أهلاً يا شباب أنا رامي وأنا شاب شكلي متوسط وأمارس الرياضة كثيراً لذلك بنيتي تتحدث عني. وقضيبي طوله 15 سم وعرضه خمسة سم والسيدات تحبه. ودعونا ندخل إلى القصة. هذه الحادثةة وقعت ععندما كنت في الصف الثالث الثانوي. وأنا كنت شاب عادي في فصبي لكني جيد في الرياضة لذلك أنا محبوب نوعاً ما في المدرسة أيضاً. وكانت هناك مدرسة تدعى ميس شاهيناز والتي كانت مدرسة الحسابات في القسم التجاري. وهي كانت جديدة على المدرسة وهي جميلة بشكل مذهل كأنها ملاك يسير في ردهات المدرسة. وكان قوامها رائع 39-30-42 ولديها بشرة فاتحة وخدود وردية. وأنا كنت مغرم بها. وعادة أذهب إلى فصلها من غير سبب إلا لكي أراها وأتبعها إلى غرفة المدرسات وهذه الخدعة نجحت معها فبدأت تلاحظني. ومن ثم بدأت أتحدث معها على راحتي وهي تجاوبت معي جيداً. وأخبرتني أن حياتها الخاصة ليست جيدة وأنها لا تحب زوجها كثيراً وبدأت تأن من حياتها الجنسية وهكذا أصبحت متأكداً من أنني سأحظى بفرصة لمضاجعة هذه العاهرة، وبدأت أفكر في طرق لكي أجعلها ترتاح لي جسدياً. وأنا عادة قضيبي ينتصب حين أراها وأتخيلها عارية. وفي أحد الأيام كنت أفكر فيها في الفصل ومن ثم رأيتها ذاهبة إلى مكتبها. وصلت إليها وعن قصد لمستها على بزازها بيدي وقلت لها آسف. وهي رأتني وقالت لي ولا يهمك وسابتني. وفي اليوم التالي ذهبت إلي غرفة المدرسات وكانت بمفردها. وتحدثت معها عن الأمس. وهي ابتسمت وقالت لي حسناً. ومن ثم كانت على وشك مغادرة الغرفة وأنا وصلت إليها ووضعت يدي على مؤخرتها ولمستها بقضيبي وهي استدارت لي وعلى وجهها تعبير صدمة. وبعد ذلك ابتسمت وقالت لي أن الوقت مبكر على هذه الأشياء الساخنة. وأنا كنتت سعيد أنها تقريباً مستعدة لممارسة الجنس معي. أنتظرت حتى تنتهي المدرسة وذهبت إلى فصلها وهي كانت تحزم أمتعتها. وأنا ذهبت إليها ومسكتها من الخلف وبدأت أقبلها على عنقها وأجذبها من بزازها ومؤخرتها بيدي. وهي كانت في المزاج وقبلتني. وكانت خبيرة في القبلة الفرنسية ويمكنني أن أشعر بلسانها يدخل فمي. وكانت تمص شفتاي بقوة جداً ووضعت يدي على كسها وحركتها للأمام والخلف وأطلقت أنفاسها على وجهي.
ومن ثم توقفت وقلعت القميص وحمالة صدرها وأسقتطها على الأرض. وأخبرتني أن ألتقطها بينما هي ذهبت نصف عارية إلى غرفة المدرسات. وأنا ألتقطتها وهي كانت تسير في الردهة والكتب في يديها. ذهبت أمامها وقلعتها الكيلوت ورأيت كسها المبلل ونزلت على ركبتي وفرجت ساقيها وبدأت أمص كسها في هذا الوضع وهي كانت تخبرني أن أتوقف لكنني لم أفعل. جذبت كسها بشفايفي ولحس بظرها بلساني وهي كانت تتأوه لكي لا أتوقف ومن ثم فرجت كسها ووضعت أصبعين في داخلها وفركت بظرها بيدي الأخرص ولحستها في نفس الوقت. وبعد ربع ساعة العاهرة قذفت على وجهي وهي تصرخ وتتأوه. ومن ثم أخذت إلى جانب الحائط ووضعت قضيبي في داخل كسها وزلقته بالكامل وهي بدأت تتأوه وتخبرني أن أنيكها بكل كوتي وأركب كسها. نيكتها على وضع الكلبة الواقفة لعشر دقائق ومن ثم جعلتها تستدير ووضعت ساقيها على كتفي وزلقت قضيبي في كسها. و العاهرة فقدت نفسها لبعض الوقت لأنني أصطدمت بحائط كسها. وهي ظلت تترجاني أن أنيك كسها. نيكني هنا أرجوك. وأنا كنت أدعك بظرها وأنيكها في نفس الوقت. ومن ثم وصلت إلى لحظتي وسألتها أين يجب أن أقذف. وهي جذبتني بقوة وقالت لي أن أنيكها جامد وأظل أنيكها حتى تسقط أخر قطرة في مني داخلها وقد فعلت كما أخبرتني.
ومن ثم وضعتها في ذراعي وذهبت بها إلى غرفة المدرسات. ووضعت العاهرة على الطاولة ومن ثم فرجت ساقيها وبدأت الحس كسها. ووضعت ثلاثة أصابع في داخلها وحركتهم. وكان ساخن جداً ومبلل حتى أنني لم أشعر بأي إحتكاك. وكانت العاهرة تتأوه ومن ثم بدأت أمص بظرها وأعضه برفق بأسناني بينما هي لم تعد مرتاحة وقالت لي أن أضعه بداخلها. أخذت قضيبي لأضعه على بظره وحركته إلى الأمام والخلف وأثرتها لبعض الوقت وهي صرخت مرة أخرى وقذفت على قضيبي وجذبتني ووضعت قضيبي في داخلها وبدأت أتحرك على الطاولة. ومن جعلتها تسدير في وضع الكلبة ووضعت قضيبي في داخلها ونيكتها بكل قوة لربع ساعة. ومن ثم أخرجت قضيبي وبدأت الحس كسها في هذا الوضع ببطء حتى تستطيع أن تشعر بكل لحسة منها. و العاهرة بدأت تترجاني أن أنيكها مرة أخرى. وبالفعل وضعت قضيبي في داخلها ونيكتها بين ذراعي. وهي لونها تغير إلى اللون الأحمر حتى قذفت مني في كسها في هذا الوضع. ومن ثم أرتدينا ملابسنا ووصلنا إلى السيارة حيث بدأت تقبلني مرة أخرى وقضيبي أصبح مستعداً مرة أخرى لنيكها في الكرسي الخلفي والقذف على وجهها. كان هذا أسعد يوم في حياتي ولن أنساه ما حييت.