أنا هايدي، وكان عمري وقت حدوث هذه القصة عشرين عاماً. كنت أنا وهالة صديقتين منذ الطفولة حيث أنني نسكن في نفس المنطقة، وهي صديقتي المقربة، وكانت دائماً ما تمدح جسمي وجمالي. وعندما نتقابل بمجرد أن تراني تخبرني بأن نهدي جميلين جداً.كنت أشعر بالخجل وأطلب منها أن تتوقف عن هذا الحديث. كانت تصمت لأنني كنت أهددها بأن أتوقف عن مقابلتها، لكنني في نفس الوقت كنت أرتاحفي نفسي لكلامها. وفي يوم من الأيام مدت يدها إلى شفتي، وحسست عليها، وقالت لي: أتمنى أن أقبلك من شفتيك. ضحكت وقلت لها: هل تظني نفسك ولد لتفعلي معي ذلك. قالت لي: وهل يستطيع أي ولد أني يقترب منك وأنا إلى جوارك. خفت منها كثيراً، وخاصة عندما وضعت يدها على نهدي، وقالت لي: أنا أحبك كثيراً. صرخت فيها: ماذا تفعلين أيتها المجنونة. ضربتها على يديها، وأخبرتها ألا تفعل ذلك مرة أخرى وإلا سأخبر أبويك. لم تفعل ذلك مرة أخرى، ولم تقل لي أي شيء، لكنها لم تتوقف عن نظرات الشهوة التي تبرز من عينيها عندما تراني. وظللنا على هذا الوضع أكثر من شهرين، وكنت بكل صراحة أشتاق إلى كلمات المديح منها ولمسة يديها على جسدي، وكنت أتمنى ألا ترضخ لكلامي ولا إلى تهديداتي، وفي أحد الأيام كانت موجودة في غرفتي، وكنت أرتدي قميص نوم شفاف قصير، وفوقه روب مقفول من المنتصف، لكن كان نهدي بارزين منه. قالت لي وهي تنظر إلى نهدي: سأموت على هذين النهدين. قلت لها لكي اشجعها ولا تخاف مني: وماذا ستفعلين بهما. قالت لي: كم أتمنى أن أرضع منهما حتى الصباح.
أرتعش جسمي، وتصبب العرق مني. وقلت لها: وأنتي لديك نهدين أحلى من نهدي.قالت لي: إذا كنت تريدين أن ترضعي منهما فإنهما ملكك. وفتحت البلوزة، وأخرجت نهديها. وما أن رأيتهما حتى شعرت بالمياه تتصبب من كسي مثل الشلال، ولم أعرف ماذا علي أن أقول لها. قامت وجلست إلى جواري، وبدأت تقبلني من شفتي، وذهبنا في قبلة شهوانية لأكثر من عشر دقائق، وهي تمص في شفتي وتعض عليها وتلحس فيهما، ويديها على نهدي حتى غبت عن الوعي، ولم أفق إلا وأنا عارية تماماً، وهي عارية أيضاً ونائمة فوقي، وترضع من نهدي بجنون. أبعدتها عني، وقلت لها: أنت مجنونة، أخرج من غرفتي. أرتديت ملابسي، وخرجت هي، وأنا جلست أفكر فيما فعلته في. وتخاصمنا لمدة أسبوع، لكنني كنت أفكر فيها كل ليلة وفيما فعلته بي. كنت أتمنى أن تأتي حالاً، وتفعل بي ما فعلته مرة أخرى. وفي أحد الأيام، كانت والدتها عندنا، وقالت أهم سيذهبوا لزيارة احد أقاربهم غداً وسيتركوا هالة بمفردها في المنزل، وأوصتني أن لا أتركها وأونسها حتى يعودوا من مشوارهم. لم أستطع أن أخبرها بأننا متخاصمتين.
وافقت على طلبها، وهي قالت لأمي أن تتركني لكي أجلس مع هالة وألا أتركها بمفردها. بالطبع أمي أصرت على أن أذهب إلى هالة، وبعدما أصبت بمفردها، وافقت، وذهبت إلى هالة، وهي كان تنتظرني لإن أمها أخبرتها بأنني سأحضر إليها وأجلس معها. أدخلتني، وهي كانت ترتدي بيجامة، وجلست إلى حواري، وسألتني إذا ما كنت مازالت مخاصمها. قلت لها: لا. وجدتها تجذبني من يدي، وقالت لي: هيا أدخلي إى غرفة النوم هذه واستبدلي ملابسك، فأنا أريد مثل العروسة لكي أدخل بك اليوم. وانا كنت مثل الغائبة عن الوعي، ونظرت على السرير، ووجدت العديد من قمصان النوم في الدولاب. أخترت أحدها وكان لونه أسود. أرتديته، وكان ضيق وجسم علي وقصير، وكانت تضاريس جسمي ظاهرة، وخاصة نهدي يريدان أن يخرجا منه. شعرت بالخجل، ولم استطع الخروج به، وظللت جالسة على السرير. دخلت علي، وهاجت عندما رأتني في هذا القميص المثير. حضنتني، وقبلتني من شفتي، ومصت الريق من على لساني، وهي تقول: أنت زوجتي وأنا من سيتزوجك. أضجعتني على السرير، وقبلتني من خدي وأذني ورقبتي. وأنا لم أعد استطيع، وأصبحت ملك يديها. أخرجت نهدي، وظلت تقبل في، وتلحس حتى وصلت لحلمتي، وظلت ترضع فيها لأكثر من نصف ساعة، ونزلت بيديها على كسي ترضع من حلمتي ويديها على كسي. أخذت أصرخ من المحنة، ورفعت رجلي ووضعت كسي على كسها، وأحضنتني لترضع من نهدي كأنها شاب يضاجعني. قذفت شهوتي وهي قذفت شهوتها حتى غرقنا في العسل. قامت من علي، ونامت لى جواري، وأخذت تقبل في شفتي، وترضع من نهدي، وتقول لي: من هذه الليلة أنت زوجتي أنا فقط. أمسكت بيدي ووضعتهما على نهديها وقالت لي:ألا تريدين أن تلعبي في نهدي زوجكك. أخذت ألعب في نهديها وحلمتيها، وهي نزلت إلى كسي بشفتيها.صرخت وهي تلحس في كسي: خلاص لا استطيع. وهي تمص ونلحس حتى أغرقت وجهها بشهوتي. جذبتها ونمت عليها. كانت أول مرة أتكلم وقلت لها: أحبك أنا من اليوم زوجتك أنت. قبلتها من شفتيها ومصصت لسانها، وهي مصت في لساني حتى تعبنا، واستيقظت في الصباح لأجدها نائمة فوقي وتنظر إلى عيني. عندما استيقظت قالت لي: صباحية مباركة يا عروسة.