يونس يونس, مهما برم الزمان وتبدلت احواله لا تبرح عنه ابتسامته ولا يكل عنه عشقه للجنس والنيك بانواعه, وكانت ان زارته صديقته وعشيقته لبنى في تجمع لاصدقائه, وبينما هم يتنحنحون دخل صديقهم ليقاطعهم بخبرية سخيفة فحواها ومحتواها يتركز من الخصر نزولا ما جذب يونس واشعل بركان من النيران الغرائزية المتفجرة في قلبه, لتنهمر بعدها وتتالى القصص الجنسية الحامية الساخنة المتشابهة من احلى مجموعة قصص سكس والشباب بحالة هرج ومرج دفع كل منهم بشريكه الى احضانه حتى بلغت منهم الاثارة قمتها.
وبعد القيل والقال والكثير من الكلام ذهب الاصدقاء ليبقى ويستوى يونس بصديقته لبنى على حدة, وبعد برهة اختلى بها ونزل عليها بوابل من الكلام المعسول الناري الذي فعل فعلته الساحرة بعد كلمتين اثنين لا اكثر اذ ارتمت الفتاة الممحونة لبنى في احضان عشيقها وحبيبها ليتبادلان القبل الحارة الساخنة المليئة بالطيبات من المشاعر والاحاسيس العميقة الفواحة برائحة الغرام باجواء رطبها اللعاب العذب المتضارب والمتناقل بين الافواه وحلاها سيل السوائل الحارة الجارية من بين اقدامهم.
وبينما يونس ولبنى يتحابان ويتغامران امسك يونس بيد فتاته العاهر الرخيصة وابعدها عن قضيبه الكبير واستاذنها ليسرد لها قصة من فحوى اللقاء ذلك اليوم, فاخبرها:” يحكى ان رجلا قرويا هبط يوما الى المدينة للعمل, وبعد شهر واحد هرول عائدا الى قريته ليخبرهم بانه وفي المدينة تكثر النساء اللواتي تاكل وتلتهم القضبان, قول طبح الخوف المتردد في قلوب الكثيرين من بسطاء وشبان القرية المتلهفين للمدينة وحياتها ونسائها من المعتدين برجولتهم لان حياتهم لم يكن لها معنى لولا قضبانهم, وبعد فترة حدث ان عاد رجل اخر ليخبرهن بان فتيات المدينة النحيلات يعشقن اكل البيض ليلا نهارا صبحا مساء وان ذلك لا يؤثر على فراعة اجسادهن فتهمهم الرجال ليخبؤا قضبانهم لا شعوريا بواسطة ايديهم, وكان الشبان اليافعين قد بدؤا بالفعل يهابون مجرد التفكير بالمدينة او بنسائها اكلات قضبان الرجال وبيضاتهم فهيهات الفتيات القرويات وما احلاهن, وبعد مدة وليست بالبعيدة عاد احد الشبان فاجتمع باصدقائه ليتبجج امامهم باخباره ومغامراته في المدينة, وهو لم يكن على علم بجديد الاخبار والقصص المستجدة في القرية, وبينما هم يتسامرون وصل الشاب اليافع بحديثه الى مغامراته الجنسية الوفيرة فاخبرهم عن براعة نساء المدينة في الجنس ليتبع بان هؤلاء النساء يملكون قدرة فريدة ساحرة في ايديهم واناملهم الرقيقة, وبانهم اذا ما حدث ان القت احداهن باصبعها او يدها على قضيب حتى تشعله وتولعه لينتصب ويكاد ينفجر, وعند هذا الحد قفز الشبان كل الى منزله لشدة الزعر والخوف.
وبعد القصة والضحك والقبل واللمسات الرقيقة الساخنة كانت لبنى لا تزال في احضان حبيبها الذي امسكها ليقول لها يا فتاة المدينة هيا فامتعيني واشعلي قضيبي, كلمات لم يكد ينطقها حتى ارتمت الفتاة العاشقة للجنس الممحونة لتاخذ قضيبه وبعد ضربتين بيدها التهمته بفمها ومشقته لتبرشه بحنان ذهابا وايابا بشفتيها السميكتين الشهيتين وهي تتاوه وتتنهنه بينما كانت تداعبه وتلاعبه بلسانها وترطبه بلعابها وبريقها العذب حتى انتصب القضيب واستوى بجلالته وعظمته في وجهها, وكان سيل كسها غير منقطع ما بللها واشعل غرائزها النسائية التي جعلته غير قادرة على الانتظار, فارتمت كالمجنونة لتقفز في حضنه وتركب قضبه العظيم الداكن السميك لتاخذ بنيك كسها بشراسة وهي تتمايل تارة الى الامام وتارة الى الوراء على وقع اصوات محنتها والمها, اصوات عهرها وفسقها, واستمر الحال على ما هو عليه حتى بلغ يونس قمته الجنسية فامسكها ليجلسها الى جنبه ثم وقف ليضرب بقضيبه الصخري في فمها عدة ضربات عميقة كانت اكثر من كافية لاغراقه بزابل من الحليب الساخن الكثيف الكامل الدسم فرضعته بالتمام والكمال ويدها لم تكل عن مرغ كسها المتوهج.