جلست أمل المصرية على ذات المقعد التي اعتادت رشا خطيبته ان تجلس عليه! أحست أمل المصرية باشتهاء خطيب ابنتها لها, لردفيها و ساقيها فرأت علامات خجله, وقد تضرج وجهه! نهض ماجد من مقعده وهمس بصوت مضطرب : استأذن أنا …فرفعت أمل المصرية عينيها إليه تتحرش بنسكسي نظراتها به دون أن تبرح مكانها وقالت بنبرة حانية : اقعد يا حبيبي انا عايزاك….كانت تريد أن تستثيره في مقدمات سكس محارم فالتفت إليها متسائلاً: في حاجه ياطنط….فهو يعرف ما أتاه مع رشا في رحلة الهرم !! أمسكت يده وقالت: انت مستعجل ليه …و راحت تضغط على يده فينصاع خطيب ابنتها الشاب و يجلس بجوارها دون ينطق بكلمة أو يرفع عينه.
أحس خطيب ابنتها بحرارة بدنها الممتلئ في غير سمنة وقد حاول أن يستل يده من يدها! أخذت أناملها الرخصة البنان تتحرش بباطن كفه منزلقة بنعومة عنها فتلاحقت أنفاس ماجد وتطلع إليها في خجل ارتسمت ابتسامة مثيرة ذات مغزى جنسي علي شفتيي أمل المصرية المكتنزتين! جلس ماجد مضطرباً وراحت حماته تسأله عما كان يجفل منه فقالت: قلي بقى…. عامل أيه مع رشا أنا عارفه أنها بتحبك أوي…انتفض قلب خطيب ابنتها و أخذ يشد النفس بالجهد وقال: أنا كمان بأحبها… لتميل بعدها أمل المصرية بصدرها نحوه تتحرش به في مقدمات سكس محارم ملتهب! نفثت حار أنفاسها على صفحة وجهه وهمست بدلع: احنا لازم نجوزكوا و خصوصاً…. وصمتت ليجف ريق خطيب ابنتها وقد بالغت في الميل عليه ليهمس متهدج النبرة: وخصوصاً ايه؟!! فتهمس أمل المصرية: وخصوصاً بعد اللي حصل! ترجرج قلب ماجد في عظام صدره وهمس في ارتباك عظيم: هو ايه الي حصل؟! أرخت أمل المصرية نصفها للوراء قليلا وارتسمت علي شفتيها ابتسامة ماكرة و قالت: رشا اعترفتلي بكل حاجة…أجفل خطيب ابنتها منها ومن وجو حماته السكسي التي تفوح منه مقدمات سكس محارم وهمس في لهفة : اعترفت بأيه؟!
عضت أمل المصرية علي شفتيها ومالت إليه برأسها حتي لامست خصلات شعرها المسترسل وجهه المتعرق وهمست: قالتلي أنك…انك نمت معاها…كأنكم مجوزين في رحلة الهرم ! أذهلته المفاجأة و أحس خطيب ابنتها خصلات شعرها مرة أخرى علي وجهه وأنفاسها الحارة تلسع وجنتيه وقد عادت تهمس إليه بصوت خافت لم يكد يتبينه: متتكسفش أوي…انت شاب و أنا مقدرة…عارف انا نفسي مريت بنفس التجربه وحبيبي في الجامعة نام معايا قبل ما تجوز! كان الشاب ماجد مذهولاً مرتبكاً وقع في حيص بيص!! لم يكن يدري أن حماته بتلك الجرأة تصارحه باسراها الحميمية! همست أمل المصرية وقالت: بس انا زعلانة منك…تسبيوني لوحدي و انتو ….و ضحكت أمل المصرية ليغلي الدم في عروق خطيب ابنتها!! أحس انها تريد منه أن يفعل بها كما فعل بابنتها!! الفكرة, مجرد الفكرة استفزت زبه!! سألته بعد ذلك وقالت: أنا نفسي أطلع رحلة للهرم…بس أنا وانت بس…. و ارتسمت علي شفتيها ابتسامة ماكرة ورمته بنظرة تحمل الكثير من المعاني فهمس الشاب دون ان يتأكد من فهم مرادها و احب يستوثق: ليه؟! فرمته بنظرة عجب و ضحكت ضحكة مسترسله لها معنى وحيد وهي انها ستشبعه كما لم تفعل ابنتها الشابة ثم قالت: متستعجلش…هناك هاقلك…ثم نهضت قائلةً: نسيت أجيب لك حاجه تشربها…وولته طيزها النافرة باستعراض مثير فتتحرش به بها في مقدمات سكس محارم لا مفر منه! أمل المصرية تشتهي خطيب ابنتها الشاب وهي تريده! تريده لها وبشدة! تعلقت عيناه بمؤخرتها الهزازة وهي في طريقها خارج حجرة الصالون ، شده جسمها البض وهو يتراقص ، أشاع في بدنه ونفسه لذة غريبة لم يخبرها من قبل وحتى وهو مع ابنتها الجميلة. سرح الشاب بخياله فيما قالت وفي تحرشها به يوم التصق زبه بها في الزحمة وساخ بين فلقتيها!! لم تعترض حماته بل كانت تزيده تحرشاً! انتفض قلبه بشدة ووقع في فخها؛ فهو قد أضحى يشتهيها, يريدها مثلما تريده, ذاق ابنتها ويطلب أمها! هي علقة شرموطة شديدة الإغراء بما لا قبل لشاب مثله ان يحتمل. تلاحقت أنفاسه بسرعة و عادت أمل المصرية بعد قليل تحمل صنية عليها أكواب العصير. راحت تضعها فبالغت في الانحناء فمالت ببزازها فتدليا من صدر قميص النوم الواسع! كادا يقفزان خارج ثوبها ، فعادت تجلس في مواجهته ، وضعت احدي ساقيها فوق الأخرى ،فعادت عيناه تتحرشان بأبهى واجمل سيقان ووراك رأتهما عيناه! راح خطيب ابنتها يتأنى في رشف عصيره ليمتع ناظريه بمرأى ساقيها الأسيلين. هزت ساقها فانحسر قميص النوم عن كلتا ساقيها تماما فسال لعابه. ثم لتتحرش به في مقدمات سكس محارم أخذت تسحب طرف قميصها علي فخذيها تخفيهما عنه لتمعن في إغراءه وليزداد شوقا ورغبة!! نجحت أمل المصرية في أن تلقي في روع خطيب ابنتها ما تريده؛ وهو أن يعتقد أن حماته هائجة تريد ان تتناك, تريده ان يمارس معها سكس محارم!…يتبع….