من شهور جرت لي قصة سحاق ملتهب مع صديقة الجامعة الألمانية رولا مما لم أكن أنويه فوصلنا إلى قمة اللذة الجنسية بعد رجوعنا سكارى من حفلة وكان ذلك بعد الثانية صباحاً. كنت وصديقتي رولا في حفل مساء يوم الجمعة فتأخر بها الوقت فعادت, و كانت قد أبلغت أمها, لتبيت معي في البيت الذي خلا لنا. فقد كان والداي قد غادرا مدينة الإسكندرية للاحتفال بعرس ابنة المدير العام في القاهرة فكان من الواجب أن يحضر أبي مدير منطقة الإسكندرية العرس ومعه والدتي وأن يبيتا لليالي هناك. صديقتي رولا صديقة الجامعة الألمانية جميلة شقراء تشبه الأجنبيات في شقرتها و خضار عيونها و جسدها الممشوق الفارع وتكور ثدييها و بروز مؤخرتها. كانت ترتدي في الحفل فستان ضيق بدون حمالات يبرز أعلى بزازها و نصف ظهرها شديد الالتصاق فوق صدرها و ردفيها فكانت ساخنة جداً. في الثامنة عشرة مثلي إلا أن جسدي اكثر امتلاءا منها وكثيرا ما مدحت عيوني السوداء الواسعة وامتلاء ردفي أكثر منها. كنت أنا في الحفل أرتدي فستانا ضيقا أزرقا برقبة تشبه رقم سبعة أبرزت جزء كبير من صدري المدفوعة للأمام.
بمجرد أن دخلنا غرفتي ألقينا بجسدينا فوق سريري الواسع من فرط الإرهاق. كنا سكارى فقبضت بدوري على فستانها و سحبته إلى أسفل وعصرت بزازها. انتظرت أن تعترض فوجدتها تضحك وقد قفزت فوق مني وألصقت شفتيها الممتلئتين المصبوغتين بالأحمر الفاقع بشفتي! لم يقع بيني و بين رولا شيئ من هذا القبيل من قبل ولكنه راقني. بدأت من هنا قصة سحاق ملتهب مع صديقة الجامعة الألمانية فتركتها بل دفعت بلساني داخل فمها الرطب ودفعت لسانها بفمي. ظللنا على ذلك الحال 5 دقائق قبل أن أنزع شفتي وألصقهما برقبتها الشقراء المدورة الناعمة لألحسها. نهضت حتى أفترشها ورفعت بطرف فستاني فوق راسي. لم يكن تحته إلا ستيان حريري أبرز معظم بزازي وقميص داخلي رقيق جداً رمادي. شلت نفسي عنها حتى تخلع فستانها وأنا كذلك خلعت سائر ثيابي. بدانا نتصارع ونحن سكارى فوق الفراش فأثبتها تحتي على وجهها وجعلت أصفع بمؤخرتها. بدأت أدعك كسي العاري في ظهرها. كنت أريد أن أصل إلى قمة اللذة الجنسية فقد كنت شديدة الهيجان فلم أتمكن من المواصلة فمددت يدي لدرج الكوميدنو فأخرجت زب مطاطي وردي مزدوج فأخذت أدعك به بظرها فانزل و أصعد به فاشعلها فراحت تأن برقة و نعومة وحنة:” آه يا نانسي أنت بتسخني كسي المولع أصلاً..أووووه يييي..” تهدج صوتها فنزعت الزب المطاطي من كسها لأضعه في فمها فأجعلها تمص كل سوائلها الشهية.
أنهضتها فجعلتها تفنس لي على يديها و رجليها وتولين طيزها الجميلة فاخذت ادفع الزب في كسها من الخلف. كنت أعلم انا رولا مفتوحة فلا مانع من ان أنيكها به فأخذت تصيح مصدومة حتى راحت ريودا رويدا تستشعر اللذة وأنا أدق الزب فيها سحبا و دفعاً ثم تركتها و انحنيت فوق أربعتي و دفعت الطرف اﻵخر من الزب في كسي المتاقطرة سوائله. كنا نولي بعضنا طيازنا والمشترك بيننا هو المطاطي فكان ينيك كسها وكسي فتدفع بمؤخرتها و أدفع بمؤخرتي فتصطدم المؤخرتان بقوة وكلانا يصدر أصوات محنته. بدأت هكذا قصة سحاق ملتهب مع صديقة الجامعة الألمانيةو ظللننا على ذلك حتى صاحت رولا:” أوووف آآآح اوووبااااا أنا هاجييييب…”توقفت عن الدفع وانسحب منها وهي تتهاوى بصدرها فوق الفراش وقد أغرقت مياه كسها ملاءة سريري! اعتدلت فشاهدتها وهي تقذف بشهوتها فانتظرت حتى تفرغ وتستجمع جسدها المخدر ثم رحت بيدي أدفع بالزب في كسي انا. جلست رولا و تموضعت خلفي بحيث أمسكت بالزب من يدي ودفعته بكسي خروجاً و دخولاً حتى وصلت قمة اللذة الجنسية بعد رجوعنا سكارى من حفلة و انا أصيح:” رولا مش قادرة خلاص أنا جعانة أوي….يلا عالمطبخ…انا جعت أوي…. بعد القذف تشعر الأنثى بالجوع . غمزت لي رولا فنزلنا على الدرج ليس علينا من ثياب اللهم إلا الشباشب في أقدامنا. دخلنا المطبخ كي أصنع كيكة أيس كريم فأدركنا أنه لا يوجد أيس كريم فقلت:” طيب خلينا نلعب شوية…” صعدت رولا فوق جرانيت المطبخ الأسود واستلقت و بزازها بارزة لأعلى مثيرة المرأى. فتحت علبة كريمة منزوعة الدسم ورششتها فوق بزازها الكبيرة الممتلئة حتى غطيتها بالكامل. أخذت رولا تضحك بدلع و مياسة و انا أكب سائل الشيكولا في صورة حلزونية فوق الكريمة. ثم أني غطيت كل ثدي من ثدييها بشرائح الكرز الفاقع الحمرة. افترقت شفتاها كي تضحك ولكنها قبل أن تتمكن من ذلك كنت قد كتمته بكتل من الكريمة. ثم صعدت فوقها و عولتها و ألصقت فمي بفمها. انسحقت مكونات الكيكة بيننا جسدينا العاريين وتلطخ صدري العاري وظلت ألتهم شفتيها و الكريمة. ثم غطيتها بالمكونات من بزازها حتى كسها بالكريمة و الكرز و الفراولة فاتخذنا وضعية 69 في قصة سحاق ملتهب مع صديقة الجامعة الألمانية وأخذنا نلحس ونمص ونرضع بظرينا حتى وصلنا إلى قمة اللذة الجنسية ليس مرة بل مرات عديدة. أخذنا النوم الهانئ في المطبخ فوق بعضنا البعض بذلك الوضع