ما زلنا نتابع سيرة حسن ابو عليف نراه في تلك الحلقة يتحسس و يفرش كس زميلته في العمل راندا وهي لا زالت بنت بنوت! فما زال حسن أبو علي عازباً لم يرتبط رسمياً و إن كثرت علاقاته النسائية و إن ناهز الثلاثين عاماً. و صاحبنا ان قد استقر به المقام في شقته في منطقة فيكتوريا بالإسكندرية و استقر علي عمله كمندوب مبيعات أو تلي سيل يلبي حاجات عملائه من الصيدليات و مكاتب الأدوية و المستشفيات إلي الدواء. كان حسن أبو علي يعمل فترة مسائية و لذلك كان قليل التعرض لزميلات العمل أو صيادلة الفرع من النساء اللاتي يعملن من الثامنة صباحاً و حتي الخامسة أو أحياناً السادسة مساءً.
منذ أن وقعت عينا راندا 24 عام خريجة تجارة طويلة ممشوقة القوام خمرية اللون حلوة قسمات الوجه لعوب علي حسن ابو علي وقد قصد عمله باكراً ذات يوم وهي لا تني تفكر فيه! ذات يوم قصد صاحبنا الفرع باكراً قبل انصراف زميلات الفترة الصباحية فدخل غرفته قاصداً درجه يخرج السماعة. كانت راندا وسهي لا زالتا تعملان فأحبت الأولي أن تلفت نطر صاحبنا فقالت: أيه ده…هو اي حد يدخل ياخد اللي عاوزه ويخرج كده… رمقها صاحبنا دون أن يعيرها انتباهه فأجابت سهي القديمة في الشركة: عارفة اللي بتلكميه ده … أقدم منك …ده حسن أبو علي…معلش يا أبو علي…لسة جديدة… ابتسم صاحبنا: لا عادي…بس أول مرة أشوف الأنسة…أجابت سهي: دي راندا… بس هي لمضة حبتين… ضحكت راندا: معلش يا أستاذ حسن…بس وقف هنا…أنت بتاخد العملة بتوعي… ضحك حسن: يا ستي لا باخد ولا حاجة…دا أنا غلباااااان…ضحكت سهي : يابنتي مش هتقدري عليه… و انت يا حسن متخدش حاجة مش بتاعتك…حدج صاحبنا راندا التي كانت تلبس الليجن الملصوق فوق فخذيها بقوة و البودي الذي نفرت منه بزازها الشامخة بنطرة سكسي وقال: حدج الله ما بين و بين الحرام ثم غمز لسهي و اردف يهمس: و عشان خاطر سهي بس…
تطورت المواقف بين حسن أبو علي و راندا و قد أضافها علي الفيس بوك لتنشا بينهما علاقة خاصة أنتهي بحسن أبو علي يتحسس و يفرش كس زميلته في العمل في شقته الخالية.
مثّل حسن أبو علي دور الحب علي راندا الذي علم إعجابها به. ليس ذلك فقط بل أنه مد العلاقات حتي عرف أسرتها فزار أمها المريضة في المستشفي وقد اهداها بوكيه ورد و عرض عليها المال أن احتاجته. تعلقت راندا بحسن أبو علي بشدة حتي انها عرضت نفسها عليه بطريق غير مباشر: عاوزة أشوف شقتك…مش بتقول هنتجوز…عاوزة أشوف شقتي المستقبلية… مازحها حسن أبو علي: لأ بقا..لو هتيجي يبقا هتغسلي الهدوم و هتعملي أكل الأسبوع كله.. أنا عيش لوحدي… ابتسمت راندا: طب و ماله…دا حتي طباخة شاطرة… في يوم السبت إجازة صاحبنا لم تذهب راندا للعمل بل قصدت شقة صاحبنا. في الصباح وكأنها ذاهبة لعملها طرقت بابه ففتح لها و كان بالشورت. أدخلها و ضحكت وراح يفرجها علي شقته فتعلقت برقبته و نطرت إليه بعينن فاترتين: بتحبني بجد…مال عليها ملتمقاً شفتيها في قبلة طويلة: أول مرة أحب واحدة بالشكل ده… ابتعدت عنه راندا: يلا بقا و ريني الهدوم الوسخة…أصرت أن تغسلها له! خلال ذلك و بعد أن وضعت الملابس في غسالته الفول اوتامتيك أتاها من خلفها : مكنتش عاوز أتعبك…همس في أذنها بقبلة تناولت وجنتها فهمست برقة: ملكش دعوة أنا عاوزة أتعب… حملها فوق زراعيه القويتين فجأة فصرخت راندا ضاحكة: هتعمل أيه يا مجنون…و تعلقت برقبته ليجيبها: هاعلمك الحب…ثم التقم شفتيها مجدداً وطار بها وهو يلتهمهما إلي غرفة نومه فطرحها بلطف وي متعلقة برقبته: بموووت فيك… ليجبها: مش أكتر مني…أكب عليها تقبيلاً و يداه تبسطان زراعيها فوق الفراش ثم تفكك أزرار بلوزتها و يدس وجهه بين بزازها العامرة! راح يشعلها فاشتعلت فألقي برغبتها بنطالها الجينز وهو يتحسس سائر جسدها! أطبقت راندا جفنيها و تركت مفاتنها بيد ما أغرمت به فراح يتحسس كسها المنتوف من فوق الكيلوت فتهمس له: حسن..أرجوك…أنا مفيش حد لمسني…بقبل شفتيها هامساً: مش هأذيكي…وعد…نزل بكيلوتها بأسنانه و يداه تتحسسان بطنها وراكها طيازها الرشيقة! ساحت راندا منه و هو برشاقة قد القي الشورت ليلقي بجسده بين زراعيها. أوسع ما بيبن الفخذين وراح يلحس اصابعه و يتحسس و يفرش كس زميلة العمل بها وهي تأن لا تكف عن الأنين! أرعشها بيده الخبيرة! ثم راح حسن ابو علي يتحسس و يفرش كس زميلة العمل برأس زبه الدسم فأخذت تطلق شهقات مع كل إيلاج ما بين مشافرها و صفع لزنبورها المهتاج. تخشب جسدها و انتفضت وراحت توحوح: أأأأأأح… و تتأفف وحسن أبو علي لا يني يتحسس و يفرش كس زميلته و كفه تعتصر بزازها واحد وراء الأخر! حيت بلغ بها رعشتها الثانية فأطلقت مائها و زمجر هو بدوره من فرط استثارته!!ألقي فوق بطنها الرشيق لبنه ليكتب به اسمه و كأنه مارة مسجلة معتمدة في عالم النيك و إمتاع النساء و العذاري: حسن أبو علي…