لهفة و إغراء من فتاة جذابة جدا لشاب أسمر وسيم ، كان يجلس على إحدى المقاعد بالحافلة ، بعد يوم طويل من العمل الإداري في طقس حار ، و كل ما كان يرجوه هو أخذ حمام ساخن و ساعتين نوم يزيلان التعب من بدنه و ما هي إلا لحظات حتى امتلأت الحافلة بالطلبة و الخدم ، فعمت الضوضاء التي زادت من ضجر الشاب. استمرت الحافلة في السير إلى نقطة وصولها ، و اقتربت من محطة التي سينزل فيها الشاب المتعب. فقام من مقعده الذي وقع التنازع عليه ، و أخذ يتمهل في خطوته إلى مقدمة الحافلة نظرا لكثرة التزاحم الكبير ، ولم يعد سوى بضع خطوات..فها هو شخص يتكئ عليه ، و ها هو الآخر يطئ على قدمه..و ها هي رائحة العرق النتنة تزيده غضبا فوق غضب..ورغم ذلك و للضرورة أخذ يتزاحم مع المتزاحمين و يحاول أن يتقدم نحو باب الخروج من الحافلة. و أمامه فتاة يافعة في منتزه العشرينات ، فتاة جميلة جدا ، رشيقة القوام ، مملوءة الطيز ، إلتصق ظهرها بصدره و حينما إشتم شعرها فاح في أنفه عطرها فأيقضت نفسه المضطربة ، و بفعل الإزدحام الشديد و إهتزاز الحافلة نحو الأمام و الخلف تارة تلو الأخرى تندفع فخذاه بقوة نحو طيزها و تلتصق به إلتصاقا حارا ذوب كيانه و دغدغ شعوره بلذة النيك..فأعجبته هذه الحالة فتسمر في مكانه مستمتعا كي يحضى بعديد اللمسات الحارقة التي أسخنت دمه..و تغافل حتى عن المكان الذي سينزل فيه ، و أخذت الحافلة تسير ، و أخذ الأشخاص ينزلون في محطة تلو الأخرى حتى أخذت الحافلة تفرغ من ركابها شيئا فشيئا و أصبح فيها إلا القليل الذي تنفس الصعداء من الإزدحام الخانق ، و تملصت الفتاة من الشاب بعد تلاصق مثير ترك الشاب يرمق إلى طيزها الذي أشعل فتيل طوقه للنيك..توقفت الحافلة في آخر محطة و فتحت أبوابها و خرج كل ما فيها.. و في نظرة سريعة حدقت الفتاة إلى وجه الشاب كأنها تتسائل إن كان قد راقه ذاك التلاحم الحار الذي حدث بينهما..فبادلها النظرات مع ابتسامة لطيفة..
و تتواصل الأحداث و تتغير مع حوار دام أكثر من نصف ساعة بين الشاب الذي لم تنطفئ حرقة ملامسة فخذيه طيز الفتاة و بين الفتاة التي اشتهت ذلك و تلذذت و بقيت تسترجع ما حدث متخيلة زب الشاب يدخل في طيزها بقوة ، و التي كررت النظر إلى في لهفة و إغراء فجرى هذا الحوار الذي ابتدأ حينما قال الشاب للفتاة “مرحبا” فردت عليه “أهلا” ثم صمت الشاب كأنه لا يدري ما يقول ، أو بالأحرى ما ينبغي قوله لشخص لا يعرفه و الذي تفاجأ عندما قالت له الفتاة في جرءة و هي تضحك “أأنت الشخص الذي كان خلفي؟ و انتهى الحوار بسؤال الفتاة “أأفهم من قولك أنك تغافلت عن النزول في المحطة التي من المفترض أن تنزل فيها..بسببي؟” فأجابها “نعم” ثم سألته مرة أخرى “إذن تريد أن تنكني..؟ فأجابها مسرعا “آوه..كم أرجو ذلك بقوة” سارت الفتاة مع الشاب لبضع أمتار و وقع التفاهم بأن تذهب مهه إلى منزله الذي يعيش فيه وحيدا
وصل الشاب و الفتاة إلى المنزل ، ودخلا إليه دون أن يلحظ بهما أحد المارين..و بدون مقدمات عانقت الفتاة الشاب في لهفة و إغراء ساخن و إلتصقت به أيما إلتصاق شعر فيه الشاب بدفئ جسدها الحار ، و بادلته القبل بشفتيها الملساء ، فشعر بلذة كبيرة و أخذ يتبنن في رحيق شفتيها العسلي..في نفس الوقت أخذ يملس على طيزها و و يشد بقوة فخذيها جعل الفتاة تقول له”آه..ما ألذ ذلك” حينئذ قال الشاب للفتاة ” إنتظريني فوق السرير..سآخذ دش ساخن و آتي إليك يا لذيذة” و كان بيت الشاب صغيرا ،يتكون من غرفة واحدة و حمام و ردهة واسعة. و بعد دقائق خرج الشاب ملفوفا بمنشفة بيضاء و جسده لازال يقطر بالماء البارد و اتجه إلى السرير و نظر إلى الفتاة فوجدها مستلقية على الفراش في سترينغ و قستان أبيض مستعدة للنيك الساخن..فنزع المنشفة فظهر عاريا تماما أمامها ثم صعد فوق السرير و استلقى على ظهره و شرعت الفتاة حينئذ تمرر القبل على بطنه و تنزل شيئا فشيئا حتى وصلت إلى زبه المنتصب جدا و أخذت تلحسه في نشوة عميقة و بحرفية كبيرة جعلته يتأوه و يثور ثورة مجنونة جعلته يسرع إلى خصرها بعدما جعلها تستلقي على ظهرها و نزع لها السترينغ المستفز فبان أمام عينيه كسها الرقيق و النقي من الشعر و شرع يمص بظرها مصا عنيفا لوقت طويل ذوب فيها إحساسها بالنشوة و جعلها لا تستطيع التوقف عن التأوه الحارق و جعلها تطلب منه بعدما أشعرها بالهيجان الكبير بأن ينيكها فورا نيكا عنيفا من ثقب طيزها..فإستدارت على بطنها و فرجت ساقيها فصعد الشاب فوق فخذيها و مسك زبه المنتصب و وضعه على مدخل ثقب طيزها الأحمر ثم لينه بلعاب فمه وضغط بقوة فإنزلق في أعماق طيزها جعل الفتاة تتوجع و تصيح صياحا مبكيا لذيذا..وأكمل الشاب يدخل زبه و يخرجه في متعة جامحة جعلته يشعر بالنشوة الفورية لشدة ضيق ثقب طيز الفتاة و قذف فيه المني الساخن..ومنذ ذاك الحين أصبحت الفتاة كل يوم تذهب لمنزل الشاب و ينيكها من ثقب طيزها بعنف و يشعرها بالنشوة حينما يمص لها بظرها