إثارة و لهفة نيك تونسية حصلت بين حبيبين بالتليفون. كان ثمّة زوز كوبل مصاحبين بعضهم و يحبّوا بعضهم برشا.. تعرفوا على بعضهم في نفس الكليّة لي قراو فيها. كانت علاقتهم في الاول ما كانتش قويّة ، اما بطول الايام ولاّت سمحة برشا و قويّة. و صار هذا كي بداو يبوشوا مع بعضهم موش مرّة و موش ثنين.. بدات الثيقة تتزرع بيناتهم الزوز ، و بداو يحكيوا كل شي لبعضهم و ما يخبّي حتى واحد فيهم على الآخر. اما كان ثمّة سر في الطفلة ما نجمتش تقولو لصاحبها و هو انها مهياش فيارج. حبّت تقلّو قداش من مرّة رغم الثيقة و رغم لحب لقوي بيناتهم ، اما ما نجمتش تقلّو ، ممكن خافت من ردّت فعل صاحبها ، و بقات تتخيّل زعما كيفاش باش تكون! بقات لحكاية هكّا ، عمرها ما تجبدت رغم الشهور لي تعدّات.. نهار من نهارات كانوا راكشين في قسم من الأقسام متاع لكليّة ، و في لوقت هاكا مكانتش فما برشا قراية ، و ما فماش برشا طلبة في الكلية إلا شويّة.. بداو يبوشو لمدّة طويلة.. لين حس الطفل انو هاج برشا على صاحبتو ، ياخي مد يدّو على بزازها و بدا يعصر فيه من فوق تريكوها.. و بما انّو الطفل حس انّو ينجم ياخذ راحتو بزايد بما انو ليوم بالذّات ما فماش برشا قراية و الطلبة قلال ، هز مريول صاحبتو لفوق ، ولّي عاونتو هي زادا باش ينجم يشوف بزازها لكبير و نحّات القستان متاعها و مرماتو في ساكها.. بدا الطفل يرضع في بزاز صاحبتو بشفايفو و لسانو بالقوي لين حسّت الطفلة بلذّة قويّة خلّاتها تبدا في لعياط بالشويّة ، و كل ما كان الطفل يطوّل في المص كانت الطفلة تتزاد هيجان و توحويح.. في أروع إثارة و لهفة نيك تونسية ساخنة
و الطفل من كثرة ما مص بزاز صاحبتو حس بنشوة كبيرة ، و خلات زبّو لامحالة ملّي هوا يبوّش ياقف بكلّو.. و ما نجمش الطفل يتحكّم في روحوا لأنو أوّل مرّة يرضع بزاز صاحبتو هاكا لي خلاه يمد يدّو و حب يدخلها في طيز صاحبتو داخل سروالها.. أما الطفلة ما حبتش قاتلو ” لا ما نجمش ” و كانت حبّت باش تبعد.. حب يعرف علاش ما حبتش تخليه يمس طيزها ياخي الطفلة تسببت انو هوما في قسم و تخاف لا يدخل واحد من الطلبة و يشوفهم.. ياخي قاللها ” باهي ، عندك حق سامحني ”
بقا الطفل و نار زبّو ما طفاتش ، مرّة يجبد صاحبتو و يعاود يبّوش معاها برشا ، و مرّة يقعد يبوس في رقبتها ، و مرة يرجع لبزازها يرضع فيه.. و رغم انّو الطفلة شافت زبّو واقف من تحت السروال قريب يخرج.. ما نجمتش تمد يدها ليه.. رغم انو ماذابيها لو كان تمسّو و تلعب بيه بيديها و تجيبهالو.. في أسخن إثارة و لهفة نيك تونسية ممكن خاطر رفضت انو يمسها صاحبها من طيزها او ممكن خاطر ما تحبّش تزيد تهيجو اكثر ملّي هوا هايج.. هذا ما يمنعش زادا انّو الطفلة كانت تحس بالهيجان ، و حبّت في هاكي اللحظة لي حب فيها صاحبها يمسها من طيزها انّو يمسها.. أما زعما السبب لي تسببت بيه الطفلة كان مقنع و الا كان ثمة اسباب أخرى خلاها تقلّو لا ما نجمش؟
بعد ما روحوا من الكلية ، أكيد روّح الطفل بلهفتو لكبيرة كلها ، أما ما حطهاش في مخو لحكاية و كان يشوف انو حجّة صاحبتو كانت في محلها. في الليل مخّر طلبت الطفلة صاحبها في التاليفون و بقاو يحكيو برشا في مواضيع بخلاف انهم حكاو علّي صار بيناتهم كي كانوا في الكليّة ، ياخي سأل الطفل صاحبتو حب يعرف علاش منعتّو انّو يمس طيزها قالتلو انّها ما كانتش حاضرة.. و انّو حشمت باش تقلّو. فهم الطفل من كلامها انّو صاحبتو ما حبتش خاطر كسها بالشعر.. رغم انّو قالها انّو ما كانش باش يتقلق لو كان مسها و لقا عندها الشعر.. اما الطفلة عودت قالتو لا ما نجمتش ، و زادت طمنتو انّو ينجم يمسها في فرصة أخرى قادمة. أما الطفلة ما نجمتش تنسا حاجة خلّاتها ملّي روحت تتحسّر وهي انّو كي ما مستش زب صاحبها لي وقف من تحت سروالو بكلّو و على جنب ، هاكا لي خلّاها تتخيّل زعما قدّاش طول زب صاحبها ، حيتو حسب ما شافت ظهرلها كبير برشا. و وهما يحكيو في التاليفون في موضوع لي صار بيناتهم من بوس و تحميل. جبدت الطفلة حاجة عجبتها و شاخت بيها برشا و هي انو قالت لصاحبها ” ما تتصورش قدّاش شخت كي بقيت تمص في بزازي لمدّة طويلة .. حسّيت بنشوة كبيرة و دخلت بعضي برشا ” ياخي قالها ” انا شخت زادا و استمتعت و تلذّذت ببزازك لكبير ” في أحلى إثارة و لهفة نيك تونسية