أهلاً بجميع قراء موقع واحد للقصص الجنسية. أنا اسمي أدهم وأبلغ من العمر السابعة والعشرين وقد أكملت دراستي في كلية التجارة ولدي محل مخبوزات. هذه القصة الحقيقية حدثت منذ شهرين. كان هناك فرع لأحد البنوك فتح في حينا وأحتاجوا لعملاء جدد. إحدى موظفي البنك وكان اسمها ريهام أتت إلى محلي وعرضت علي أن أفتح حساب في بنكها. تجاهلت الأمر لكنها أعتادت أن تزور محلي يومياً وأقنعتني بذلك في النهاية. بالمناسبة كان عمرها خمسة وعشرين عاماً وكانت متزوجة. بعد عدة أيام أتصلت بي وأخبرتني أنه تم فتح الحساب وستأتي إلي لتعطيني بطاقة الائتمان ودفتر الشيكات. خلال الأيام الأولى. كنا فقط نتبادل الابتسامات الخفيفة. لكن بعد أسبوع حصلت على الفرصة للتحدث معها لبعض الوقت ووجد أنها شخصية ودودة جداً ومنفتحة. تبادلنا أرقام الهواتف. وفي البداية لم يكن الأمي يعدو بيننا صباح الخير فقط وبعض الأحاديت العامة وتصبحي على خير على الواتساب. بعد أربعة أيام وضعت مشاركة عن كم أن الرجال غشاشين ولا يؤتمنوا. لذلك سألتها عما حدث. قالت لي وهي تبكي أن زوجها لديه علاقة مع إحدى الفتيات وهي لا تعرف ما تفعله حيال الأمر. وقالت لي أنها تود أن تنتقم منه وأعترفت لي أنها تحبني وتود أن تمارس الجنس معي وتنتقم من زوجها في خيانة زوجية. أنصدمت وكنت أشعر بالسعادة في نفس الوقت. ومن ثم في اليوم التالي أتصلت بها لتحضر إلى منزلي لإني والدي ذهبا لحضور أحد حفلات الوفاف. أتت إلي مثل العروسة وأنا أريتها منزلها وقدمت لها بعض العصير ومن ثم أنتقلنا إلى غرفة النوم.
بدأت أقبلها من جبهتها وبعد ذلك وجنتيها ومن ثم أنتقلت إلى عنقها وهي أغلقت عينيها وأرتني شفتيها. قبلتها قبلة ناعمة على شفتيها. تسارعت أنفاسها وحضنا بعضنا البعض وتقلبنا في السرير. وببطء بدأت احسس على بطنها وأنتقلت يدي إلى بزازها. بنعومة ضغطت على بزازها وهي أعطتني آهة ناعمة آآآههه. هذها أصابني بالجنون وبدأت أضغط عليها بقوة وصوتها أصبح أعلى. بدأت أقلعها الفستان وبدأت ألعب في بزازها الاثنين. وهي بدأت تتأوه بأعلى صوت آآآآآههه أيوه كده. قلعتها البلوزة وفكيت رباط حمالة صدرها ورأيت بزين من الحجم المتوسط خارجين من حمالة صدرها وكان لديها حلمات كبيرة وكانت منتصبة. لم أعد أستطيع أن أتحكم في نفسي وبدأت أعتصر بزازها بكل قوتي وأخذت حلماتها ومصيتها جامد جداً وقبلتها قبلة طويلة جداص على شفايفها وكنت أعتصر بزازها وعضيتها جامد على شفايفها. أنحنيت وأخذت بزازها في فمي وبدأت أمصها بكل قوتي لعشر دقائق وبعد ذلك هي وقفت وقلعت ملابسها كاملة. وأمسكت بقضيبي في يدها وتلاعبت به بنعومة من فوق البوكسر وبعد ذلك نزلت على ركبتيها وطبعت قبلة على قضيبي وقلعتني البوكسر وأخرجت قضيبي من البوكسر وأتسعت عينيها عندما رأت كم هو كبير. رأت قضيبي المنتصب وهو يقترب من فمها ودفعته بكل قوتها في فمها من الرأس ولحس المذي الذي كان يخرج منه بلسانها. كنت في سابع سماء في هذه اللحظة وهي أخذت رأس قضيبي في فمها وبدأت تدور بلسانها حوله في فمها وبدأت ترضعه جامد. وبعد عشر دقائق قذفت مني في فمها في أحلى خيانة زوجية.
بعد ذلك جعلتها تستلقي على السرير ومصيت كسها بكل قوتي. لم تعد تستطيع التحمل أكثر من ذلك ولم تعد تشعر بجسمها وتأوهاتها تعالت آآآآههها الحسه جامد أيوه مصه هنا عض بزازي أوي. أنا كلي ملكك. آآآآههه أنا ما حدش مص بزازي كده قبل كده. تأوهت ورفعت أردافها في الهواء وبدأت تقذف مائها في فمهي وهي تمسك برأسي بقوة. جذبتني عليها ووضعت قضيبي على فتحة كسها وترجتني أن أضاجعها. داعبت كسها بقضيبي وفركته على شفرات كسها وبظرها. وهي لم تعد تستطيع التحكم في نفسها ورفعت مؤخرتها ليخترق قضيبي كسها. لم يستطيع إلا رأس قضيبي أن يدخل في كسها لإنه كان ضيق جداً. يبدو أن زوجها لم يكن يوفيها حقها. بدأت أنيكها بقضيبي في كسها ببطء وهي تتأوه بأعلى صوت آآآآآآههه أيوه كده نيكني آآآآههه أممممم هههههاااا وفجأة دفعت دفعة قوية على أثرها دخل قضيبي كله في كسها وهي أغلقت عينيها وفتحت فمها واسعاً. لم تكن قادرة على التنفس للحظة وبدأت أضاجعها ببطء وزد من سرعتي ببطء. وهي كانت تتنفس بصعوبة وتتأوه آآآآه أيوووووم بقى دخله جامد. سرع أكتر آآآآآه. زدت من سرعتي وهي لم تعد تستطيع التحكم في نفسها وبدأ يتدفق منها ماء الشهوة. لم أقذف بعد واستمريت في نسكها أكثر لنصف الساعة وهي جاءت شهوتها ثلاث مرات في هذا الوقت. كنت على وشك القذف فأخرجت قضيبي ونشرت مني على بزازها. مسحت المني من عليها ونمنا على هذا الوضع لبعض الوق. وبعد أن استيقظنا مرة أخرى جعلتها تمص قضيبي ومن ثم جعلتها تأخذ وضع الكلبة ونكتها في كسها وهي تصرخ بأعلى صوت وأنا أصطدم آخر كسها حتى تعبت وطلبت منها أن تركب علي في وضع الفارسة وكان هذا أحلى وضع في هذا اليوم. من ساعتها ونحن في أحلى خيانة زوجية.