أقاصيص المغامرات الجنسية ، و احداث شيقة جدا في تصوير مشهد جنسي بدأ بلقاءات و اغراءات. و هذه القصة التي ستروى ستكون مندرجة ضمن ذاك النوع من الكتابات التي تصف التواصل الجنسي المباشر و الساخن جدا وصفا دقيقاً و مثيرا. يحكى أنه هنالك امرأة في الثلاثين من العمر ، تعمل أستاذة في إحدى المدارس المعروفة للتعليم المتوسط ، وهي من تلك النوع من النساء المتحررات ، فهي امرأة مطلقة و تعيش في بيت خاص لها ، كما أنه ليس لديها اطفال..أو بالأحرى لا تنجب ، لذلك طلقها زوجها السابق.. رغم مكانتها الإجتماعية و الثقافية..و رغم جمال وجهها و عذوبة كلامها و سحر جسدها الفاتن جدا ، فهو مملوء امتلاءا يجعل المرء حينما يغوص في أعماقه يغرق و يضيع..بل إن أجمل ما يمكن قوله عن هذه المرأة ذات السادسة و الثلاثين سنة عن جسدها انه جسد ساحر..و لعل أكثر ما يجعله يبدو كذلك هو تفننها في اللباس..فقد كانت هذه المرأة ذو ذائقة راقية و حساسة تثير النشوة الدافئة و التي لا يمكن ان يدركها إلا ذاك الرجل الذي يعلم بعمق أسرار هذه المرأة..
لقد كانت هذه المرأة محبة لعملها ، كما أنها لم ترد الزواج بشخص جديد عرض ذلك عليها فهي كانت للذي أحبت عاشقة و لا تستطيع أن تجدد حبها مع رجل آخر و حتى و إن لم يهمه أنها لا تنجب. فظلت هذه المرأة تقسم وقت أيامها بين العمل و البيت و التنزه مع الصديقات. و قد كان هنالك شاب في الثامنة عشر من عمره يدرس عند هذه المرأة التي يراها حنونة جدا و طيبة و الذي جعله بسبب ذلك يحبها و يحبها أكثر لأنها تحسن معاملته و معاملة زملائه. و تتواصل أحداث هذه القصة في أقاصيص المغامرات الجنسية بالحديث عن هذه المرأة التي تسكن في منزل لوحدها ، فكانت حينما تأتيها رغبة النيك ، و يأخذ بظرها بدغدغة جسدها ، تقوم بإثارة نفسها في مشهد حارق جدا.. حينما تتمدد على سريرها الناعم ذو الرائحة المثيرة عارية تماماً بعد أن تأخذ حمام ساخن ، فتبدأ بلمس بزازها المملوء و تقرص حلمتيها الورديين في نفس الوقت تتملس بطنها و فخذيها..إلى أن تتملس بظرها الناعم و تشرع تداعبه بإثارة متخيلة صور نيك في مخيلتها..ثم تمسك زب اصطناعي و تدخله بيدها الأخرى في جوف كسها فتتأوه و تتلذذ و تبقي تداعب بظرها بنشوة عميقة..و تصيح من شدة ما تشعر به من لذة الزب الاصطناعي وهو يدخل و يخرج بإثارة.. هكذا كانت هذه المرأة تمتع لذتها الجنسية كلما شعرت أن جسدها متشوق لذلك.. لكنها في نفس الوقت تعلم أن ذلك ليس بأكثر إثارة و متعة مع رجل.
