أجمل سهرة قضيتها و انا في هذا العمر 21 سنة. إنه فصل الصيف ، كنت قد انتهيت من السنة الدراسية منذ 17 يوم الذي تكلل بالنجاح. عرض علي صديق بأن نذهب في رحلة سفر طويلة تدوم ل 7 أيام و 5 ليال في مخيم. لم أكن لارفض هذا العرض خصوصاً وأن الأشخاص الذاهبون منهم الفتيات و أن من شروط هذه الرحلة أن يكون معدل العمر بين 20 سنة و 30..فرحت كثيراً لأني كنت متأكد بأن مثل هذه الرحلات لها طعم خاص نظراً لما اسمعه من أخبار ما بعد الرحلة. فانا عديم التجربة ، بل و لم تكن لي و الى حد الان اية ممارسة جنسية بل وحتى لم يصدف ان تذوقت بزاز فتاة..و انما فقد تلذذت لعاب الفتيات المعجبات. شرعت أجمع نقود الرحلة و اشتري ما يستوجب علي شراءه ، لم يبق من موعد انطلاق الرحلة إلا ساعات.. لم انم ليلة السفر للرحلة ، أخذت أتخيل كيف ستكون ، و خصوصاً تخيلي اني صحبة فتاة جميلة ألعب معها فوق السرير..
في صباح يوم السفر ، و في المكان المحدد الذي سننطلق منه ، تلاقيت صديقي هناك ، و رأيت الفتيات اللاتي سيذهبن معنا ، جميلات و ساحرات ، كل واحدة تمتاز بجسد مغري. انطلقت بنا الحافلة ، كنت جالساً حذو شاب ، فصديقي كان جالساً حذو فتاة عرفها منذ شهور خلت..لعلي شعرت بالملل وقتها لكني سرعان ما تحول شعوري إلى بهجة حينما أخذت فتاة ترمق إلي النظر بإستمرار ، أحسست بنظراتها أنها معجبة ، فسبح بي الخيال إلى التساؤل و التمني بأن تكون هذه الفتاة رفيقة رحلتي المزهرة. وقفت الحافلة بعد أن قطعت عدة أميال بمكان استراحة ، هبط الكل من الحافلة يقضي حاجته ، و كنت حينها أشعر بالجوع ، فاسرعت نحو المتجر ، سمعت صوتا يناديني بنغمة رقيقة “هاي مرحبا” استردت فكانت هي الفتاة عينها التي كانت تنظر إلي باستمرار.. تبسمت في وجهها الجميل ثم أخذنا نتحدث معا و نحن متجهين نحو اشتراء بعض الحاجات..مرت دقائق ثم صعدنا الحافلة ، جلست حذوها ، مسكت بيدي طوال الوقت ولم تتركها.. مرت ساعات ، وصلنا إلى المخيم ، أخذ كل شابين خيمة و كل فتاتين خيمة.. أخذنا نمرح بعد ذلك إلى أن هبط الليل.. و كنت على استعداد بأن أقضي أجمل سهرة
تجمع الكل فيما بينهم ، نضحك و نتحدث ، و حطب النار في الوسط يدفىء شعورنا بالسعادة ، كانت الفتاة تجلس بجانبي ، كنت واضعا يدي على خصرها ، أما رأسها فكان متكىء على كتفي.. كانت تفوح من شعر رأسها رائحة مميزة ، جعلتني ازداد شعورا بالإستمتاع.. تبادل العشاق المغرمون الخيم فيما بينهم : العاشقة تذهب لعاشقها و العاشق الآخر يذهب لعشيقته. كنت مع الشاب الذي ركب معي في الحافلة اول مرة.. أما صديقي فقد اختلى في الخيمة مع فتاته يذوق حبها.. مرت دقائق ، كنت حينها بعيداً عن مكان الخيم ، بين الصخور ، أتأمل السماء.. حطت يد صغيرة على كتفي ، استدرت خائفاً فضحك مني ، ثم اسرعت نحوي بين ذراعي ثم ارتمت بين صدري و فخذاي.. شعرت بدمي قد تدفق نحو رأسي كما تسارعت نبضات قلبي.. وضعت يدها على صدري تتملس عضلاته ثم حشت يدها من تحت قميصي و لمست صدري فقالت : إنه جميل” حينئذٍ اسرعت إلى شفتيها الرقيقة امرر عليها قبلات ملساء خفيفة.. شعرت بالهيجان ، و أحسست بزبي يزداد انتصابا و حرقة. قالت لي “قبلات لذيذة” وضعت يدها على رقبتي و جذبتي اليها فشرعنا نتبادل القبلات كثيراً بجنون و عنف ، كانت تخرج لسانها و كنت أمصه بشفتاي حتى يقطر على لساني لعابها ، أما يداي فكانت تتملس كل جسدها ، كأنها تبحث عن شيء مفقود..بزازها ، بطنها ، شعرها.. كانت تلبس قميص قصير جداً فضفاض و بنطلون مطاطي مثير جداً و مميز ، إذ حينما مررت بيدي نحو كسها أريد لمسه من تحت البنطلون ، شعرت و كأنه لم يكن مربوط لشدة تمططه.. شعرت بروعة ملمس كسها ، بدا ساخنا جداً و مبتلا من السترينغ الذي يحميه. مررت بيدي مجدداً من تحت السترينغ و أخذت اداعب بظرها باصبع واحد..كل ذلك دون ان نكف عن تبادل القبلات التي أصبحت عنيفة أكثر خصوصاً من ناحيتها هي ، نظراً لأنها أحست بأن كسها يشتعل بالإثارة..لم يتوقف اصبعي العريض عن مداعبة بظرها الغارق بالماء إلا حينما أخذت تتنفس بفمي بسرعة ، كأنها تتنفس و هي تحت الجليد..شعرت بأنها قد شعرت بالنشوة القصوى ، شعرت و كأنها أرادت القول “آه لقد كان ذلك ساخنا و لذيذا” قامت من فوق فخذاي و صدري ثم جلست حذوي بين الصخور اسرعت بيديها نحو بنطلوني و أخرجت زبي المنتصب بصعوبة إلا بمساعدة يدي.. هبطت برأسها نحو و أخذت تغرقه بلعابها ، حتى شعرت و كأن رأس زبي غارق في مدخل كس مغرق بالإفرازات.. ثم شرعت تهز كامل زبي المنزلق بيدها في نفس الوقت تمص رأسه إلى أن ارتعش جسمي و قذفت المنيء.. شعرت بنشوة عارمة في أول أجمل سهرة في الرحلة.