قصص حب جنسية بيني و بين حبيبتي الحسناء اللطيفة التي كانت على عكس الفتيات الخائنات و المشاكسات هي كانت مطيعة لي تنفذ كل اوامري و لم تخني طول مدتي مصاحبتي لها رغم انها علمت اني خنتها اكثر من مرة و لما تعرف الامر نتخانق لاسبوع ثم ترجع لعندي و انا في الحقيقة كنت افصل النيك معها لاني اشعر ان كسها ملكي و لانه لم يلمسها احد غيري فأول مرة نكتها كانت اول مرة فقدت عذريتها و الان بعد عام من المصاحبة صرت اعشق كسها الوردي الضيق و بالرغم من اني اخونها لا احب ان يلمسها اي احد غيري و اغار جدا حتى اذا كلمها احد غيري .
انتظرت نهاية الاسبوع حتى يسافر امي و ابي و يتركو لي المنزل لوحدي و ما ان خرجو من الباب حتى ذهبت اليها و وجلبتها بسيارتي الى الشقة التي صارت متعودة عليها دخلنا الى غرفة نومي و نمنا في سرير و نحن نشاهد فيلم رومانسي و لما جاء مقطع سكس بين البطل و البطلة في الفيلم وضعت شفتاي بخفة على المكان الذي بين عنقها و كتفيها و صرت اقبلها قبلات خفيفة و عديدة حتى سمعت تنهيدتها و لفت وجهها و صرنا نقبل بعض ببطئ و لاكن القبلة صارت احر لما لفت يدها حول عنقي و دخلت يدها في شعري فصارت يدي تفتح قميصها و حتى حمالاتها فتحتهم بحركة سريعة باصابعي بيد واحدة ثم توقفت على نقبيل شفتيها الحلوة و امسكت حلماتها و صرت الاعبهما بيدي مصمصتهم بكل لذة مممم الى ان شبعت منهما تم نزلت الى كسها ممم كم اصبح قضيبي جد واقف ف فتحت لها رجليها و دخلت يدي من تحت سرواله و ثيابها الداخلية التي تبللت بدات الاعب كسيها بيدي ثم قلعت عنها كل قطع ثيابها و مددها و دخلت رأسي بين فخديها و وضعت لساني في فرقة كسها حيت كانت تنبض و مبللة و عملت لكسها جنس فموي صارت تتحرك بين يدي و تغنج الشيء الذي جعل قضيبي قد قرب على ان يفتح سروالي بنفسه ف هي لم تستحمل فنزلت الى زبي و اخرجته من ملابسي وجدته واقفا لنني عندما رايت جسمها لم استحمل عندها قامت بمص زبي من الاسفل الى راس زبي اااح كم ارتفعت درجت حرارتي مم لم تتوقع عن مص زبي و انا لم اردها ان تتوقف عن تحريك لسانها علي بتلك الطريقة لاني كنت اشعر بالدم يغلي في كل مكام في جسدي و ما ان كملت من رضع قضيبي الذي كنت فخول بحجكه الكبير ’ بعدها فتحت لها رجليها و بدات الامس بزبي كسها و الاعبه من الخارج من بين شفرتيها الوردية المبللة بادخاله بثقبة كسها ببطئ تم اخرجته ببطئ الى ان تعودت عليه بدات الان بدخاله و اخراجه بسرعة و هي تغنج اااه يا حبيبي هكذا ممم اح و انا اقول لها هل اعجبك هل تريدين اكثر و هي تقول نعم نعم اكثر صارت الاجواء ساخنة جدا حيث كنت ساخنا جدا و انا انظر الى الفتاتي الجميلة مهتاجة جنسيا و بحاجة لقضيبي حتى ترتاح .
بعد دقائق طويل من قضيبي الكبير يفتح لها كسها الوردي ينيكها بطريقة حارة خففت من حركتي القوية عليها و بينما لا ازال انيكها وضعت حلمة نهدها الايمن في فمي و صرت ارضع من اجمل نهود بيضاء حلوة وانا انيك انعم و اضبق كس وردي و بعد لحظات خرجت قضيبي من كسها و جعلتها تلتف لي و وضعت يداي لى مؤخرتها البيضاء و حتى لا تتألم لما انيكها دخلت وجهي في طيزها و لساني صار يتحرك بقوة على كل طيزها و بالخصوص دخلتها الصغيرة حتى صارت مبللة بريقي و كان هكذا من السهل علي و عليها ان ادخل قضيبي في دخلة طيزها بدون صعووبة ’ مسكت قضيبي بيد و وضعته في دخلها ثم فتحت ثقبتها طيزها بقضيبي الكبير و عملت لها نيك طيز الذي دام لوقت جد طويل و لم يكن عندي قوة لعمل وضعية اخرى بل اردت ان ابقى في هطه الوضعية التي قربتني اكثر الى ذروة الجماع و هي ايضا صار واضح من صراخها نها قد وصلت الى ذروة و صارت مسترخية ف زدت من فوتي وصرت اقوم بادخال قضيبي ببتتابع و بدون توقف الى ان اخرجت زبي من دخلة طيزها وصرت الاعب بيدي قضيبي و هي تنتظر خروج مني الذي في تلك اللحظة بالضبظ صرت اخرجه في فمها و هي تبلع لي مني و الى ان اخرجته كاملا على فمها , كنت جد مبسوط بهذا السكس الرائع و هي ايضا كانت البسمة على وجهها فعانقتها و قضينا ليلة في حضن بعض حتى جاء الصباح .