انا شاب عمري 26 سنة عندي رغبة كبيرة و حاضرة دائما لممارسة الجنس حيث شدة النشوة تحرقني كلما احسست باثارة و لو كانت خفيفة و اقذف بسرعة كبيرة جدا و ساحكي لكم بعض التجارب . في احد المرات تعرفت على فتاة كانت تدرس معي و كان شكلها جميلا و جسما شهيا و تمنيت دائما اجرب حظي فيالنيك معها لكن الخجل كان اقوى مني و لم اتجرا على مصارحتها بالموضوع و بقيت في كل مرة احكي معها اتخيل اني انيكها و استغل ادنى فرصة للاحتكاك بها و لمس يدها و لما اعود للمنزل اول ما اقوم به هو الاستمناء حيث تكون شدة النشوة ملتهبة في جسمي و الشهوة تقتلني . في احد الايام اتجهت رفقة تلك الصديقة الى مكتب البريد حتى ندفع ثمن قسيمة اشتراكنا في احد الامتحانات العامة و بمجرد اقترابنا من مكتب البريد حتى حتى وجدنا الطابور جد طويل و لم يكن امامنا من حل الا ان ندخل و نزاحم المتواجدين هناك . كانت صديقتي قبلي و مع اشتداد الزحام اكثر التصقت بها و لم يكن ذلك الامر متعمدا و لكني احسست النار تغلي في جسمي و ارتفعت شهوتي بشكل غريب حتى ان نبضات قلبي كان يمكن سماعها بوضوح تام و لكني كنت معجبا بالامر و بقيت احك زبي على طيزها و المفاجاة اني قذفت المني خلال اقل من دقيقة واحدة على تلك الطيز الطرية و رغم انني بقيت معها في ذلك اليوم و المني يملا فخذاي و خصيتاي و رائحته تقززني الا ان شدة النشوة التي استمتعت بها كانت ساحنة جدا الى درجة اني استمنيت مرتين في ذلك المساء و بقيت استمني على تلك الحادثة لوقت طويل
و من بين ابرز لحظات شدة النشوة التي مررت بها هي حين كنت مارا باحد العمارات التي كانت في طور الانجاز و كان المكان خاليا و بينما انا اسير حتى سمعت صوت انفاس حارة من خلف احدى الجدران فاقتربت من المكان بحذر شديد و لما القيت نظرة رايت منظرا حارا جدا و ملتهب حيث كان هناك رجلا في الاربعينات من عمره مع فتاة تبدو عليها ملامح المراهقة و هو محتضنها بقوة و يقبلها من رقبتها البيضاء بطريقة جعلت انفاسه مسموعة من مكان بعيد و ظل يتحسس على جسمها و يمرر يديه بطريقة مثيرة من ظهرها ثم ينزلهما الى طيزها و يضغط على الفلقتين و هنا احسست ان شدة النشوة و الشهوة تحرقني و كاني انا الذي كنت انيك فدخلت الى احدى البنايات المجاوة متخفية و قابلتهما من زاوية تظهر النيك بينهما و كانني في السينما و اول امر قمت به هو ان اخرجت زبي . بعد ذلك اخرج لها ذلك الرجل زبه و كان ضخما جدا حتى ان قلبي ازدادت نبضاته لمجرد رؤية زب ذلك الرجل و كان له راس ضخم و حلقة بنية وراء الراس و لم يطلب من الفتاة ان ترضع له بل طلب منها ان تدور و راح يحك زبه فوق فلقتي طيزها . لم ينكها من كسها او طيزها و لكنها ظل يحك الزب فقط بين الفلقتين و انا اغلي و شدة النشوة تزداد الى ان قذفت على الارض التي كانت اسمنتية و ثم مسحت المني بقدمي على الارض و لم اغادر حتى رايت ذلك الرجل يقذف و كان زبه يقذف بطريقة حارة جدا و فعل نفس ما فعلته انا حيث قذف على الارض و لكنه لم يمسح المني بقدمه بل حك زبه على الحائط ثم اخفاه و امسك الفتاة التي ارتدت الكيلوت و اطلقت الروب على جسمها و غادرا المكان و كان شيئا لم يحدث
