قل لي أحبك و سأذوقك طعم كسي الحار جداً

قل لي أحبك و سوف ترى ما سأمنحه لك من شعور لذيذ أجعلك تنسى الدنيا و تنسى نفسك..قل لي فقط هذه الكلمة ، أريد أن اسمعها و انت تتلفظ بها بشفتيك ، و أعدك بأني سأمتعك متعة لن تنساها أبداً. سأجعلك تتذكر اللذة التي سأمنحها لك دائماً و أنه لن تجد من بعدها لذة أغرق منها و أعمق. أنتظر منك سوى أن تقولها حتى و إن كانت غير صادقة و سأجعلك تفعل بي ما تشاء ، و بغير شروط.. سأنتظر.. و لن أجد مانع في ذلك. و حينما يلين قلبك و لو كذبا نحوي ستجدني أنتظرك و أنا لازلت على نفس العهد.. كل ما حكيناه مع بعضينا من مواضيع الجنس و النيك و كل شيء عبر الرسائل الإلكترونية سنفعله في الواقع ، وقت ما تشاء و أين ما تشاء.. فقط قل لي… أحبك.” هذا ما قالته لي الفتاة التي تعمل معي في نفس الشركة. هي فتاة جميلة ، بطية الجسد ، مذهلة الطيز ، رائعة البزاز. كل الشباب يحلمون بنيكها ، و لعل ما جعلهم يتهافتون عليها و خصوصاً من الذين اعمل معهم بالشركة أن هذه الفتاة تبلغ من العمر 28 سنة ، و أنها غير متزوجة ، و أنها وحيدة أمها.. كل هذه الظروف إلى جانب روعة جسدها جعلت أعين العديد تلاحقها.. لكن كانت دائماً ما تصدهم بقوة و لم تعر أي اهتمام لرجل كان. لكن ، ما الذي يجعل هذه الفتاة تتوسل جسدي؟ لما ترفض الذين يطلبون ضرب مواعيد معها و مع ذلك تتودد مواعدتي؟ لست بالغني ، و لست أملك سيارة ، و لا شيء آخر أظنني قد أغريتها به.. انا متزوج و أحب زوجتي ، لذلك لا استطيع ان ألبي رغبة النيك لهذه المرأة و لا حتى مواعدتها. و لكن ، لما كان بيني و بينها رسائل الكترونية جنسية ساخنة فيها رغبة مني في نيكها و أنها تتودد ذلك شرط أن أقول لها “أحبك”.. إنه خطأ لامحالة و خيانة إذا علمت بها زوجتي ستموت حزنا على حبنا. ثم إنني لا استطيع ان اقول لها تلك الكلمة ولو كذباً كما أرادت. فخيانة العاطفة أعظم من الجسد.

مضت أيام ، كنت أراها كل يوم في الشركة ، تنظر إلي دائماً ، و كأنها أحبت ذاك الولاء الذي منحته لزوجتي فأحبت ذلك في كثيرا. أما أنا فكنت متجاهلا إياها. كنت بحاجة إلى الوحدة كي أنساها و تنسى ما تريد أن تهديه إلي. لكن العمل بالشركة كان من الضروريات. و لم اجد اية حيلة أمامي. إطلعت على رسائلها الإلكترونية الجديدة تسأل :”متى يرق قلبك؟ قل لي أحبك و كفى..” أجبتها :”لا ، و لو كذباً ، إن اردتي أن يحصل شيء بيننا فليكن سرا و دون شروط” لم يصلني الرد لعدة أيام ، حتى أنها لم تعد تهتم بي و بنظراتها كما من قبل ، سررت في الحقيقة و لكن شيء ما دفعني إلى الإشفاق عن هذه الفتاة التي أحست بشعور مميز نحوي ، بل لعلها تحبني ، و لعلها تريد أن ترى صدى ذلك في نفسي ، و لكي ترضيني كان عليها أن تمنح لي جسدها. لكن لن يتم ذلك حتى اقول لها تلك الكلمة.

راسلتها فقلت :”لعلني بعد موعد الجنس الذي سيحصل بيننا ، أشعربقول تلك الكلمة فأقولها أمامك” أجابت :”حسنا أقبل بذلك”. تقابلنا في يوم ما ، كلانا تعذر العمل بالشركة هي بسبب المرض أما أنا بسبب إدعاء مرض زوجتي. كنت انتظرها داخل الشقة المفروشة التي استأجرتها ، لم تمض دقائق حتى وصلت. البنطلون الدجين كان يحصر طيزها العارم فبدا مغري للغاية. بزازها كان بارزا ، بدت حلوة و مثيرة.. اتجهنا نحو السرير في الغرفة المجاورة ، عانقاني بحرارة فشرعنا نتبادل القبلات كثيراً حتى ارتوينا ، شعرت بدمي يتدفق بشدة في عروقي ، أحسست بأنها ملهفة جداً للنيك لدرجة قصوى و غريبة. ما الذي سيجعلها تكون كذلك إن كانت عذراء و لم تذق لذة نيك كسها؟ فسالتها و هي تقبل رقبتي بهدوء في نفس الوقت نزع بنطلوني ” انت عذراء؟” فأجابت ببرود دم “لا ، زوج امي افقدني إياها” ثم اخذت تغلغل أصابعها في شعر راسي و تلحس أذني فقلت “هل فعل..” قاطعتني ” لا لم يذق بعدها مطلقاً ، هي مرة فقط لم تدم لدقائق كثيرة ، لأني غضبت..” جذبتها نحو صدري فراقني ملمس بزازها العارم ، شرع كل منا ينزع لباسه كلها بجنون ثم أخذنا نتملس بعضينا بتمزق فوق السرير ، كانت القبلات تشعل فتيل زبي الذي أخذ تارة يلمس فخذها و تارة أخرى بطنها و أخرى طيزها. كنت منعجنا فيها.. بدت ساخنة كجمرة تشتعل فوق السرير ، قفزت فقوها وهي ممددة على ظهرها ، بدأ زبي يحتك بظرها ، فشرعت ارضع بزازها بعنف و كانت تئن أنينا لذيذا ، احسست بزبي ينزلق بين فخذيها بسبب إفرازات كسها التي سالت ، و ما أن ضغط بزبي نحو كسها إلا وشعرت انه قد اخترقه بصعوبة ، أحسست بلحم كسها يتباعد بعنف ، كانت اظافرها تذبح جلد ظهري و كانت تصرخ بشدة لروعة ما تشعر به من لذة النيك. و كانت تردد دونما انقطاع “أقوى أقوى ارجوك” كنت ادفع بزبي بكل قوة ، كان النيك رهيبا و حارا للغاية ، حتى اني لم أطل في نيك كسها ، فقد تدفق المنيء و افرغته داخل كسها ، فهمست بأن المنيء جميل و أحست به فهو ساخن.. و تواصل النيك بعد أن أخذت دقائق ارتاح فيها لكن قالت : قل لي أحبك