ساحكي لكم واحدة من اروع قصص واقعية في نيك لذيذ جدا بين بابا و ماما حيث كنت دائما اتلصص عليهما حين يكونان في الفراش في الليل و احيانا في النهار و استمتع باوضاع جنس فريدة من نوعها حيث كنت الاحظ ان بابا اكثر خبرة حتى من ابطال افلام البورنو فابي كان وقتها مازال شاب في الاربعين من العمر و امي في الثانية و الثلاثين . اول بداياتي مع التلصص كانت ذات يوم حين احسست بارق شديد و لم تغمض لي جفن طوال الليل و فجاة سمعت انين ياتي من غرفة بابا و ماما و لم اعرف وقتها انهما في نيك ساخن بل ظننت ان احدهما مريض فقمت من فراشي و اتجهت الى غرفة نومهما و بمجرد ان وصلت الى باب الغرفة حتى بدا قلبي يخفق و احسست ان امرا غير عاديا يحدثهناك حيث كان الانين متبادل بينهما و قلت في قرارة نفسي مستحيل ان يكونا مريضين في وقت واحد . نظرت من فتحة الباب و رايت ابي ملتص بامي و هما مغطيان و كان من حين لاخر يقبلها فاحسست بارتعاشة شديدة و لم افهم ما الذي يحدث حينها ثم عدت الى فراشي و عشرات الاسئلة تدور بذهني حول سبب الانين و التصاق ابي بامي و هناك دخل في راسي امر جديد و هو وجوب معرفة ما حدث مهما كلفني الامر . صرت اراقب تحركات ابي و امي يوميا و كنت انا الابن الوحيد في العائلة و في احد الايام كنت في الحمام و حين خرجت وجدت ابي ملتصق بامي في المطبخ و هو يلمص لها صدرها و بمجرد ان دخلت عليهما ابتعد عنها ثم رايته متلخبط و متعلثم في كلامه حين رءاني و اول شيئ لاحظته فيه هو منطقة زبه التي كانت منتفخة بطريقة لم اعهدها و لما انتبه ابي انني اراقب زبه استدار حتى قابلني بظهره ثم خرج من المطبخ و قد بدات وقتها اشك ان ما يقوم به مع امي يسمى نيك و لكن لم اعرف بعد ان زبه يدخل في كسها . و صرت اكثر حرصا على تتبع والداي خطوة بخطوة حيث اتذكر انني كنت نائما ذات يوم في القيلولة و عاودت سماع الانين و لما قمت اتجهت الى غرفتهما لكنهما لم يكونا هناك و المفاجاة الكبرى هي انهما كانا في المطبخ و الباب مفتوح
اختبات وراء الحائط و لمحت منظر نيك ساخن جدا حيث كان ابي متكا على الطاولة و زبه متدلي بين رجليه بطريقة عجيبة جدا حيث كان حجمه مثل حبة خيار كبيرة و لونه بني فاتح مع راس رهيب جدا لونه بين الوردي و القرمزي و تحت زبه خصيتين كبيرتين جدا و الشعر يلفهما كانه غابة و امي امامه مقرفسة و هي ترتدي روب نوم شفاف و احسست بشعور غريب جدا حين ادخلت امي زب ابي في فمها و كان تقترب براسها من زب بابا و تبتعد دون ان تتركه يخرج . و استمرت امي ترضع زب بابا حتى رايته ينتصب و يرتفع الى سرته و الحقيقة ان هذا المنظر جعل زبي الصغير ينتصب ايضا و تمنيت لو ان لي زب كبير مثل زبي ابي ثم اخرجت ماما بزازها الكبيرة و التي لم اراها منذ كنت صغيرا ارضعهما و وضعت زبي ابي وسطهما و بدات تدلكه بهما و هنا بدا ابي يطلق الانين و الاهات و كانت اول مرة افهم ان الانين و الاهات هي نتاج حرارة و التهاب نيك و الشهوة . و