أنا اسمي ليالي، وعندي 18 سنة ، وحيدة أبويا وأمي. هما بيحبوني، وأنا كمان بحبهم أوي، وبحاول دايماً أرضيهم على قد ما أقدر، وهم واثقين فيا، وأنا دايماً بحاول أكون عند حسن ظنهم. فكنت بنت مؤدبة جداً، ومعروف إني ما بكلمش ولاد، وما عنديش أي إهتمامات بالحب والرومانسية زي بقية البنات. وطبعاً ما كنتش أعرف معنى السحاق والعلاقات ما بين البنات لغاية ما في يوم من الأيام كنت قاعدة على النت، والمواقع جابت بعضيها لغاية ما وصلت للمواقع الجنسية، ومنها شوفت السحاق، وبصراحة عجبتني أوي الحركات اللي البنات بتعملها مع بعضها، وفجأة صاحبتي أتصلت بيا، فقلت لها تيجي عندي عشان ندردش مع بعض شوية. وافقت، وقالت لي هتيجي بعد نص ساعة لإنها ساكنة قريب أوي من بيتي. وخلال ما كانت هي في الطريق سيبت النت مفتوح على المواقع الإباحية، وقمت عشان أحضر نفسي لاستقبال صاحبتي ، بس هي جات أسرع مما كنت أتوقع، ولقتني في الحمام، فنادت عليا. قلت لها أنا هنا في الحمام أقعدي في أوضتي لغاية ما أطلعلك، وأنا ثواني وجايالك. وما فيش ثواني سمعتها بتسألني: إيه الي على النت ده، هو إنتي بتشوفي مواقع السكس. قلتلها: لا دا أنا دخلتها من غير ما أخد بالي. قالت لي: عشان كده دخلتي الحمام عشان لعبتي في كسك. قلت لها: لا لسة ما وصلتش للنشوة.
سكتت ولقيتها بتفتح عليا باب الحمام من غير ما تخبط عى الباب. طبعاً أنا أتفاجأت وقلت لها في إيه مالك. ما شوفتش غير عينيها الحمرا بتتأمل فيا بشهوة ومحن. قلت لها: أنا جيالك على طول. قالت لي: لا خدي راحتك. قلت لها: طب تعالي أغسلي لي ضهري لإني مش قادرة. قالت لي: حاضر. وعلى وشها إبتسامة ماكرة. وبدأت تغسل لي بكل حنية ودلع لغاية ما وصلت لعند طيزي، وراحت دعكاها بهدوء وحنية رائعة، وأنا خدت راحتي مع إيديها، وما صدقتش نفسي وأنا بأتحرك زي العيلة الصغيرة بين إيديها، ورفعت طيزي كنت عايزاها تبعبصني، وفعلاً هي بعبصتني في طيزي. وقالت لي: يااااه يا حبيبتي هو أنتي أتنكتي من طيزك قبل كده أصلها واسعة أوي. قلت لها: لا ده من جمال صوابعك اللي في طيزي خدرتني، آآآآآه أممممم. قالت لي: مالك هو أنتي أرتحتي من اللي بعملهولك. قلت لها: إيه كملي. سكتت شوية وشحبت يديها. قلت لها: ليه ما تكملي. ما رديتش عليا. لفيت براسي لقيتها بتقلع بسرعة هدومها،وبتفرك في بزازها. طلعت من البانيو وبوستها، ومصيت شفايفها من غير رحمة، وهي بتصرخ: آآآآه آآآآآه أمممممم أيوه آآآآه. وأنا بملس على كسها زي ما شوف في أفلام السحاق. وهي بتتأوه، قلت لها: يا بت أنا عايزة أفتحلك كسك. قالت لي: يلا بقى أفتحيه. طبعاً أنا رفضت، بس هي فضلت تترجاني: يلا بقى أفتحيني يا حبيبتي أنا بموت وكسي مولع. دخلت صباعي في كسها شوية شوية، وهي بتتأوه آآآه آآآه أممم. وأنا دخلتوا أكتر لغاية ما صرخت جامد رحت مطلعة صباعي، لقيته كله دم. لحست صباعي من الدم. قالت لي: يا حبيبتي إنت بقيت ليا طول العمر فهمة؟ قلت لها: حاضر إنتي ليا وأنا ليكي.
طلعت من الحمام على السرير عدل، وهي بتتلوى ما بين إيدي، وتقول لي: يلا بقى نيكيني وأنا هيجانة نار. أنا شوفت في أفلام السحاق حاجة عايزة أعملها معاكي. قلت لها: إيه هي؟ قالت لي: مصي لي كسي. نيمتها على السرير، ومصيت لها كسها، وهو لسة بيوجعها من البعبصة اللي كانت في الحمام، وبدأت تصرخ آآآه آآآآه. لحظات، وسمعت الباب بيفتح. قلت لها: هو أنتي ما قفلتيش الباب. قالت لي: مش فاكرة. ولقينا بنت الجيران واقفة بتتفرج علينا وإحنا عريانين بنيك بعض. لسة هتصرخ، قلت لها تعالي معانا دا حلو أوي اللي بنعملو. قالت لي: لا لا. خدتها بالعافية ونيمتها على السرير وهي بتصرخ: لا لا. قلعتها هدومها بالعافية، وهي رافضة رحت ضرباها على وشها. سكنتت، ونزلت على الكيلوت قلعتولها. شفت كسها ان حلو أوي أبيض وناعم. نزلت مص في، و صاحبتي واقفة من غير ما تتحرك مستغربة. والبنت من تحتي بتصرخ وتتأوه. قلت لها: تعالي أقفلي بوقها عشان أنيكها براحتي. قالت لي: حاضر يا ستي. قفلت بوق البنت، وأنا دخلت صباعي في كسها بشويش، زالبنت هديت على الآخر. استغربت و صاحبتي شالت إيديها من على بوق البنت اللي قالت لي: آآآآه يا ليالي حلو أوي. بدأت أمص في شفايفها لغاية ما دابت في إيدي، وفركت كسي في كسها لغاية ما بقيت مش قادرة عايز أنزل عسلي. قلت لصاحبتي تعالي حطي صباعك في كسي عايزة أرتاح. دخلت صباعها كله في كسي من ورا، وأنا بتأوه وفي نفس الوقت بمص في كس البنت جارتنا، وفضلنا ننيك في بعض لغاية ما نزلنا شهوتنا جامد وصرخنا كلنا في نفس الوقت آآآآه آآآآه. ونمنا جنب بعض وقعدنا نتكلم عن اللي حصل، وبقينا كل يوم أنا والبنت جارتنا ننام مع بعضوأنيكها كل يوم الصبح، ولما صاحبتي تحس الغيرة، تيجي لي وأراضيها بأني أمص لها كسها لغاية ما يجيب عسله.