هذه القصة عني و خادمتي الشرموطة أنغام. أولاً القليل عني: أنا في أوائل العشرينات وأمارس رفع الأثقال وقضيبي طويل. وقد بدأ الأمر في اليوم الذي قررت فيه أمي أن تعين فيه خادمة لشقتي. في البداية لم أكن أريد خادمة لكنها قالت لي أنني يجب أن أقبل، قلت لها حسناً. وقد بدأ كل هذا في اليوم الأول عندما أتت مبكراً جداً. أنا معتاد على النوم عاري لإنني أشعر بعدم الأرتياح وأنا مرتدي الملابس وأيضاً قضيبي يسبب لي المشاكل عندما ينتصب في الصباح. المهم أتت أنغام ورأتني نائم عاري وعلى الفور أنتابتها الشهوة نحوي (وهذا ما عرفته فيما بعد) لذلك طرقت الباب وأنا على عجل أرتديت ملابسي وفتحت الباب. وهي دخلت مبتسمة. وكانت جميلة جداً بالنسبة لخادمة وأنا عرفت فيما بعد أنها متزوجة لكنها تبلغ من العمر الخامسة والعشرين فقط. في البداية لم احبها لإنه كان على أي أغير من روتيني اليومي من أجلها. لكني تقبلتها. مرت الأيام وبدأنا نتحدث قليلاً. وهي أعتادت أن تلمسني من حين لأخر خلال الحديث وفي بعض الأحيان بينما تعمل وتجعل الأمر كأنه حدث بالصدفة. وفيما بعد أصبح عادة لها أن تلمس أفخادي وتضع مؤخرتها على قضيبي. وفي صباح أحد الأيام كنت مستيقظ مبكراً لكني كنت ما أزال عاري في السرير كالمعتاد وقضيبي في يدي وفجأة سمعت صوت شخص قادم. وكانت هي في النافذة. ولم تدرك أني مستيقظ وأني أعلم أنها هنا. بقيت مستلقي وتظاهرت بأني نائم بينما في السر أنظر إليها. وهي كانت تشاهدني عاري وعينيها مركزة على قضيي. يمكنني أن أؤكد أنها لم ترى قضيبي بهذا الحجم في حياتها. ومن ثم عادت إلى الوراء وطرقت الباب. أدركت نواياها وقررت أنني سأضاجعها.
أنا لست من نوع الشباب الذي يمتليء بالشهوة ويرى جميع النساء كأدوات للجنس لذلك لم أرد أبداً أن أفرض على أي شخص أن يمارس الجنس معي. لكن إذا كان هذا ما تريده فأنني على استعداد أن أخدمها. لذلك أصبح هدفي أن أتأكد من أنها تريد أن أضاجعها. وفي اليوم التالي قررت أن أسألها مباشرة. وهي أتت في اليوم التالي وأنا تظاهرت أنني في مزاج سيء. وبينما تعمل سألتها، “في ايه؟ مالك بتعملي كده؟” وهي أرتعبت وقالت لي: “عملت ايه؟” ومن ثم واجهتها بشأن لمسها لي والتلصص علي في الصباح. والشيء التالي الذي فعلته كان غير متوقع وأنا لم أكن مستعد لهذا. بدأت تبكي وأنا فجأة أصبحت عاطفي وهي فتحت قلبها وقالت لي أنها مجنونة بالجنس وهيجانة وزوجها سكير لا ينفع لشيء. وهي كانت خجلانة من أفعالها. قلت لها حسناً لا يوجد شيء لتخجل منه. الجميع لديه احتياجات حتى أنا مجنون بالجنس. من هذا اليوم بدأت تثق في كثيراً. وفي اليوم التالي فتحت لها الباب عاري وهي كانت مصدومة ووقفت مذبهلة. كانت مذهولة من رؤية جسمي وقضيبي. كانت تعلو وجه خادمتي الشرموطة ابتسامة خبيثة. دخلت وحضنتني مباشرة. وبزازها الناعمة لامست صدري وأنفاسها الحارة أشعلت عنقي. بدأ قضيبي ينتصب ويلمس بطنها. وهي شعرت بذلك ونظرت إلى قضيبي بمليء عينيها. ومن ثم تجرأت وقبلتني وأمسكت بقضيبي في يدها. وبدأت تلحس قضيبي وتأخذه في فمها كأنها نجمة بورنو. لم أكن أعلم أنه يمكن لفتاة ريفية بسيطة مثلها أن نعرف كل هذا.
فيما بعد فتحت خادمتي الشرموطة ملابسها وكان لديها بالفعل قوام نجمة بورنو. كانت بزازها ممتلئة باللبن وأنا بدأت أفقد السيطرة. جذبتها وبدأت أمص بزازها مثل ذئب جائع. لحست حلماتها وظهرها وبطنها. وهي كانت تتأوه من المتعة. ببطء أدخلت يدي في كسها والذي كان مبلل بالفعل من الشهوة. ودلكته وكان ناعم ودافيء. وهي مصيت قضيبي مثل المحترفين وأعتصرت صدري وأمسكت أردافي. وبعد ذلك جعلتها تستلقي على السرير ولحست كسها. لم تكن قد مرت بهذا من قبل وها هي الآن تتأوه من المتعة ويهتز جسمها في كل مرة يلمس لساني فتحة كسها. ومن ثم بدأن تترجاني أن أضاجعها وبناءاً على طلبها أدخلت قضيبي في داخل كيها وهي بدأت تبكي. كان كسها ضيق وقضيبي كان كبير جداً عليها. لكن بعد الكثير من المجهود أخذته. في البداية كنت بطيء ومن ثم زدت من سرعتي لإنني رأيت أنها أصبحت مستمتعة ومن ثم هي جذبت مؤخرتي وبدأت تدفعها نحوها. ظللت أضاجعها لنصف ساعة وهي جاءت شهوتها مرة أخرى وأنا أصبحت متعب. وهي ذهبت إلى الحمام وعندما عادت كانت مستعدة للجولة الثانية. أعتقد أنها تعبت لكن هذه المرة قررت أنها تريد أن تأخذ زمام الأمور ودفعتني على السرير وقفزت فوقي وبدأت تركبني. وفجأة أصبحت أكثر نشاطاً وتنطق بألفاظ بذيئة وتركبني مثل الحصان. وأنا كنت مستمتع وهذه المرة استمرينا لربع ساعة قبل أن أفرغ مني في كسها. في هذه الليلة نمت مثل الطفل الصغير بعد أخذت الشاور معها. و خادمتي الشرموطة غادرت في الصباح. يمكنني أن أقول أنها كانت أصعد لحظة جنسية في حياتي.