ساحكي لكم عن قصة جنس نار مع احلى امراة ناضجة و نياكة فانا شاب مصري اعيش في لبنان و عندي طاقة جنسية كبيرة و لا اشبع من النيك رغم اني لا ابالي بالنساء و ادرس في الجامعة الامريكية في بيروت و كنت شاب جاد جدا واحب الدراسة و لا اهتم كثيرا الى الفتيات الشبه عاريات مع ان ايري الكبير الضخم الذي يصل في طوله عند انتصابه الى28سم . و يكاد يمزق ثيابي حين ارى الاطياز المترامية على المقاعد من حولي الا اني غير جرىء كفاية لعمل اي علاقة مع الفتيات في قصة جنس ما و لكن كل هؤلاء الفتيات لا يؤثرون في كثيرا كما اثرت في البروفسورة التي تدرسنا علم النفس فهي امراءة في العقد الرابع من العمر بيضاء كالقشطة طولها معتدل و نهديها بارزتان و عيونها كعيون نورمان اسعد و بشرتها بيضاء حليبية . و كانت دائما تلبس المني جوب اي ان كل افخاذها المرمرية تظهر امام زبي المحروم و في كل محاضرة و هو يتألم لعدم معانقة اردافها المطاطية الهائلة المستديرة و عدم مقدرته على فرشاة كسها الذي يظهر منتفخا لشدة الحرمان من النيك . و كانت هذه البروفسورة كثيرة الضحك و دمها خفيف كثير في المحاضرة و تميل في ضحكها اكثر للشباب و بالاخص الطوال ذوي البشرة السمراء مثلي انا . فعندما تميل اليهم او تسالهم و هم واقفون اراها تنصب بكامل نظرها من تحت نظاراتها الى موقع ازبارهم و تتفحص حجمهم من تحت البنطال وكبرهم و كانها تريد قصة جنس مع زب اسمر كبير .
مع مرور الوقت لفت نظري هذا التصرف فبداءت في محاضرتها تسال فبداءت العب في ايري من تحت البنطال لكي ينتصب و ما هي الا حركتين حتى احسيت به سوف يكسر ازرار بنطالي و يفتك بساحبي و ترك من تاثيره خيمة على بنطلوني كانها رجل ثالثة لي فعندما وصل الى هذا الحد قمت واقفا لكي احاول المشاركة في الاجابة فبداءت تجول في نظرها تتفحص الذي يريدون المشاركة فوقع نظرها على ايري الذي يكاد يمزق ثيابي فقالت : تفضل مشيرة لي بعصاتها فبداءت بالاجابة بطريقة مطوله و هي تنهم من ايري بنظراتها نهم و كانها لم ترى شيئا في حياتها غيره و لم تعش قصة جنس او نيك . و بداءت الحركات العصبية و الجنسية تبان على تصرفاتها و هي تنظر الى ايري حتى اتممت اجابتي و جلست و بداء اريح ايري بيدي الاثنتين مبين لها كم هو كبير و هي تسترق النظر بين فينة و اخرى الى يدي و هي تلعب به و احركه يمنة و يسرة من تحت البنطال و هي قد بان على خدودها الوردية حمار الشهوة و الرغبة في الانقضاض على زبي كي تعيش معه قصة جنس ساخنة و ملتهبة .
احسست انه قد نجحت خطتي فلفت نظرها الى عظم ايري فما كان منها قبل انتهاء المحاضرة بدقيقة حيث قالت لي : ارجو مراجعتي الى مكتبي بعد المحاضرة فقلت لها : حاضر يا ستي انتهت المحاضرة و توجهت البروفسورة الى مكتبها و هي ترمقني باخر نظراتها الى زبي و قمت انا فرتبت كتبي و اتجهت الى مكتبها يسبقني ايري المنتصب الذي احركه يمنة و يسرة المتوجه الى احلى مغامرة و قصة جنس في حياته . و كنت اسعى لاخفيه عن اعين الطلاب فعندما وصلت الى مكتبها دقيت الباب اكثر من مرة و لكن لم اسمع جواب و لكن الباب كان مفتوح فدخلت بعد ان فتحته قليلا قليلا و اغلقته خلفي و نظرت الى المكتب لم يكن به احد و لكن كان هناك باب اخر في المكتب مفتوح بعض الشي فاتجهت اليه و فتحته و اذا بي وجها بوجه معها . و قالت لي ادخل و اجلس جلست على الاريكة و جلست بجانبي و قالت لي : لقد دوبتني في القاعة لقد قتلتني بحركاتك قلت لها مستغربا : ماذا فعلت يا سيدتي قالت و قد بداءت تحرك يديها على جسمها و هي تلتصق بي: لقد هيجتني جعلت جسمي مثل النار فهجمت على سحابي و خلعت ازرار بنطالي و فتحت سحابو و اخرجت زبي الاسود العظيم بين يديها و شهقت شهقة دلعو هي ممحونة على زبي و على قصة جنس و سكس معه .
