إحنا (كمال وسلوى) كنا متجوزين بقالنا 24 سنة في الوقت ده وكنا دايماً بندور على حجات جديدة نسخن بيها حياتنا الزوجية. وكنا لعبنا شوية مع زوجين تانيين (مايسة وبهاء) الكام سنة اللي فاتوا ولقينا إننا استمتعنا معاهم أوي. في أحد أيام الأجازات حسيت إني هيجان أوي فأتصل بمدحت مرة تانية بعد تقريباً سنة من غير ما نلعب مع بعض. كنا شوفنا بعد كذا مرة السنة اللي فات بس الأمور ما أتطورتش للسكس. لما كلمت مايسة قالتي إن هما كانوا كمان بيفكروا في الحاجات اللي عملناها سوا السنة اللي فاتت وعايزين يعملوها مرة تانية. فالموضوع كان سهلة إننا نحدد ميعاد على يوم السبت متأخر بالليل. وأنا ومايسة خططنا إننا نلعب بدماغ سلوى ونقولها إن في حد جديد هيجي معاهم عشان ينيكها وبكده يبقى زبرين في كسها. قلت لها إن مايسة وبهاء جايين بس عشان السكس وهيجيبوا معاهم مدحت. سلوى ما كنتش عارفة مين مدحت ده. وبما إن الولاد كانوا في أجازاتهم الصيفية في الساحل كانت القاعدة في بيتنا إن سلوى تبقى عريانة طلو الوقت لما تكون في البيت. في الساعتين تلاتة الجايين كنت بلعب في دماغ سلوى أكتر وأكتر وبقولها إن مايسة وبهاء جايين مع مدحت بس عشان كلنا نقدر ننيكها. كنت أتمشى حوليها وأعصر بزازها وأضربها على طيزها وأقولها إن ده حقيقي وهيحصل. ومن وقت للتاني كنت بأحسس على كسها عشان أشوف إذا كان التأثير المطلوب حصل ولا لا وبالفعل اللي كنت عايزه حصل كسها كان بينزل ماية أكتر وأكتر كل ما الليل يقرب.
وقبل الميعاد المنتظر بتلاتين دقيقة قلت لسلوى تجيبي الكلبشات الجلد وقماش نغطي بي عينيها وبعدين لبستهم لها. وقفلت أيديها مع بعض وبعد كده ربطها في حلقة في سقف الليفينج روم وسبتها عريانة ومض قادرة تهرب أو تشوف اللي بيحصل حواليها. وبعدين بدأت أهمس في ودانها قد إيه هما قريبين جداً وأفكرها أنهم جايبيبن مدحت معاهم وبكده هيبقى في زبرين في كسها …. وعشان أكون “واطي” أكتر فضلت أبعبص في كسها وأقرص حلماتها وأنا بأهمس في دوانها. جاه الوقت اللي حضرت فيه مايسة وبهاء وسلوى سمعت الباب الأمامي بيتفتح بس من غير أي كلام بس ناس بيتحركوا حواليها في بيتنا بينما هي عريانة ومش قادرة تعمل أي حاجة في الموضوع. أقدر أحلف لكم إن كسها كان بيطرش ماية كل ما كانوا بيقربوا منها. مايسة وبهاء بصوا على أوضة الليفنج وشافوا اللي أنا كنت عاملوا في سلوى وهما لاتنين ابتسموا. مايسة راحت على الحمام وقلعت عريانة وربطت مدحت بأحزمة جلد. وبهاء أتعرى هو كمان وبدأ يلعب في زبه. وخرجت مايسة من الحمام وشفت حجم زب مدحت. كان ضخم قد حجم دراعي. أنا وبهاء بعد ده نزلنا مايسة من على الحلقة ونيمناها على دراع كرسي وطيزها نحيتنا لفوق. مايسة خدت وضعيتها وراء سلوى وبهاء جالها من قدام.
وفي الوقت ده بدأوا هما لاتنين مع بعض يدفعوا أزبارهم فيها. بهاء في بقها ومايسة بدأت تدفع مدحت في كس سلوى. كانت لسة سلوى حاطة الغمامة على عينيها في الوقت ده ومش عارف مين فيهم بيعمل فيها ايه. كانت أتناكت من بهاء قبل كده ووعارف إن الزب اللي في بقها هو زبه لإنه كان أقصر شوية بس أتخن كتير من زبي. بس الزب اللي كان بيضغط في كسها ما كنتش قادرة تحدد قد أيه حجمه. ده خلاها ترتعش بشكل ما شوفتهاش عليه قبل كده وجسمها كله بدأ يهتز وهي بدأت تجيب شهوتها على طول لما عرفت إنها بتمص وتتناك من زبرين ولا واحد فيهم بتاعي. في الوقت ده كانت لسة فاكرة إن مدحت ده شخص حقيقي. تبادلنا جميعاص الأدوار في نيك كس مراتي وبقها وهي مش عارفة مين هو مدحت طول الساعتين الجايين. خليناها في حيرتها طول الوقت ده لغاية ما في النهاية شلنا الغمامة من على عينيها وهي شافت إن مدحت كان في الحقيقة مايسة بس لابسة زب صناعي كبير. النظرة اللي كانت على وشها لما شافت حجم زب مدحت كانت لا تقاوم. بصيت لينا كلما وقالت … إنتي نيكتيني بالبتاعة ده؟ ده كبير أوي! وبعد كده قعدنا عشان نأكل العشاء كلنا ونشحن طاقتنا تاني. اللي حصل بعد العشاء كان قصة تانية. مايسة قالت لي إنها حابة تعمل حاجة زي دي مرة تانية بس المرة الجاية يكون زب حقيقي في كسها ما تعرفوش.