بقي ابي ينيك امي من بزازها و انا اشعر بلذة غريبة تسري في زبي ثم سحب ابي زبه من بزاز ماما و اخفاه بين ملابسه و اخفت هي ايضا بزازها و امسكها من يديها و هما بمغادرة المطبخ متجهين الى غرفتهما و هنا هربت الى غرفتي و تظاهرت اني لم ارى اي شيئ . بقيت لايام و انا اتذكر هذه الحادثة و احس بشهوة في داخلي و كنت مصمما على رؤية المزيد من نيك بين ابي و امي الى غاية حوالي عشرة ايام من بعد هذه الحادثة حتى قررت ذات يوم القيام بمغامرة خطيرة جدا و هي فتح باب الغرفة عليهما حين اسمع الانين و كان من عادتهما ان يتركا باب الغرفة مغلوقا دون ان يستعملا المفتح و ليلتها اتجهت الى غرفة نوم ابي و امي و تشجعت و فتحت الباب حوالي عشرة سنتيمترات فقط دون ان ينتبها وكانت الغرفة مضاءة بثريا ضعيفة و لما انفتح الباب لمحت ابي يرتدي سروال ابيض قصير بينما امي كانت بالكيلوت فقط و بزازها مكشوفة حلمتيها الجميلتين تقابلني على بعد اقل من حمسة امتار فقط . بدا ابي يقبلها و يرضع بزازها في نيك مثير جدا و عاد صوت الانين الجنسي يرتفع و لكني كنت ارى كل شيئ امامي
بعد ذلك وضع ابي راسه بين بزاز ماما و بدا يمص حلمتيها بكل نهم و نشوة و انا لم اقاوم ذلك المنظر و اخرجت زبي من بنطالي و كان زبي صغيرا وقتها ثم سطحها على السرير و نزع عنها الكيلوت بطريقة ساخنة جدا و رايت كس امي الذي كان محلوقا و ناعما جدا ولونه مثل لون راس زبي ابي و دون ان يلحسه بدا يمرر راس زبه على شفرتيه نزولا و صعودا و كان زب ابي ضخما جدا . ثم ادخله بطريقة قوية و كانه طعنها برمح و بدا يتحرك فوقها و في نيك ساخن جداجعل امي تتغنج بطريقة هستيرية و هي تحته و مستسلمة لزبه الذي كان يخترق كسها الجميل و لم ادري كيف بدات استمني و انا اشعر بلذة عجيبة تجتاح زبي و كانت اول مرة استمني فيها في حياتي و قد اعجبني ذلك التجاوب بين والداي كثيرا خصوصا حين يضم ابي بزاز ماما و بكلتا يديه ثم يدلكهما بكل روعة و يطبع بعد ذلك قبلة حارة على شفتيها و تبادله هي نفس القبلة في وقت ان زبي كان مثل المطرقة الكهربائية يتحرك بسرعة عالية داخل الكس بحركة واحدة و هي الدخول و الخروج فقط . و استمر ابي مع امي في احلى نيك لمدة نصف ساعة تقريبا الى ان ارتمى عليها و هو يلهث و يصرخ و توقف زبه عن التحرك و لم اعرف يومها انه قذف في تلك الاثناء المني في كسها و هنا قام من فوقها و زبه مرتخي و متدلي و مبلل و عليه قطرة كبيرة في فتحته لونها ابيض . بعد ان قام ابي لبس مباشرة سرواله و فهربت مسرعا الى الحمام خشية ان يتفطن لي و بمجرد ان دخلت الى الحمام امسكت الصابون و دلكت به يدي و بقيت استمني بمتعة كبيرة و انا استحضر لحظات نيك ساخنة بين البابا و الماما حتى وصلت الى درجة متعة احسست معها بدوار كبير و خرج من زبي ماء خفيف و منذ ذلك اليوم صرت اتلصص عليهما كلما رايتهما في وضعية نيك الى ان صرت اعرف معنى الجنس و السكس و اقذف المني على تلك الوضعيات الساخنة