هي قصة في الجنس الساخن مع فتاة تدعى ميمي…. يدلعوها بهذا الاسم … كانت ميمي وقتها في ال 16 من عمرها ….فتاة هادئة و خجولة …. بعيدة عن المشاكل
…تحب والديها و أهلها و كل المقربين منها ….فما الذي حصل معها يا ترى…. دعوني أروي لكم قصتها …:
بعد أن تناولت ميمي العشاء مع عائلتها و سهروا مع بعض يتحاكون و يحكون القصص و الروايات و النكت … بعد مدة بدأ الجميع بالذهاب الى غرفهم … نعم لقد حان وقت النوم….و قامت هي كذلك لكي تنام ….كان لديها حاسوب في غرفة نومها …و الانترنت و كل شيء…. ذهبت الى الحاسوب و شغلته لكي تطلع على الجديد في الفايسبوك …. لأنها لا تعرف في النت سوى الفايسبوك ….. بدأت بالتصفح …. كل شيء عادي لا يوجد أي شيء جديد ….لا جديد …. خلاص انتهيت سوف أذهب الى النوم الآن …. قبل أن تغلق الفايسبوك بثواني جاءها طلب صداقة من شخص لا تعرفه …. قالت و لما لا سأضيفه … أين المشكل في هذا ….و بمجرد أن قبلت الطلب أرسل لها رسالة …..هاي كيف الأخبار …..لم تكن تود ميمي أن ترد عليه و لكن صديق جديد لابد أن ترد …. :
أنا بخير
…. هل تودين النوم
…. لا ما زلت سأسهر
و بعد أن تجاذبا الحديث لمدة من الوقت سألها … هل انت وحدك الان ….
ميمي: نعم أنا وحدي …
قال …: عندي قليل من الأسئلة حول الجنس و السكس لعلي أتعرف عليك أفضل ….
قالت ….: حسنا …و لكن لن نطيل …
هل تعتبرين بشرتك ناعمة …. سؤال سخيف بالطبع بشرتي ناعمة فأنا فتاة ….حسنا سؤال اخر … ماذا تلبسين الان ….فبدأت تحس بغرابة ….قالت … أنا ألبس روب النوم ….ما هو لونه … قالت أزرق سماوي و لكن لماذا تسأل …. قال لها أنا فقط أتعرف عليك أفضل… قالت لابد ان اذهب للنوم الان …. قال لها حسنا و لكن ….ألا تودين رؤية صورتي … قالت نعم ولما لا …. فأرسل لها صورته …. ما هذا ؟؟؟؟؟؟,,,, صورة له و هو عار تماما … و يمسك زبه الكبير و يلعب به بين يديه……لميمي كانت أول مرة ترى فيها قضيبا أو صورة رجل عار ….فأغلقت الصورة و الفايسبوك و الكمبيوتر بسرعة وخوف ….و ذهبت الى فراشها …. لم تستطع أن تنام لأنها بقيت تفكر في الصورة و تفكر في الجنس و حلاوته … و لم تشعر بنفسها الا و قد فتحت الكمبيوتر مرة أخرى ..فوجدته غير متصل ….لكنها أرادت أن تسأله ان كان هذا القضيب حقيقي أم لا …فهو كبير جدا الظاهر انو فوتوشوب…..و لأنها لم ترى مثله من قبل … فبدأت تبحث في الغوغل ….. اااا ه ما مــــا هذا ؟؟ رأت أمورا مروعة … قضبان كبيرة ….و طويلة … و خشنة و قصيرة … نعم …. من كل الأحجام فأحست بشعور غريب في كسها و رغبة في معرفة المزيد عن الجنس و النياكة …كأنه أصبح لزجا مرة واحدة ….حسنا فبدأت تحكه فوق البيكيني … شيئا فشيئا ….و تبدل من صورة لأخرى … ثم أدخلت يدها تلقائيا في كسها بأصابعها … و شيئا فشيئا و هي تحرك و تدخل و تخرج …. تخضخض فيه بلمسات أصابعها الناعمة … كانت مولعة ….حاسة انها النار شاعله في جسدها ….و لكن أخيرا وقعت عينيها على صورة رجل ضخم …. و له قضيب طويل و كان مدخله في كس مرا أخرى يمارس معها الجنس و النيك … تمنت في تلك اللحظة انها لو كانت في مكان تلك المرأة … و هي تشاهد الصورة …. و تخضخض في كسها …. ااااه…….. ايييي … وأحست بالرعشة ….. و هبط منها ذلك السائل الدافئ …. شعور جديد على فتاة مثلها… بعدها ذهبت و نظفت نفسها … و خلدت الى النوم ….. أما في الحلم … فلكم ان تتخيلوا بماذا حلمت و هي التي رأت الليلة و لأول مرة عالم الجنس الساخن …قضيب ذكر ….طوييييل.