تبادلت أنا وسكرتيرتي الشرموطة عدد من الرسائل ونحن نحضر خططنا لكي نتقابل من أجل ممارسة الجنس الساخن. خططنا أن نتقابل يوم الجمعة في أحد الفنادق فأنا كنت على أتم استعداد لإنفاق بعض المال من أجل مضاجعتها. أعددنا خطتنا، وحتى اليوم السابق للقاء كنا نتبادل الرسائل بيننا والتي تحولت بسرعة إلى السخونة جداً. في الصباح التالي استيقظت على حوالي الساعة التاسعة وتناولت الإفطار مع زوجتي. وأخبرتها أنني سأقضي معظم اليوم في العمل وسأعود المنزل في منتصف الليل، وهي تمنت لي كل الخير. غادرت زوجتي المنزل بعد الإفطار لزيارة عائلتها لتجعل من السهل علي أن أحذم حقيبتي وبسرعة غادرت المنزل. على الفور ذهبت إلى الفندق ووصلت بعد الساعة العاشرة بقليل وسجلت الدخول. كان لدي أربع ساعات قبل أن تصل كارمن إلى المركز التجاري حيث سأقلها منه لذلك قررت أن أرتاح قليلاً وقفزت في الشاور لأفيق. وبعد الشاور أفرغت حقيبتي من الواقي الذكري والكريم في حالة غيرت سكرتيرتي الشرموطة رأيها وقررت أن أضاجعها في مؤخرتها الضيقة. تعريت على السرير حتى مر الوقت ومن ثم راسلتني كارمن لتقول لي أنها في الطريق إلى المركز التجاري. بسرعة أرتديت ملابسي وغادرت الفندق لأحضر جميلتي الحسناء من المركز التجاري. عندما قابلتها أخيراً حيتني بقبلة وعلى الفور اتجهنا إلى الفندق. وبمجرد أن ركنت سيارتي وخرجت منها، بدأ المرح حيث أحتضنا بعضنا ونحن نتجه في طريقنا إلى الغرفة. بمجرد أن أصبحنا في الغرفة أوصطدت الباب خلفنا ومن ثم أقتربت كارمن مني. تلاقت شفايفنا وأفواهنا أنفتحت بينما نقبل بعضنا بكل سخونة. وبمجرد أن ابتعدت شفايفنا تحركنا للجلوس على السرير وتناقشنا عن الأشياء المثيرة التي نريد تجربتها. قلت لها أنني أريد أولاً مشاهدتها وتتبول والمس كسها وهي تفعل هذا.
وافقت سكرتيرتي المثيرة وانتقلنا إلى الحمام وشاهدت وهي تتبول ولمست كسها وكان ساخن جداً. وكانت فكرتي الثانية أن نمارس الجنس في الحمام ونحن نستحم لكننا أتفقنا أن تفعل ذلك في وقت آخر عندما يكون هناك مجفف شعر لتجفف به شعرها أو عندما يكون زوجها خارج المنزل. بعدما خرجنا من الحمام، قلت لها هيا نبدأ. قالت لي هيا يا حبيبي. وضعت يدي على مؤخرتها وجذبتها نحو بينما بدأنا في تقبيل بعضنا البعض بكل سخونة. وعندما أفترقت شفايفنا قلعنا بعضنا البعض حتىأصبحنا عرايا تماما. جعلت سكرتيرتي الشرموطة تنام على السرير وطبعت قبلة على فخاذها من الداخل وعلى كسها ورأيت آثار عضات على جسدها من المكتب. سألتها: “إنتي ما نمتيش مع جوزك من ساعتها.” قالت لي: “لا. لسة علاماتك على جسمي.” ضحكت وهي قالت: “يستحسن تنيكني جامد أوي عشان أنا حيحانة على الأخر.” قلت لها لا توجد مشكلة وأنتقلت إلى كسها وبدأت أعبث فيه. لحست شفرات كسها من الأعلى إلى الأسفل وأنا أثير زنبورها في نفس الوقت، وهي كانت تتأوه: “أيوه يا حبيبي أيوه الحس كسي. تعبانة أوي.” كانت أصواتها مثيرة جداً وأنا أواصل إمتاع سكرتيرتي الشرموطة وتأوهاتها أصبحت أعلى حتى وصلت إلى قمة اللذة وجائت شهوتها وأنا الحس كسها. وبمجرد أن أنتهت من قذف شهوتها وقفت أنا وهي تحركت لتجلس على حرف السرير. وأخذت قضيبي المنتصب في فمها وعندما بدأت تمصه قلت لها: “أيوه يا حبيبتي مصي جامد.” وتوقفت للحظة ومن ثم بدأت تمصه جامد حتى أبتلعته في حلقها. مصت قضيبي للدقيقة ومن ثم توقفت وقالت لي “نام على ضهرك يا حبيبي.” فعلت كما طلبت مني ومن ثم ذهبت والتقطت الواقي الذكري من حقيبتي وفتحته ووضعته على قضيبي المنتصب ومن ثم تسلقت فوق قضيبي. وقادتني في وضعية الفارسة بكل قوة إلى الأمام والخلفة.
وضعت إبهامي على زنبورها وشاهدت بزاز سكرتيرتي الشرموطة وهي تهتز إلى الأعلى والأسفل بينما أضاجعا. كان كسها ينقبض حول قضيبي وهي تتأوه: “أيوه نيكني . أيوه نيكني جامد.” وأصوات أصبحت أعلى حينما وصلت إلى قمة اللذة وقذفت شهوتها على قضيبي. بعد أن أنتهت من القذف نظرت إلى وقالت لي: “أرجوك نيكني جامد أوي.” قلت لها: “حاضر يا حبي.” وهي تحركت على يديها وركبتيها مثل الكلبة وأنا تحركت خلفها ودفعت قضيبي في كسها الضيقة وبدأت أنيكها جامد وبعنف. كان قضيبي يصطدم بجدار رحمها من الداخل وهي تتأوه بصوت عالي” وجذبتني من أوراكي. نكتها في كسها الضيق بقدر استطاعتي. وتحولت آهاتها إلى صرخات حتى وصلت إلى اللذة وقذفت شهوتها. بعد أن أنتهت من القذف أخرجت قضيبي من كسها وجعاتها تستلقي على ظهرها ودفعت قضيبي في كسها في الوضع التبشيري. شاهدت تصرخ باسمي وأنا أعاقب كسها. ومن ثم تأوهت وأنفجر قضيبي مطلقاً مني في الواقي الذكري. بعد أن أنتهيت من القذف استلقينا على السرير نلتقط أنفاسنا حتى نستطيع مواصلة النيك إلى منتصف الليل كما أتفقت مع زوجتي في الصباح. كان أمامنا يوم طويل من النيك الساخن في كافة الأوضاع.