تواصلت قصتي في الجنس مع تلك المحتحجبة الممحونة و التهبنا معا و نحن في النيك القوي و صرت أقوم باستدارة زبي المنتصب بقوة بداخل كسها كما كانت تقوم باستدارتها وهى فى الوضع راكبة فوقى وهى تصرخ و تتألم من الزب و الجنس مطالبة اياي بالمزيد لانها كانت محرومة كثيرا من الزب و حتى زب زوجها لم يكن بمثل حجم زبي و انتصابه القوي و كان ينيكها نادرا و يقذف بسرعة حتى دون ان يوصلها الى مرحلة الاشباع و التمتع التام في الجنس اثناء الممارسة و استمريت ادخل زبي في كسها حتى لامست به رحمها من الداخل و بأطراف أصبعى الأوسط و وضعته على فتحة الرحم الغائرة فى نهاية كسها مداعبا اياه و ملاطفا له حتى يحن و ينفتح و اشعرها بحلاوة الجنس و زبي الممتعة .و كانت مع كل حركة ترفع فيها من وضع الطيز لأعلى و فلقتيها تنفتحان اكثر و فتحة شرجها الحمراء كانها عين مغلوقة و انا ادخل اصبعي و اخرجه في كل مرة و هي تتالم و تتغنج و المتعة تعلو محياها و في نفس الوقت حتى يكون فتحة كسها على الاتساع أكثر ثم اسحب زبي المنتصب من تجاويفها الى الخارج و هي صارخة و متوسلة بأن أضعها فيها مرة ثانية أى أنيكها بمعصمى و ظللت داخلا خارجا حتى ابتلت يداى ليخرج عليها عسلها و ماء شهوتها مرات و مرات و صارت يدي تقطر و زلجة جدا ثم انسحبت يداى بهدوء حتى تستكين نفسها وتهدأ من روعها لتنقلب على ظهرها وهى فى شبه غيبوبة من لذة الجنس و النيك معي ثم انقضضت على مهبلها ألحس عسلها الذى كان يخرج منها كالماء المنهمرمن شدة الشهوة . و كان العرق يتصبب منا معا بغزارة رغم اننا لم نكن في فصل الصيف و لكن حلاوة و متعة الجنس و حرارته التي الهبتنا تركتنا على تلك الحال و كان درجة الحرارة تفوق الاربعين رغم انها لم تتجاوز العشرين
فطلبت بعد ذلك منى أن أكون فوقها فى الوضع المعكوس حتى تمص زبى و راحت ترضعه و تحاول بلعه بكل قوة حتى اني كنت خائف ان تعظه من كثرة الشهوة التي كانت عليها وكانت تصرخ باعلى وصتها و هي ترضع و مستمتعة جدا في الجنس الذي كنا عليه وأنا ألحس لها كسها في وضعية 69 الساخنة و اضافة الى ذلك كنت العب ببزازها الجميلة و اضغط في كل مرة على حلمتيها الزهريتين حتى انتصبتا الى الاخر . و ظللنا على هياجنا المتوهج لفترة غير معلومة لم أترك لها ركن من مهبلها الا ولحسته و بلعت عسله و هى لم تتوانى فى أن تلعق كل قطرة من المذى المنساب من زبى الشهى لها كما لو كانت تقوم بتنظيف أسنانها بالفرشاة ثم استدرت لأقابلها وهى على حافة السرير ساحبا اياها على أطرافه حتى كان نصف جسدها خارج السرير دون تشعر . و بعد ذلك رفعت رجلها الى الى منطقة لتقارب ركبتها فمها و فاتحا ما بين فخذيها الى اقصى التساع ثم امسك بكف أرجلها بكل كف بيد من يدى و أفتحها على اتساعها كما لو كانت تلعب الجمباز ثم أضمهما مرة ثانية الى بعضهما و اكرر ذلك عدة مرات ثم رفعت احدى قدميها على احى أفخادى و قدمها الأخرى باعدت بينها وبين هذه القدم ختى كما لو كانت على وضع