أنا فتاة في 18من عمري احب السكس و لا اصبر على الجنس و النيك بكل شهوة حيث كسي يحب الكس و اعشق حرارة النيك و تبادل القبلات الساخنة مع حبيبتي او حبيبي و حيث كانت عندي صديقة حميمة جداً جداً حيث كنت أنا و هي أكثر من صديقتاً . و في يوم كنا جالستاً نتحدث ونتناقش في مادة الحياء فإذا بها تخرج صورة و تريني إياها و كانت أصورة عبارة عن صورة سكس لي شاب و فتاة وقتها أنا لم اعرف ماذا أقول لها و كانت هي تضحك و تقول ما رئيك وقتها سألتها من أين لكي بهذه أصورة فأجابت من صديقي و صديقه معجب بكي و كانت تعرف اني احب السكس و اخبرتني انه يحب أن يتعرف بكي . وقتها قلت لها لا ارغب إن أتعرف به و في اليوم أثاني و نحن جالستاً في ساحة المدرسة طلبت مني أن الحق بها لكي تريني شيء و بالفعل لحقت بها حيث أننا دخلنا الحمامات و اخرجة من جيبها صورة سكس و كانت لي فتاة تلعق بزب أشاب و قالت لي هذه أصورة لكي و تتابعت ألأيام وبكل يوم صورة جديدة حتى بداء يراودني أن أفعل مثل هذه أصور و مر شهراً بأكمله و بعد مرور شهر جاء اليوم الذي كنت لا أتوقعه حيث دعتني صديقتي إلى بيتها و عند الوصول لم اجد احد سواها في البيت و دخلتني إلى غرفتها و جلسنا نتحدث في أمور متعددة حيث وصل بنا الحديث إلى صور السكس و بدأت تريني العديد من الصور و قامت و اشعلت التلفزيون و قالت اليوم سأري كي شيء جميل و جديد و تناولت شريط من المكتب الخاص بها و إذا به شريط فيديو و إذا به فلم سكس في ألبداية رفضت ذالك و لاكن من كثر إصرارها خاصة و اني احب السكس و الصور العارية بدأت أتابع معها حيث كان الفلم مليء بأشياء كثيرة منها سحاق و لواط و المعاشرات الجنسية الفردية و الجماعية و انا احب السكس بكل انواعه منذ صغري .
و عندما كنت أتابع الفلم حسست بنفسي و أنا اغرق كيلوتي بماء شهوتي و رأيت صديقتي عاريتاً تداعب بزا زها و كسها و ضحكت فقالت لي مارئيكي إن تنزعي ملابسك و تصبحي عارية مثلي تماماً فقبلت و نزعت ملابسي و أصبحت عاريتاً فقامت صديقتي تقبل شفا يفي و تداعب كسي بيدها و أنا أداعب كسها بيدي حتى نزلت ماء شهوتي مجدداً . و جلسنا نضحك و سألتها من علمكِ هذا و من متى و أنتِ هكذا و كيف عرفتي انني احب السكس فضحكت و قالت صديقي علمني ذالك . و بعد مرور فترة لا تتجاوز الأسبوع دعتني لكي اذهب معها لترا صديقها و تعرفني على صديقه فقبلت و ذهبنا معاً و عندما وصلنا إلى المنزل الذي يتقابلون في قرعت الجرس و فتح صديقها الباب لنا و دخلنا فلم يكن في المنزل سواه هو و صديقه و سلمت عليهم و جلست إما صديقتي فآخذو يقبلونها و يداعبونها و بعد ذالك جلست بجواري و هي تعرفني بهم و تعرفهم بي و قد كانت ربما اخبرتهم اني احب السكس و النيك . و بعد ذالك قامت وذهبت ألي المطبخ و أحضرت أكوابا من العصير و جلست و هي تضحك و تقول لي صديقها شو جاين نقعد فقام صديقها و أشعل التلفزيون و قال اليوم راح حضرك فلم من الأخر بس صديقتك عادي و له شو فقالت له عادي و كانت تقصد اني احب السكس بكل انواعه .
