ارتخت أطراف سهى بين زراعي أحمد و دبت اللذة في جسدها كخدر الخمر في جسد من يحتسيها لأول مرة! تهالكت قدماها فأسندها أحمد إلى صخرة قريبة كي يشرع معها في أسخن سكس مصري حيث لحس الكس و مص الزب و تفريش عالواقف حتى دفق الشهوة! راح كالمحموم يتحسس نهديها المنتفخين بل يهتصر و يدعك فأخذت أنفاس سهى تتسارع و تتلاحق و ما زال كفا صاحبنا يجوسان في طري ناعم املس لحم بزازها بعد أن احلل و انزل حمالة صدرها وهي تتأوه و زبه بداخل لباسه قد اطلق مزيه ! كان يقرص الحلمات و يشدهما ثم يهجم بشفتيه فيمصصهما و يرضع في الحلمة بعد الحلمة و سهى ممسكة برأسه قد أشعلتها الشهوة الكامنة بجسدها الغض! كذلك انتصب شيطان صاحبنا بداخل لباسه و ضج برغبته و ود لو ينطلق يطلب ما بين فخذي سهى التي غابت عن وعيها و شبت نار الشهوة في جسدها العفي فاستثير أحمد لهياجها الشديد بين يديه!
رفع احمد بطرف فستانها و كان قد ارتدت من تحته بنطلون استريتش أسود رقيق ملتصق بلحم ساقيها و فخذيها فصار صاحبنا يتحسس بمشتاق راحتيه و ركيها الممتلئين الأملسين و يتلمس طيزها العريضة النافرة. كانت ساخنة لحمها طري ناعم كالإسفنج أو القطن غاصت فلقتيها تحت وطأة كفيه! كانت طيز ساخنة طرية فجعلت تتراقص بين محموم راحتيه الكبيرتين فراح يطلب المزيد من السخونة و الإثارة بان يتحسس طيزها بلا واسطة فانزل البنطال و أولج كفه في لحم طيزها الساخنة المثيرة و هو يعتصرها و يهتصرها ! انطلقت آهات سهى و أناتها فانتشى احمد بإحساس الذكر الذي يشبع أنثاه و كأنه يحتسي الخمر!زادها من الشعر بيتاً و من الخمر كأساً فتخدرت أطراف سهى و أوصالها في بداية أسخن سكس مصري ولما يشرعا في لحس الكس و رضع الزب و لا تفريش عالواقف حيث يلتحم الذكر بكس أنثاه ما بين الوركين!يبدو أن نعومة فلقتي طيز سهى و لحم وركيها الساخنين جعل أوداج زبه تنتفخ! أمزى أحمد وقد اشتعلت شهوته و كذلك سهى تاهت عن رشدها فلم يستحضرا إلا لذاتهما ولم يريا إلا رغباتهما فتضاءلت الصخور و بحرها و الليل و نجومه و الناس و كيدهم! تركز انتباههما في لحظتهما الحاضرة و قطوف لذاتهما الدانية العاجلة فراحا يقتطفانها دون حرج و دون حياء!
سريعاً أدار احمد سهى ناحية الصخور و استدبرها قبلاً لدبر فتركت له جسدها يستمتع به كيف شاء! . أدرت أملح فتاة مصرية طالبة آداب إسكندرية فواجهت الصخرة و استدبرتني. كانت كاللقمة تأججت شهوة صاحبنا و انتصب زبه بقوة فدلى بنطاله و لباسه معاً وشرع بمنتصب زبره وقد شلح سهى و أدلى بنطالها و كيلوتها يتحسس ساخن باطن فخذيها وراح يفركه في لحم فخذيها بقوة في أسخن مقدمات سكس مصري وقد علق طرف فستانها بأصابع يديه اللتين راحتا تدلك بزازها المتأرجحة وهو في يمارس عليها تفريش عالواقف و زبه يلامس لحم كسها المنفوخ المشافر و يستشعر سخونته المثيرة و يضرب بين فلقتي طيزها و في خرقها وسهى في أسخن تفريش عالوقف و أسخن سكس مصري تضم بقوة فخذيها عليه و هي في قمة استثارتها تنطلق ما بين شفتيها الآهات الملتهبة! شرعت سهى تميل برأسها فوق صرد احمد وتدفع بردفيها اتجاه زبه فتزيد من لصوقها به و تضغط بقوة فوق كفيه تريد أن تقتلع بزازها! علت آهاتها و فمه لا يشبع من تقبيل طري رقبتها و جانب عنقه حتى أدارها مجدداً لتواجهه و كانت مطبقة الجفنين سائحة في ساخن شهوتها ليركع بين وريكها و قد دس وجهه في سوتها ليشرع في أسخن سكس مصري حيث لحس الكس منها لتطبق بيديها فوق رأسه وتهمهم وقد سخنت شهوتها بشدة فراحت تهرف بكلامت غير مفهومة و يدا أحمد تعتصر بزازها ولا زال في لحس الكس الساخن ويداعب زنبورها في أعلاه وهي قد ارتعشت ارتعاشات متوالية و أصابتها رعدة و فارقت شفتيها صرخة! أطلقت شهوتها بقوة فأنهضته من ركوع وراحت تتناول شفتيه تشكره و أنفاسها حرى حارقة تلفح وجه وصدره فذاقت مياه كسها! همس صاحبنا : دوقي عسلك يا روحي…تضاحكا فتأججت رغبته فهمست : و أنا كمان…..فركعت على ركبتيها وراحت تمارس في أسخن سكس مصري رضع الزب له فتلوكه بحار رطب صغير فمها!! كانت عيناها الخضراوين كالناعستين وهي تمصص زبه فأخذت تلوك الرأس و تلحس الحشفة و أحمد مشتعل الآهات! ثم إذا وصل لقمة شهوته جعل يدفع بنصفه وقد احتضن بكفيه راسها فانحسر حجابها عن فاحم ناعم شعرها فأخذ يدفع بزبه في فمها حتى كادت سهى تختنق به من غلظته فحملقت عيناها بشدة! جعل احمد ينتفض و لم يتمكن من أن ينزع فألقى ثمرة شهوته منياً حاراً دافقاً غزيراً كالنهر في حلقها! ابتلعت سهى بعضه وبصقت بعضه وهي بين لوم لأحمد و ضحك! رفعها من طرف أصابعها وهو لاهث الأنفاس وهي كذلك و تأسف لها فراحت تقبله وهي تهمس بدلع: دوق عسك بقا….ذاق أحمد لأول مرة منيه فإذا هو أقرب إلى الطعم الحريف إلا أنه استعذبه وقد امتزج برضاب فمها!