الولادة لآدخل زبى الى كسها وهو على اتساعه ألوكها كما تحب فى جميع أرجاء كسها يمنة و يسرى صعودا و نزولا وفى حركات دائرية وهى تتأوه مطالبة لى بأن أزيدها كمان كمان و أعصر و زبى فى كسها و انا متلذذ بالنيك و الجنس مع هذا الجسم الشهي الذي الهب زبي و كامل جسمي . و كان كسها يصدر صوت يشبه صوت الضرطة كلما ادخلت زبي و اخرجته اسرع و ذلك ما اعجبني اكثر اثناء الجنس الرائع مع المتحجبة التي كانت كتم اهات و شهوة كبيرة جدا لم اعدها من قبل مع النساء
وكنت فجأة أتوقف لأقوم بحركة التقطير داخل كسها أى أعصر زبى بداخلها كما لوكان قد أفرز وهذه الحركة تهيج النساء بطريقة رهيبة لدرجة انها من فرط اثارتها تبعدنى عنها لأخرج زبى منها ثم أعاود دخوله بطريقة سريعة و احاول ايضاله الى ابعد عمق ممكن حتى اجعل بظرها يهيج اكثر واكثر لأبدأ الكرة من جديد ونحن على هذه الحال حتى بدا لنا أننى على وشك القذف فاذا بها تضمنى اليها متشبثة بأضافرها وكل حواسها فى ضمى اليها حتى أكون متمكنا منها ملاصقا لها تماما حتى يتم نزول المنى فيها بكل قطراته المنعشة اليها قامطة على زبى تعصره عصرا حتى لاتترك أى قطرة تهرب منها ثم جاء القذف حارا ملتهبا ومنتفضا فيه زبى بكل جوارحه وهى تتلذ وتقول أح أه نكنى ياحبيبى اعصره 0 ماتخليش ولا نقطة جواه هاتهم كلهم عاوزاك تغرقنى بلبنك السخن ضمنى قطعنى فرتكنى أه أه أح نيكنى ياحبيبى ماتسبنيش ماتخرجوش سيبه سيبه سيبه يخرج كل اللى فيه أه أه ضمنى الى صدرك ياحبيبى طبطب على ناولنى شفايفك الجميلة أووه 0 أووه أنا باحيك قوى أنا عاوزاك تنيكنى على طول أنا مش هاأعرف أتناك تانى أه ياكسى أه ياكسى انت حبيبى أنا عاوزاك ماتبعدش عنى أبدا أه ياحبيبى ثم أختها فى أحضانى وغبنا فى نوم عمييق وهى فى صدرى كمن كان طفلا يلجأ الى أحضان أمه الدافئة الحارة . و اكملنا يومها النيك و كنت اعتقد انها شبعت من زبي و النيك معي و لكنها لم تتركني اكثر من ربع ساعة ارتاح حتى عادت تحتضنني و تطلب مني نيكة اخرى و هي تلمس زبي و تتحسسه
انتصب زبي من جديد و لم اشبع بدوري من النيك و الجنس مع هذه المحجبة الفاتنة و كانت امامي عارية ثم رضعت زبي و فتحت فلقتي طيزها و رحت انيكها بكل قوة من طيزها و هي تصرخ و في كل مرة تطلب مني ان ارحمها و لكن شهوتي التي كنت عليها جعلتني لا اسمع حديثها حيث كنت في حركة ثابة و هي صعود و نزول فوقها و زبي داخل خارج في طيزها دون توقف و في كل مرة تزداد شهوتي و لذتي الجنسية مع تلك الحرارة التي كانت تصدر من فتحتها و اعماق طيزها . واصلت النيك بقوة من طيزها و كان زبي يالمني من كثرة الجنس الا ان الشهوة سيطرت علي و لم استطع التوقف و كنت فوقها بجسمي و احسست ان بزازها مثل الوسادة و ظللت ارضع و امص الحلمات و زبي يخترق فتحة شرجها و طيزها حتى قذفت حليبي مرة اخرى و شعرت بعدها اني اكملت كل طاقتي الجنسية معها في ذلك اليوم حتى ان زبي لم استطع مسكه من كثرة النيك و الجنس الذي مارسته معها