قصتي وأنا أمارس الأغراء على ابن الجيران المراهق و أمص زبه و يلحس كسي بعد أن استدرجته إلى بيتي. فقد رأيته مجدداً وكتبه منشورة على طاولة صغيرة وهو جالس في كرسي يذاكر في فناء بيته. يبدو أنه لم يكن هنالك غيره. ذهبت إلى الجدار الذي يفصل بين فنائينا و انحنيت فوقه وناديته علاء علاء. ناديته بصوت رقيق. نظر إلي حق في فارق ما بين ثديي العميق العاري وابتسم. علاء ابن الجيران شاب في الثمانية عشرى خجول قليلاً ولكنه قذر الأفكار عن النساء فهو كثير ما يتلصص علي وأنا أعلم ذلك. أغراه صدري و أوقف من زبه. رأيته واقفاً بعيني وبدا عليه الإرباك و لإحراج لما تبين أني عرفت. سالته إذ ما كان يحب البسبوسة. أجبا بنعم ومشى إلي فهمست إليه أن يتبعني إلى البيت. قفز الجدار وكان في فنائي في لحظة. قلت له أن يتبعني فمشى خلفي. مؤكد أن قلبه راح يتأرجح بتأرجح ردفي السمينين. فانا امرأة ثلاثينية متزوجة و لكن دون أطفال.
رافقني حتى داخل بيتي فجعلته يقف بجوار الحائط جانب الباب ثم أغلقته. نظرت إليه و أغريته ببسمة مثيرة سكسية. نظر إلى وادي ما بين بزازي ثم أعاد النظر في عيني. اقتربت منه ثم دنت يدي أسفل زبه. كان ساكناً لا يتحرك. قبضت على زبه في بنطاله. كان صلباً ناشفاً كما توقعت فهمست في أذنه:” واقف جامد يا شقي..” علت تنهداته ثم أردفت هامسة مثيرة له:” عاوزني أمصهولك؟” جعلت أمارس الأغراء على ابن الجيران المراهق كي أمص زبه و يلحس كسي وكان هو يدس عينيه في شفتي الصغيرتين الرقيقتين المصبوغتين بالأحمر. كذلك كنت البس ملابس بيتيه حمراء مثيرة ضيقة. كذلك كنت أرتدي سوار ذهبي حول معصمي و في الأخرى دبلة تصرخ بأني امرأة متزوجة ذات بعل. لم يتلكم جاري المراهق الصغير بل أومأ إيماءة نعم. ابتسمت ثم أنزلت بنطاله القماش. انزلقت يدي في كيلوته وأخرجت زبه متوسط الحجم. كنت أموت وألف شفتي حول حشفته المتصلبة و راسه المنتفخة. ثم نزلت على ركبتي وتناولت زبه باللحس و المص ببطء. أمسكت يداه بكتفي بقوة و رحت أمص زبه وألحسه فأذوق مزيه الحلو. بعد دقيقة من اللحس والمص أخذت أمصه كله في فمي فباغتني بأن دافق منيه داخلي. سحبته من فوي مبقية الرأس فقط ونظرت إليه. كانت عيناه تنغلق و مازال المني يندفق من إحليله و يهبط على لساني. عصرت زبه و تركت آخر قطرات المني تسقط على شفتي الحمراوين. راح ابن الجيران المراهق الصغير يلعث يعتذر:” انا آسف…” ابتسمت له بعد بلع منيه ولحس الرأس مجددا. لما سألته سبب سرعة قذفه أخبرني أنه أول مرة يفعل لك.
ابتسمت له بسمة حانية و أخذته من يده إلى الكنبة فرفعت فستاني القصير وراح ينظر إلى عريي و كيلوتي السكسي و ملابسي الداخلية. ثم أنزلت كيلوتي وأمسكت يده و و ضعتها بين فخذي كي يلمسني. قلت له:” بص..بص أنا تعبانة أزاي…بص جبت مياه أزاي انت اللي عملت فيا كدا…” ثم رحت أمشي بإصبعه بين ثنايا كسي المبتلة. مجدداً ابتسمت ثم استرخيت للوراء على الكنبة وكان هو لا يزال واقفا و بنطاله و سرواله إلى أسفل ركبتيه. قلت له بدلع وسكسية وأغراء:” يلا قرب تعالى ألحس كسي…حط لسانك بين شفراتي وخرمي ومص بظري…”جعلت أمارس الأغراء على ابن الجيران المراهق و أمص زبه و يلحس كسي فطاوعني ونزل على ركبتيه أماي وأنا باعجت بين ساقي له فدخل بينهما وراح يدلي راسه ويلحس ويلعق. لم يكن لديه خبرة كبيرة عن بظري ولكنه كان يثيرني بلحسه البريء. أخذت تأوه لما أثارني:” أوووه خليك هنا أيوة ألحس كدا متبطلش…” ظل يشعلني كما قلت له و ذلك حتى قذفت شهوتي على وجهه. كنت الهث و أبتسم فسحبته إلى الكنبة وبدأت أقبله من شفتيه وأتحرش به. أخذت ألعق مائي و سوائلي من فوق شفتيه وذقنه وتحركت يداي مجدداً إلى زبه الذي كان تصلباً من جديد. بعد دلك زبه بضع مرات انتقلت أمامه غلى الأرض و يداي فوق فذيه و زبه في فمي وأنا أنظر في عينيه. أخذت امصص زبه فظللت أفعل بشوق ولعقت خصيتيه و تفلت على زبه كي أزيته من أجل الدعك ثم تناولته مجدداً في فغاص عميقاً. راح جاري المراهق يصيح من جديد وهو يأتي شهوته:” هاجيييييييييييييييييب….” ثم دفق منيه فوق وجهي و ذقني فأخذت أضحك وانا العق منهي و ألتهمه. نهضت وعلى وجهي بسمة جميلة تقول له شكرا لك. ثم ذهبت إلى المطبخ وعدت من جديد ببعض الحلوى البسبوسة و الهريسة و الكية له. أخذ يتلتهمها وهو ينظر غلي بشبق ثم قلت له حان أن تعود لبيتك ختى لا ينشغل عليك اهلك في حال غيابك ولنا لقاء آخر. ثم قدته من الباب الخلفي وهو يبتسم و انا منتشية وهو مبسوط.