و بداءت البروفيسورة تلعب به بكلتا يديها و تمرره على شفتيها و على ملابسها و بداءت عندما اخذتني الشهوة احل ازرار قميصها و امسك ثدييها العاجيين و امتصهما و هي تتقلب بوجهها و جسمها على زبي و تطعن به نفسها بين ثدييها و ببطنها و خاصرتها و تضرب به وجهها . و بداءت تمص به و هي ممسكته بكلتا يديها و تدخل ما استطاعت في فمها و تزيد عليه اللعاب و تقول : يخرب بيتك شو زبك بعقد لك يخرب بيتك شو زبك هيوج وين كاين عني من زمان لك هيدا ما بدو غير يطفي حرارة طيزي و كسي و هي تمصه بكلتا يديها و فمها الى اخره في قصة جنس لن انساها و من شدة كبره كان لا يدخل سوى راسه في فمها . و بداءت العب في نهديها و احرك طيزها بيدي و العب بكسها و ارتحت قليلا و نزعت ثياب و بدا زبي اكبر من الاول و انا عاري بالاكمل و هو منتصب كالفولاذ و هي تجلس على ركبتيها ترمقه كالمسترحمة الطالبة المغفرة و بداءت اغزه في فمها غزا و انا امسك في وجهها و افتح لها فمها و اخرجه ثم اغزه و هي تلعب في نهديها تعتصرهما و تغنج غنج المحرومة و تلعب في كسها و تضع اصابعا في فتحة شرجها و انا ما ازال اغزه في فمها و اعيش قصة جنس حقيقية على الواقع .
ثم بعد ذلك قلبتها على وضعية الفرس و بداءت اغدق على ايري من اللعاب و بداءت طيزها البيضاء امام ايري كاللجة البيضاء الرجاجة و امسكت لحم اردافها بيدي و فتحته على اخره و بصقت على كسها و فتحت شرجها و بداءت بوضع زبي في كسها و نكتها فيه لفترة ثم اخرجته و بدأت أغزه في طيزها حيث كان يدخل قليلا قليلا و كانها معتادة على النيك من الخلف و هي تتاءوه و تضع اصابعها في فمها و توجهه نظرها الي من جانب ارجلها و تنظر نظرة الاستزادة في النيك و الغز في الطيز . فبداءت بزيادة اللعاب على ايري و على فتحتها و وضعته و بداءت ادخله و اطلعه قليلا قليلا ثم ازيد السرعة كلما نظرت الي في نيكة و قصة جنس عجيبة جدا . و عندما ادخل اكثر توسع فتحت رجليها و بداء خزق طيزها بالتخدر لكثرة الغز فاستسلمت رامية راسها بالارض و فاتحة طيزها لي و بداءت بالضرب على اردافها بقوة و هي تهتز كاللبن الابيض الذي يشوبه الحمار من جراء الضرب و اغز زبي غزا في طيزها ثم اخرجه و اغزه في كسها و اخرجه و اغزه في طيزها و هكذا مرة في الكس و مرة في الطيز و بقيت في قصة جنس و على نيكتي هذه الربع ساعة و انا اغز و هي شبه مغشي عليها من هول ايري و عمله في كسها .
و لكن بعد فترة خرجت منها كلمات : دخيلك حطوا كله في كسي و بداءت كالمجنون اخرجه و اغزه و انا اضربها على طيزها و على فخذيها و على وجهها و امعط شعرها بطريقة حيوانية حت اذا بداء بوصول مرحلة الحتم في القذف قلبتها على ظهرها و امسكتها راسها و غززت ايري في فمها . و عند ذلك افرغت كل حليبي في فمها و لكن لكثرته اندفع من فمها كالنهر و غرق صدرها و بطنها و كسها و هي تلحس فيه و تنظف اخر قطرات حليبه عن ايري الكبير الذي حتى بعدما افرغ يبدوا كانه وحش مفترس ثم قبلته اكثر من عشرين قبلة و هي تمدحه و تقول يخليك لكسي و لطيزي اتنيكني و اطفي ناري يا احلى زب عشت معه احلى قصة جنس و نيك