حكايات قحبة – حلقة 12 : سكس كام سحاق سخوون مع سفيان الهايج
(تتمة)
فاللحظة لي شدات ليا هلا بزازلي و عصراتهم صون أنفاس سفيات كان مسموع بزااف و تركيزو كلو على حركات يدي هلا و هما كيدعكو ليا بزازلي و أنا غمضت عيني و تنهدت و أنا كنسمع هلا كتقول ليه شنو باغيني ندير ليها أ سفيان ديرني بحال أنا هو نتا دابا و قول ليا بالضبط شنو باغيني ندير لهاد القحبة السخونة الممحونة لي بين يدي ..
هو قال ليها بصوت خافت شدي ليها بزولة اليمنى و خرجي لسانك و لحسي حلماتها بشكل دائري حتا تحسي ليهم نتاصبو بزاااف و من بعد دخليهم ففمك و بداي ترضعيهم ليها بكل قوة وهي نفدات كلامو بالحرف شدات ليا بزازلي لي بحال البطيخات و دخلان كل وحدة بالدور ففمها و رضعاتني منهم و أنا كنغنج و سفيان كان قرب يخرج من اللاب التوب من كتر الحماس ديالو و هو كيشوف طلباتو كتنف بالحرف من بعد ما رضعات ليا بزازلي قال ليها بغيت نشوفكم كتفلورطيو ليا مع بعضياتكم..
منين حطات شفايفها الكبار على فمي أنا غمضت عيني و نسيت راسي فالبوسة لي كانت طويلة و مهيجة , كنا كنحركو لسنانتنا بحركات تراقص و كنبداون نلحسو و نيكو شفايف بعض بألسنتنا .. أةو شوية هي هبطات لعنقي و عضاتني من البلاصة بين كتفي و عنقي و شدات يدي و حطاتهم على بزازلها أنا بديت كندعكهم ليها بحال لي دارت ليا من قبل اهمم منين دخلت الحلمات ديالها لفمي و بديت كنرضع فيها فرحت منين سمعت أصوات السكس كتخرج من بين فمها و هي كتعنقني ليها كتر و منين ساليت من بزازلها قال ليا سفيان بغيت هلا تلحس طبونك نتي ..
حتا نظنا من مكانا هاديك الساعة أو نعساتني هلا على ظهري فالأرض قدام الكاميرا باش سفيان يشوف التفاصيل الدقيقة ديال الجنس الفموي لي كانت هي خبيرة فيه لوحدة الدرجة مكتصورش و أنا فهاد المرحلة صافي كنت مستسلمة ليها لواحد الدرجة تقدر دير فيا دابا مبغات كيما كان باغيني سفيان نكون .. بدت كتلحس ليها بطني الممشوق و بوطي وهي كضحكم منين كتسمع سفيان كيزمحر و كيقول ليا هبطي لطبونها خلاص يالاه ’ قالت ليه غير صبر أ حبيبي أنا غادي نبرعها مصان دابا هه .. هبطات فمها لطبوني حلاتو بلسانها و بدات كتحركو على لحم طبوني الحساس لي كان غارق دابا بالعسل ديال الشهوة ديالي قالت ليا امممم شحال حلوة امم ممنمنهنم كان صوت لحس و الرضع ديالها مرتفع بزاف باش تسمعو لسفيان و أنا منين سمعت صوت يديه كتخبط على زبو بقوة خلاني نشد فحلماتي بين صباعي و نبدا نقرص اااه ااه ااه اهممم ااه ااااه و منين حسيت بصبعها كيدخل لتثقبتي و هي باقا كتلحسني بكثرة الضو لي ضرب ليا لراسي مبقيت كنسمع والو و لكن كنت مركزة على صو سفيان لي كيقول لينا شنو باغينا نديرو ليه ..
من بعد وقت طويل سمعتو كيقول بدلو الوضعية و أنا لي نولي دابا فوق من هلا كنلحس ليها طبونها و دابا كانت هادي هي فرصتي فين نبهرو . نضت من بلاصتي و شديت هلا و بديت كنبوسها و أنا كنهبطها باش تمدد فالأرض حتا رجعتها ناعسة فالبلاصة لي كنت فيها و من بعد هزيت ليها رجليها من فوق كتافي حتا ولا طبونها الوردي المشعر وااضح قدامنا ..
يتبع ..