ثالث حادثة لا يمكن ان انساها ابدا هي حين دخلت الى احد المراحيض العمومية لاتبول و كنت حينها مسافرا على الحافلة الى احدى الولايات الداخلية و توقفنا في احدى المحطات التي كانت تحتوي على مطاعم و مراحيض و لما دخلت و قفت واخرجت زبي الذي كان منكمشا جدا من كثرة الضيق و تركته يلقي شلال البول و فجاة و قف امامي رجل اصلع واخرج زبه الذي كان اكبر من زبي بكثير و لون زبه شديد البياض و حتى راسه وردي فاتح جدا و هنا لم اعرف ما الذي اقوم به و شعرت ان زبي سينتصب و يفضحني و احسست ان شدة النشوة تغمرني و قلبي ينبض فالتفتت قليلا الى اليسار و اقتربت من الزاوية لامكل البول لكن زبي توقف عن البول و احسست بعسر التبول و بعدها شعرت ان امرا ما سينزل من زبي و قلبي ينبض و بدا المذي يخرج من زبي و كانه المني على شكل قطرات و لما التفت رايت ذلك الرجل الاصلع ماسكا زبه رغم انه اكمل بولته فعرفت انه يرغب بالنيك معي خاصة و ان الاماكن المخصصة للتبول عددها اكثر من عشرة و كلها فارغة و هو وقف امامي مباشرة رغم انه كان قادرا على ان يختار واحدة بعيدة . كنت لازلت شابا حينها و هو اكبر مني في السن لذلك لم اعرف مالذي سافعله و لا انكر ان شدة النشوة اشتدت في جسمي حتى صار زبي يفرز المني من كثرة الشهوة خاصة وان رؤية الزب عن طريق الصدفة امر غير مالوف خاصة اذا كان الزب كبيرا جدا . و لم يكن مني الا اني دخلت الى مرحاض صغير جانبي به باب خاص و احسست اني ساقذف المني لو ابقى امام ذلك الرجل و الاكثر ادهاشا فيما حصل من بعد هو ان ذلك الرجل دخل معي و اغلق الباب و طلب مني ان نلعب بازبار بعضنا
لم يخفي زبه داخل سرواله بينما انا اخفيت زبي و لكن سرعان ما اخرجته و عليمت انه لا محالة يجب ان اقضي على شدة النشوة مع ذلك الرجل و طلبت منه ان يبدا هو في اللعب بزبي اولا و بكل فرحة امسك زبي بيده الغليظة و بدا يستمني لي و لم تمر على بداية لمسه ليدي الا حوالي عشرة ثواني حتى فجرت زبي بالمني على يده و هو ما جعله مندهش ثم مسح المني على زبه و طلب مني ان العب له بزبه حتى يحصل على انزلاق مثير و بما ان المني خاص بي فاني امسكت له زبه و بصعوبة استطعت ان الف اصابعي عليه ثم رحت استمني له و انا اسمع صوت الاحتكاكا و تذكرت حين استمني بالصابون و كان راس زبه ينتفخ اكثر و اكثر ثم قبلني من فمي و لكني صددته و علمت انه وصل الى اقصى درجات شدة النشوة فنزعت يدي عن زبه فغضب و امسك بيدي و اعاد وضعها على زبه ثم طلب مني ان اكمل و وجهه شديد الاحمارار و بعدها بدا زبه يقذف و كان منيه شديد التخثر و البياض مثل زبه و كادت الحافلة ان تسبقنا لولا اننا اغتسلنا بسرعة و التحقنا و من سوء حظنا لم نتناول الطعام و لم التقه بعدها ابدا و كانت هذه ابرز ثلاث مرت احسست بقوة و شدة النشوة تجتاحني فيها