في احد الايام كنت بالمزرعه وكان الحارس باكستاني اسمه جاويد وانا عمري 30 سنه وكان يلبس السروال الطويل الفضفاض مع القميص وبينما هو يعمل في ري الاشجار وقريب من الاغنام وانا اشرب الشاي وقف يتفرج على التيس وهو يركب المعزه ولم اصدق ماشاهدته فقد وقف زبه وكان كبير من خلف السروال قلت معقول هذا زب وانا لم اتناك في حياتي ابدا فذهبت اليه وقلت جاويد اذهب الى المستوع واحضر علف الماشيه وحين ذهب الى المستودع ذهبت وراه ودخلت وقلت جاويد لماذا زبك واقف فقال لا مافي واقف فقلت الا رايته واقف فقال شوف ابا مافي واقف وبالفعلكان نائم ونحن بامستودع وكنت اتصبب عرق هل امسك
زبه واراه ام لا وماذا سيقول عني وبعد ذلك قلت اني زبك فتردد وقلت لاتخف وفك الحبل واذا به زب طويل فامسكته وما ان امسكته حتى وقف وهو لا يتكلم وخايف مني وجلست على ركبي وبوسته كثير فقد اعجبني وبعد 5 دقاق وانا ابوسه واحضن زبه انزل المني بفمي ولكن من الخارج فلم يكن الزب داخل فمي ورفع سرواله وذهب وهو منهش
وفي اليو التالي حلقت ذقني وطيزي والشعر الذي عاى صدري وذهبت اليه ودعيته الى الغرفه وليس المستودع فحضر فقلت اغلق الباب وتعال وكان يعرف انني اريد اناتناك منه وقرب مني فمسكت زبه وادخلته في فمي حتى صار منتفخ وقوي وبع ذلك انبطحت وقلت دخل راسه بشويش وانبطح فوقي ووضع تفل على زبه وبدا يدخله وانا اتالم واصيح ثم اخرجه وكان هناك دم فمسحه من زبه ولم يخبرني وواصل النيك شويشوي ولم يدخل الا نصهه او اقل حتى نزل في طيزي واحسست بنشوة المني