مرت الأشهر ، و المرأة على مجرى الأيام الماضية تعيش حاضرها ، ولم تزيد أشياء و لم تنقص إلا ولع ذاك الشاب بها الذي يدرس عندها ، و الذي أباح لها ذات يوم بأنه يحبها و أنه لا يستطيع أن لا يراها..و مع ذلك كانت الأستاذة ممتنة لتعبير الشاب فادركت أنه كلام كان سبب حسن المعاملة التي تلقاها منها ، لكن الأمر لم يكن كذلك في نظر الشاب ، فقد أتى يوم من أيام الدراسة بعدما خلا الفصل من التلاميذ قام الشاب يريد أن يحضن الأستاذة ، فعلى اية حال فالشاب كان في الثامنة عشر من عمره و جسده يوحي إلى أنه قد تجاوز الخامسة و العشرين..و عندما حضنها و قبلها في وجنتيها أدركت المرأة أن الشاب قد تجاوز ما كانت تنظر إليه.. فارتبكت و جعلت تسترجع كلامه في تدقيق و تحقيق..إلى أن جاء اليوم المفاجئ الذي طلب فيه الشاب الخروج مع الأستاذة و التي قد رفضت.. ذلك بعد أراد منها أن تدرسه دروس خصوصية في بيتها فلم تجد أي عذر إلا بالقبول.. و لم تمض إلا أيام ، إلا و قد حضر الشاب في منزل المرأة. فكانت تلبس تشيرت بدون قستان و شورت إلى الفخذين مما جعل الشاب الذي يجلس حذوها يثور و ينتصب زبه بقوة..و ما هي لحظات حتى و قفز عليها يريد تقبيلها..ممسكا خصرها من تحت التشيرت بيده و اليد الأخرى تمسك لحم فخذيها..فانسابت المرأة للهفة الشاب الساخنة و جعلته يقبلها على أن ينتهي الأمر حيث ذلك..إلا أن الشاب سرعان ما أخذت قبلاته تزداد حرقة و تمزق وهو يشفط بشفتيه شفتي المرأة..و التي أخذتها إلى الشعور بوهج التلذذ..خصوصاً حينما قربت يد الشاب التي كانت تتملس على فخذيها على كسها الذي يتلمس السترينغ الرهيف.. حينئذ ، أوقفت الأستاذة الشاب..في صمت ، ثم وقفت و مدت له يدها..و اتجهت به نحو السرير ، و بهدوء أخذت تنزع له ملابسه و هو يقف أمامها و هي جالسة على حافة السرير..ثم شرعت تمص له زبه الضعيف الطويل بنشوة و بسلاسة..إلى أن ازداد الشاب هيجانا..حينئذٍ نزعت المرأة التشيرت و بعدها نزعت الشورت و السترينغ..و الشاب لازال واقفاً يتأمل بزازها الذي ظهر و كسها الناعم و الشهي ذو اللون الأحمر.. فتمددت على ظهرها و قالت له ” تعال يا حبيبي..” فصعد الشاب فوقها ملتصقا بها.. ثم قالت مجدداً بعد أن وجهت رأسه بيدها الى بزازها الكبير “هيا.. تناولهما بقوة.. و ارضع بشدة كما كنت تفعل” فأخذ الشاب يرضع حلمتيها الورديين بشغف..دون أن يتوقف مطلقاً إلى أن اوقفته المرأة فابتعد عنها قليلاً.. بعد أن أفرجت ساقيها ذات اليمين وذات الشمال..و قالت له مجددا بعد أن مسكت زبه و وضعته في مقدمة ثقب كسها الساخن جداً ” هيا أدخله…” فأخذ الشاب يدخل و يخرج زبه بهدوء..فهو لا يعرف كيف ينيك ، كل ما يعرفه انه يشعر بلذة قوية..و حينما تسارعت لذة المرأة للنيك و التهب جوف كسها الذي يدغدغ لهفتها للنيك بقوة و بسرعة..مسكت المرأة الشاب من كتفيه و أخذت تجذبه اليها بقوة خصوصاً حينما التفت ساقيها حول خصره و التي تزيد في دفعه نحوها بقوة..فيدخل زب الشاب في كسها بإثارة و متعة مخلفا في ذلك متعة نيك حارة لم تذقها الأستاذة منذ أعوام و ذاتها الشاب لأول تجربة في حياته.. في أروع خاتمة أقاصيص المغامرات الجنسية