لم يتصور خطيب ابنتها من قبل أن ذلك في الإمكان!! الفكرة ذاتها شدت بزبه و شعر برغبة جارفه في ممارسة الجنس مع أنثى ناضجة في مستهل الأربعينيات مثلها! راح ماجد يتطلع إليها بملء عينيه, يتشهاها برغبة جارفة كأنه يغتصبها بنظراته! قرأت أمل المصرية بخبرتها عينيه واستقبلت نظراته بابتسامة تنم عن رضائها عن أسلحتها الأنثوية التي أوقعته في حبائلها! جف لعاب خطيب ابنتها وأمل المصرية حماته تتحرش به في مقدمات سكس محارم شديد. كاد الشاب أن يخطأ طنه و يكذب شاهد عينيه فنهض يستأذن في الانصراف ، فنهضت أمل المصرية من مقعدها واقتربت منه وزعقت كأنها طفلة قد تعلقت بلعبة لا تريد أن تفارقها: انت مستعجل ليه …ليجيبها خطيب ابنتها متلعثما مرتبكا: أنا..لا…بس…فتبتسم حماته و تسأله لتمعن في إهاجته : مالك يا ماجد!
اطرق خطيب ابنتها برأسه خجلاً مرتبكاً ببروز زبه منتصبا من مقدمة بنطاله! تعلقت عيناها بين فخذيه وأطلقت أمل المصرية حماته ضحكة ماجنة رنت في جنبات الصالون ثم قالت: أقعد…اقعد …رشا زمانها على وصول…ليتسمر ماجد في مكانه ولتقترب أمل المصرية منه حتي التصقت به! بالكد ابتلع ريقه حين القت بذراعيها الممتلئين لتطوق عنقه ثم تهمس قائلةً: في أيه…قلقان من ايه؟! لم ينبس خطيب ابنتها المتوتر المهتاج الأعصاب ببنت شفة! أجفل منها أيّما إجفال! براحة يدها الرقيقة الساخنة, شرعت أمل المصرية تمسح وجهه و تتحرش أناملها بمرتعش شفتيه في مقدمات سكس محارم جد مثير! لم يتمالك خطيب ابنتها فلثم أطراف أصابعها العابثة لتبتسم على إثر ذلك حماته العابثة اللعوب و تنفرج أساريرها وقد وازدادت التصقا به! استشعر خطيب ابنتها بض ساخن طري جسدها, فشب زبه بقوة بين فخذيها! سخن الشاب ونسي نفسه و لف زراعه حول خصرها يضمها في حضنه. التحمت تتحرش به واشرأبت بعنقها وانفرجت شفتاها عن طرف لسانها ليلتقطه خطيب ابنتها في فمه!! التصقت الشفاه في احلي واشهي قبلة ذاقها الشاب وعرفتها أمل المصرية. غابت فيها تستلذ بها وهي تلعق ريق خطيب ابنتها ولم تفق إلا على صوت الباب يدق من خارجه! تفارقا و ما ودا وتراجعت أمل المصرية كارهة و تقهقر خطيب ابنتها لاهث الأنفاس كظيم الشهوة وقد تحولت عيونهما قبالة الباب!
همست أمل المصرية إلى خطيب ابنتها : وهي تعدل من شعرها المنسرب على جبهتها و قد ألقت فوقها عباءاتها: اقعد…تلقاها رشا…لتمشي إلى البا وكان لاشيء حدث وتفتح لإبنتها مستضحكة: ينفع خطيبك يستناكي ده كله ومتجيش..ادخلي ادخلي….فتهرول رشا باتجاه الصالون : انت هنا ومتقوليش…ابتلع ماجد ريقه وبدا رابط الجأش وابتسم قائلاً: حبيت اعملها لك مفاجأة….ياااه معلش يا روحي….أتأخرت أوي..أشوفك بعدين…وغمز لها وهو مرتبك شديد الاضطراب من داخله….غادر خطيب ابنتها وتفارقا على نظرة ذات مغزى: وهي أن ما صار بيننا سر لا يشاركنا فيه ثالث حتى ولو كانت رشا ابنة أمل المصرية!! غادر الشاب خطيب ابنتها يفكر ملياً فيما جرى بينه و بين أمل المصرية حماته اللعوب! يستلذ بأثر تلك القبلة الحامية ذات الخبرة من ممتلئ شفتيها! راح يتصورها إلى جواره و ود لو ينيكها ولو تسمح له! تملكته رغبة ملحة في أن يمارس معها سكس محارم كما لمحت! الم ترد أن ترافقه بمرفدها غلى حيث ضاجع ابنتها رشا و سرق بكارتها! كم اشتهى جسمه البض و طيزها الهزازة وبزازها الكبيرة! على الجانب اﻵخر باتت أمل المصرية يشاغلها خطيب ابنتها الشاب. راحت تتشهاه و يسيل وسامته وجسده العضلي و طوله الفارع لعابها. راحت تبتسم لسلطانها الآسر التي مارسته عليه و تشهت أن يجمعها به فراش واحد! لم تصدمها فكرة سكس محارم هي مقبلة عليه مع زوج ابنتها مع إيقاف التنفيذ! يكفي أنها تشتهيه؛ فهي قحبة و القحبة إن تابت رفّ كعبها أو عرست!! راح يعاودها تاريخها القديم و نضالها في عالم السكس! أمسكت بهاتفها المحمول ودقت هاتف خطيب ابنتها! على الجانب اﻵخر, تلجلج الهواء في صدر خطيب ابنتها لما رأى المتصل! حماته! يا ترى ما تريده منه؟! هل جرى شيئ واكتشفت ابنتها الأمر! هل كانت حماته تختبره لترى ما إذا كان يصلح زوجاً لابنتها؟! و ما ذلك الاتصال في الثنية عشرة بمنتصف الليل! هل توارد خواطر هو الذي حثها للتتصل به ؟! رفع خطيب ابنتها الهاتف على أذنه ليسمعها تهمس وقلبه كالطبل يُدق كما وقت الحروب! همست تعاتبه: يا وحش …بقالك يومين مش بتيجي….ابتلع ماجد ريقه وهمس: معلش …شوية مشاغل….لتهمس له : طيب فاكر…طلبي…رحلة الهرم…باكاد يبتلع خطيب ابنتها ريقه ليشب زبه ويهمس: فاكر فاكر….فتهمس بدلع: طيب أمتى…خفق قلبه وتلاحقت أنفاسه سراعاً فقد برح الخفاء و اتضحت نية أمل المصرية؛ تريد أن تمارس معه سكس محارم , مع خطيب ابنتها الذي في حكم ابنها! همس خطيب ابنتها وكله حماسة وقلقل بالغ وبادرها قائلاً: بكرة..أيه رأيك…فتضحك أمل المصرية بغنج و شرمطة آسرة أسخنته: ياواد ياسخن….وتقبله في الهاتف فتنام وينام يحلم كل منهما بصاحبه!…يتبع….