مرت الأسابيع بل و الشهور و أمل المصرية تغبط ابنتها على خطيبها الشاب الوسيم المكتمل الرجولة. هل نقول تحسد ابنتها؟! كلا , لا تحسدها و تتمنى زوال خطيبها من بين يديها بل كانت تتمنى أن يكون حظها مثلها وهي في عمرها! شاب وسيم مشرع الطول أسمر اللون فرعوني الانف طولي الوجه عضلي البنية يدرس !إعلام مع ابنتها رشا! مرت شهور و خطب ماجد رشا بل وكتب كتابها عليها . كانت تجالسهما و تشتهي خطيب ابنتها سرا! و تتحرش به بنظراتها السكسي في مقدمات سكس محارم شهي! ذاتي يوم كان ماجد يزور ورشا التي تثيره بدلالها فيتحفظ الشاب ويمسك خشية أن تضبطهما أمه . راح أمام إغراء رشا يلتفت يمنة ويسرة فتدرك رشا ما يجول بذهنه وتطمانه: ماما عند الكوافير….فيهمس لها ماجد : طيب قربي… أنت هنا و في الكلية بده…فتقترب جالسة إلى جواره فيحتضن رأسها بعنف ويعتصر بين شفتيه مكتنز شفتيه في قبلة طالت.
طالت القبلة النارية و استغرقا الخطيبان فيها حتى أدرات أمل المصرية مفتاح الباب في كلون الباب وتشاهد منظراً أثارها بشدة!! خطيب ابنتها يعتصر بزاز ابنتها بقوة وشفتاه مطبقتان على شفتيها بين أنين و تنهدات مثيرة!! دق قلب أمل المصرية بشدة وتندى ما بين فخذيها وراحت تتشهى خطيب ابنتها ليقع في قلبها ويكون ذلك مقدمة سكس محارم مثير ولا اشد إثارة! جف ريق أمل المصرية وهي تتنهد بقوة وهي تطالع ابنتها خلسة وهي في قبضة الشهوة وقد تسللت يد خطيب ابنتها ماجد إلى فخذيها! لم تتحمل ذلك فخرجت خارج الشقة و أغلقت الباب لتطرقه من الخارج!! طرقته و تمهلت ثم طرقته فعدل خطيب ابنتها من وضعه و كذلك ابنتها! فتحت رشا مرتبكة فتتجاهل أمها وتتغافل لئلا توقعها في حرج وتبتسم و تهش وتبش لوجود خطيب ابنتها: يا أهلاً …ماجد هنا…و تجالسه! ارتبك الشاب من ملاحة امل المصرية التي تعتني بجسدها حتى انها لتذهب للجيم النسائي! راح يخالسها النظرات, فيلحظ بزازها الكبيرة التي دفعت بالبودي و وركيها المدورين الممتلئين! كذلك راحت أمل المصرية تتحرش به بنظراتها وقد رمقت ما بين فخذيه!! أرتبك خطيب ابنتها وهي تبتسم له وابنتها قد تضرج وجهها خجلاً لينهض ماجد وعليه أمارات الخجل فيستأذن وتنهض امل المصرية باسمة: لسة بدري..انت لحقت…فيتهدج صوت الشاب: لا معلش…مرة تانية….ويخرج الشاب و قد نمت في قلبه بذرة سكس محارم ألقتها أمل المصرية بتحرشاتها و سكسيتها!
مرت الأسابيع تلو الأسابيع وتطورت علاقة ماجد برشا ابنة أمل المصرية وقد نمت شجرة تعلق أمل المصرية بمحارمها. نعم, ماجد خطيب ابنتها إلا أنها كتب كتابه على ابنتها شرعاً! غير أن الشهوة لا تعترف بتلك الحدود الأخلاقية؛ فهي تحطمها أو تحتال عليها. ذات يوم وبلا ترتيب دق ماجد جرس باب خطيبته رشا! لم تكن في البيت؛ وهو لم يحدد ميعاد. أحب أن يفاجئها ويصالحها بعد أن توترت علاقته معها قليلاً. طرق الباب في حدود العاشرة صباحاً ففتحت له أمل المصرية. كانت كانت ترتدي قميص نوم عاري شد إلى كتفيها بحمالتين رفيعتين ، يطل من صدره الواسع بزازها الكبيرة! ابتسمت أمل تلك الانثى الناضجة الأربعينية. رحبت به وتعمدت ان توليه ظهرها فتسبقه إلى حجرة الصالون ، لتعلق عينا خطيب ابنتها بمؤخرتها الرجراجة و تصعدان إلى قميص نومها الخفيف الكاشف عن لحمها الأبيض الشهي! كانت أمل المصرية شديدة الإغراء لشاب ليس له كثير علاقات بالنساء. كان كيلوتها القاني الأحمر يداعب زبه رويداً رويداً وقد رآه ماجد. أحس ماجد انه أمام امرأة تشع أنوثة في كل سنتمتر من جسمها الجميل فشد ذلك زبه دون أرادة منه أطرق برأسه مرتبكاً بشدة لا يدري ما يقوله!! جلس في مكانه المعتاد ينتظر خروج خطيبته رشا وجلست أمل المصرية في مواجهته فبادرته قائلةً: مش قلتلك تسكنوا جنبي هنا أحسن…اي شقة في البرج تعجبكوا … ابتلع خطيب ابنتها ريقه بصعوبة وقال محمر الوجه: خلاص ياطنط….عشنا الصغير قرب يجهز…خلينا نعتمد على نفسنا… ابتسمت أمل المصرية وأعجبتها همة ماجد وهمست: طيب أيه اللي ناقصكوا دلوقتي….ليمس ماجد: شوية ديكورات صغيرة…ولم يكد ماجد يكمل جملته حتى فاجأته بأن حطت بإحدى ساقيها فوق الأخرى ، أنحسر قميص النوم عن كل ساقيها وجل فخذيها المكتظين باللحم الأبيض الشهي! راحت أمل المصرية تتحرش بخطيب ابنتها الذي يقاوم رغبة دفينة تستحثه أن يسترق النظرات إلى ساقيها وفخذيها المثيرين. لم يقدر فتعلقت عيناه بهما ، أحس هو أنها تراقبه خلسة فتملكه الخجل والارتباك وأشاح بنظراته بعيدا عنها. همست أمل المصرية بعد لحظة صمت: هي رشا مش عارفه انك هتيجي..خلسة وبسرعة اختطف خطيب ابنتها نظره سريعه الي فخذيها ثم قال بصوت مرتبك: أنا حبيت اعملها مفاجأة ..هزت أمل المصرية كتفيها وقالت : رشا راحت الكلية تقريباً.. هم ماجد أن ينهض ليستأذن وقد احس بخطر انفراده بحماته المثيرة فدق قلبه و مما زاد الطينة بلة أنها نهضت لتجلس لى جواره على نفس الكنبة!!…يتبع…