيت أني سخنت أوي ولقيت البوس نازل منه على وشي وجسمي زي المطر وفوق شفايفي و لقيته سخن بقوة ولقيته أخد شفتي التحتانية يمصها ويرضعها بين شفايفه ويعضها بين أسنانه ولقيته كمان أخد لساني عمال يرضعه جوا بقه وكمان يده بتشد حلمتي وتفعص في بزي الشمال!! شعور خرافي جعلني من يوميها أحب الجنس و حسيت أني جبت شهوتي بين ايديه…حسيت بشيئ صلب يضرب بين أفخاذي ويحاول أنه يدخل جوايا…ساعتها لقيت نفسي سحت ومحستش بنفسي غير تاني يوم الصبح…سألتها: الصباحية يعني…وداد مبتسمة: هتكون أيه يعني غير كدا…صحيت لقيت نفسي مرمية ممدودة فوق السرير عريانة ملط ولقيت حسام جنبي نايم بردو…قمت مفزوعة في الأول لأني عريانة بس بسرعة استوعبت اللي حصل…كنت مكسوفة لأن حسم نايم جنبي عريان مفيش عليه غير شورت و فانلة حمالات بيضة….افتكرت عمايله معايا امبارح وابتسمت …بس هل يا ترى افقدني عذريتي..بس انا مش حاسة بحاجة..ابتديت أسأل نفسي وخاصة أني معرفش كتير عن الأمور دي…أنا عشت مع مرات أبويا اللي مكنتش تهتمك بيا خالص..دا حتى لما جاتني الدورة افتكرت أني عندي مرض وفين لما خالتني فهمتني وساعتها اشتكت لأبويا من أن مراته مش واخدة بالها مني! بصيت لوش حسام وهو نايم فحسدت نفسي عليه لأنه وسيم جسمه حلو خمري اللون ب ملامحه رجولية حلوة أي بنت تتمناه…مسيت نظري على جسمه كله وليت أني دي فرصة هو ونايم طالما أنا مكسوفة مه وهو صاحي…عيني جات على موقع قضيبه البارز وقلبي دق وابتسمت وقلت أكيد حسام يمتلك مواهب هايلة. انتبهت لعريي وقمت بسرعة أخد أي حاجة ألبسها قبل ما يقوم و اخجل منه تاني فقمت لقيت السرير عمل صوت واتهز لقيت حسام فتح عيونه وقلت الحق قبل ما يفوق أستر لحمي العريان لقيته مد أيديه ومسكني من أيدي…