غابت أمل المصرية , وقد استراحت إلى كرسي فخيم بعيد عن المدعويين و صخبهم في حفل افتتاح برج السعادة التي افتتحته مؤخراً, في اجترار ذكرياتها منذ شبابها الباكر متسلسلة في شريط بدأ تصاعدياً حتى وصلت إلى مرحلة بيت طالبات الإسكندرية في أولى جامعة و هي على وشك أن تسترجع ذكرى مواقف ساخنة من سكس السحاق مع الطالبات هناك. لم تكد ذاكرتها تكر حتى لوحّت سمية ابنتها الصغرى التي تدرس الطب في جامعة المنصورة في بيت الطالبات كذلك فردتها إلى صخب الحفل قائلةّ: ماما…رحت فين… بقالك كتير لوحدك….أنت زعلانة من حاجة؟! التفتت إليها أمل المصرية امها وعلى سحنتها أثار الماضي التي كرّت بذاكرتها فاستحضرته حاضراً واقعاً ملموساً حتى ان ذلك الكس الذي بين فخذيها تندى بما شهوتها!
ابتسمت أمل وقد اقترب الحفل من الانقضاض و جاء من خلف ابنتها صديق زوجها الأربعيني رجل الأعمال حسن الريس وقال: أنت سايبنا لوحدنا يا ست أمل…. ابتسمت أمل المصرية مجدداً و نهضت تدير وجهها في عيني ابنتها سمية و عيني حسن الريس قائلة: و انا أقدر…انا بس تعبت مالوقفة قلت أستريح… ابتسم حسن الريس قائلاً: وأنا شفتك بس قلت أسيبك تستريحي…على فكرة أحنا شطبنا البرج من غير ما يبتقى علينا ولا كمبيالة… وكمان في زيادة….أشوفك بعدين استأذن أنا….و مد حسن الريس كفه فتلاقت مع ناعم رخص بنان أمل المصرية!! التقت ألأعين للحظات في وجود سمية ونمت عن علاقة قادمة!! سلام بالأكف حميم افترقت على إثره على مضض وقد استشعرا الحرج في حضور سمية!! تنحنحت أمل المصرية وقالت بصوت مبحبوح تجسدت فيه شهوة ما بين فخذيها وقد عاودتها بقوة: أشوفك بكرة عالغدا…. عشان نخلص الحسابات…افترقت الأيدي وقد اتسعت عينا رسمية ابنتها بلمعة باسمة بدت على شفتيها غادر على إثرها حسن الريس صاحب أبيها شوقي البرنس و عشيق أمها القادم و هو يعمل مهندس إنشاءات! لحظات و غادر كل من في الشقة الفارهة من برج السعادة وجلست سمية و تبعتها رشا مع أمهما آمل المصرية. قالت سمية: بعد يومن هيكون أول يوم ليا في بيت الطالبات يا ماما…نظرت إليها أمها و همست: بيت الطالبات…يعني كل أربعة أو اتنين بالكتير في مكان واحد…هزت سمية راسها هزة تنم عن سعادة فقالت أمها: و انت مبسوطة….انت ممكن تاخدي شقة على حسابك… أحنا مش فقرا يا حبيبتي…احتجت سمية: لأ يا ماما… أنا عاوز أعرف ناس جديدة.. أعيش جو جديد مع بنات من محافظات تانية….صمتت أمل المصرية تتذكر ما دار معها من مواقف ساخنة من سكس السحاق في بيت طالبات الإسكندرية في أولى جامعة! رن في نفس الوقت جرس الهاتف المحمول لسمية فأسرعت إليه في غرفتها و تبعتها اختها رشا ليتركا أمهما امل المصرية مع ذكرى بيت الطالبات!
راحت أمل المصرية وهي تنفث دخان سيجارتها تتذكر مواقف ساخنة من سكس السحاق في بيت طالبات الإسكندرية في أولى جامعة مع مع زميلاتها ! كانت قد افتقدت كثيراً الشاب الجامعي شادي و افتقدت كذلك دكتور النسا التي ما فتأت تتصل بتليفونه الأرضي فلم يجب. التحقت بكلية اﻵداب جامعة الإسكندية و أقامت أمل المصرية في بيت الطالبات. كانت شاهيناز اعز صديقاتها هناك. كانت جميلة سمينة بضة مثلها إلا انها خمرية اللون مبحوحة الصوت! كانت مثلها في الشرمطة و قد تركت ورائها حبيباً في المنصورة. راحت شاهيناز تدمع لفراق حبيبها خالد فرقت أمل المصرية لها فى حنان فأزداد وجهها الأبيض المدور جمالا و كأنها لوحة لرسام حساس بروزها داخل شعرها الطويل الفاحم السواد! ابتسمت لها و قالت : خلاص يا بت . انا يا بنتى زعلانة اكتر منك .. و أنا كمان سبت حبيبي هناك…أحنا دلوقتي ملناش غير بعض. مدت أمل المصرية يدها تمسح دمعتين فرا من عيون شاهيناز و هى تبتسم قائلا : خلاص بقى يا بت … أنا عارفة ان نارك قايدة… بس الحال من بعضه. و مدت أمل المصرية سبابتها تداعب حلمة شاهيناز اليسرى من فوق التي شيرت الأبيض صعودا و هبوطا فتورد وجه شاهيناز الخمرى و نظرت حولها فى خوف و قالت دون ان تحاول ان تمنع أصبع أمل المصرية : بس يا أمل أحسن حد يشوفنا…. البنات نايمين جنبنا!! فتجاهلت أمل المصرية كلامها : اهى الحلمة وقفت اهه . و مدت يدها ناحية نهدها الأخر البعيد عنها قائلة : لما نشوف التانية كدة ؟ فسارعت شاهيناز بإبعاد يدها و هى تقول : بس يا مجنونة بتعملى ايه ؟ البنات يصحوا… فضحكت أمل المصرية يا بنتى يصحوا أيه دول في سابع نومة!! و عادت أمل المصرية تداعب الحلمة و لكن هذه المرة بالسبابة و الإبهام معا و شاهيناز كما أخبرتها بدأت تتأوه فعلا ف وتذهب فى عالم أخر مما شجع أمل المصرية ان تدفع بيدها الأخرى على ورك شاهيناز و راحت تدعكه بهياج محموم مكتوم ثم ادخلت يدها من تحت تي شيرت شاهيناز و أخذت تقبض على نهدها الأيسر و تفرك الحلمة هى تلعق شفتيها فى اثارة! ثم قامت أمل المصرية بوضع يدها على كس شاهيناز فى حرص من فوق الجيب التى ترتديها و سرعان ما سحبت تلك الجيب لتعرى قليلا من فخذ شاهيناز التى أخذت تهمس و هى فى عالم اخر و قد انسدل جفنيها فى نشوة :هامسةً: لا يا أمل …آآآآآه . و سرعان ما اسكتها شعورها باصبع الوسطى لأمل المصرية يزيح الكيلوت الرقيق و يداعب بظرها مباشرة فتأوهت و تصاعدت نشوتها مما جعل عيونها تتسع و أنفاسها تتسارع و ريقها يرفض ان تبتلعه و اطلقت شاهيناز صرخة قاربت أن تكون توفظ الفتاتين بجوارهما و هى تأتى شهوتها لولا أن أمل المصرية كممت فيها براحة يدها!!