و وضع شريط الفيديو و عاد و جلس و قال لي صديقتي تعالي جلسي بجنبي فقامت و جلست بجواره و أتي صديقه و جلس بجواري أنا و بدئنا نتابع الفلم حيث كان الفلم فلم سكس في معاشره فرديه و جماعية من الكس و الطيز و مص و لحس حيث أني نسيت بأنه بجانبي شاب فبدأت أحسس على كسي و صدري حيث أني فككت أزرار ألقميص و ألبلطلون و مدته يدي تداعب كسي من تحت الكيلوت و يدي اثانيه تداعب بزازي ألي كأنه بينين على الكامل لي أني لم أكن أرتدي سنتيانه وقتها نظرت ألي صديقتي و رأيتها تداعب زب الشاب الذي معها . وقتها تذكرت أنه بجواري شاب أخر و نظرت له وجدته يداعب زبه بيده فنظر ألي و ضحك و مد يده ألي صدري يداعب بزازي و يده ألثانيه مدها تداعب كسي من تحت الكيلوت و أنا بدون شعور حيث صرت احب السكس اكثر و مداته يدي لتمسك زبه و أداعبه و بقينا هكذا ألي وقت حتا قام و نزع ملابسه بالكامل و جلس بين أقدامي ينزع البلطلون عني و يبقى الكيلوت الذي كان مبللا من ماء شهوتي و بدأ الشاب يفرك بكسي من فوق الكيلوت و أنا أتأوه من شدته ألذه . و لم يطول الوقت حتى نزع الكيلوت و بان كسي للشاب و بدأ يتحسسه بيده و لسانه وقتها غبت عن الدنيا و لم اشعر بشيء ألي و صديقتي تقول لي ماذا حدث لكِ وقتها نظرت من حولي و رأيت صديقتي و الشباب اثنان يقفون من حولي و هم عراه فقلت لها لا ادري ماذا حدث فقالت لا تخافي فهذه أول مره لكِ مع شاب فنظرت لهم و ضحكت من كثرة ما احب السكس و انا اجربه لاول مرة .
فقالت لي صديقتي هيا قومي معي عايزك فقمت و ذهبت معها ألي الغرفة و قالت لي يجب أن تجاري الشباب و أن لا تسمحي لأحد أن يعاشركِ من كسك بس مسموح لهم أنهم يداعبه و يلحسه بس تعي نطلع عندهم كوني قويه و سوي زيه و هذا لعلمها انني احب السكس و قد اضعف امام الزب . و طلعنا عند الشباب و جلسنا نتحدث و نضحك حتا قام واحد من الشباب و وقف قدامي و هو ماسك زبه و قلي مصيه وقتها رفضت و قلت له ما بعرف فقال شوفي صديقتك كيف بتمص و سوي زيها و فعلاً لف وجهه عليها و قلها مصيه و هي مسكته و دخلته في تمها و صارت دخله و طلعه من تمها قام الشاب الثاني و قلي مصيه في البداية قرفت بس بعدين لقيتها شيء ممتع و لذيذ يجعلني احب السكس اكثر . و صرت مصله زبه بكل شراها و استمتاع و بعدين طلب مني أني اسمح له أنه ينيكني من طيزي وقتها كنت في قمة سعاتي و قبلت أنه ينيكني من طيزي و بالفعل راح جاب كريم و دهن خرم طيزي و زبه و صار يدخل زبه شوي شوي في طيزي حتا دخل نص زبه و صار يحركه داخل طالع في طيزي و بعدين دخل زبه كله في طيزي و صار ينيكني وأنا بتألم من شدة الوجع و اللذة و استمر ينيكني حتا قذف حممه ادافئه في طيزي و بعدين اطلع زبه من طيزي و كانت هذه قصتي الاولى و كيف صرت احب السكس اكثر