“ماما، أنا عارف أنك لديك الكثير من العمل اليوم. وأنا متأكد أني شغلت كثيراً. سأساعدك في حمل الصينية.” حمل الصينية وأنا اتجهت إلى المنزل. وأثناء ذلك منت أشعر ببزازي تواصل الانتفاخ وحلماتي تبرز أكثر. تخيلت عينيه على مؤخرتي والذي زاد من هيجاني. هل كنت أهز طيزي بشكل مبالغ أثناء السير؟ عندما وصلنا إلى المطبخ كافأت ابني بحضن كبير وقبلة. قبلني على جبهتي وتوجه عائداً إلى الخارج ليستدير ويقول لي وهو يغادر: “ربما يجب أن ترتدي تي شيرت.” سمعت نصيحته وعدت إلى غرفة نومي وقلعت النصف العلوي من البيكيني وبدأت أدعك بزازي وأشعر بحلماتي تبزر مرة أخرى. نزل النصف السفلي من البكيني بعد ذلك وكانت لزج من ماء الشهوة الذي كان يخرج مني. مررت أصبعي السبابة الأيسر ما بين شفرات كسي الأسمر وتوقفت في الأعلى لأثير بظري. تخيلت نفسي على حمام السباحة وأنا يحيط بي أربع شباب عرايا. كنت سأخذ زب في كل يد وزب في فمي وآخر في كسي. والزب الذي سيكون في كسي سيكون أكبرهم لأنه زب ابني. توجهت إلى الشاور وهناك أنهيت الاستمناء وجاءت شهوتي بعد سلسلة من الأفكار الجنسية. ارتديت جينز واسع وتي شيرت أحمر مع حمالة الصدر وذهبت لأكمل أبحاثي وأحضر لجلستي مع إسراء. وابني دخل إلى غرفته ليذاكر. وطرق بابي على الساعة الثامنية وهو يمسك طبقين من شربة الخضار. تناولنا الشربة ونحن نجلس معاص على سرير ونتبادل أطراف الحديث. وتحدثنا عن خططنا لليوم التالي وغادر مع الطبقين الفارغين وأغلق الباب خلفه.
أكملت عملي وكنت أخرج قميص النوم عندما رأيت صورتي في المرأة. استدرت ونظرت إلى نفسي. ما الذي يحدث لي؟ ما الذي سيقوله أصدقائي إذا استطاعوا رؤية ما يدور في رأسي؟ ما الذي سيقولونه إذا استطاعوا رؤيتي أفعله؟ أدخلت أول عقلة في أصبعي السبابة في كسي. وكان مبلل بالفعل ولم يكن هناك أي احتكاك. حركته ببطء في البداية وأدخلته أكثر قم أخرجته ومن ثم داعبت شفراتي. لم أكن أدرك أن مشاهدتي لنفسي وأنا استمني يمكن أن تكون بهذه الإثارة. لكن ولما لا فإنا امرأة جميلة. شاهدت أصبعين آخرين وهذين أيضاً دخلت أول عقلتين منهما في كسي. رأيت كم أن الكس يحب الأصابع ويصبح أكثر بللاً. كنت أرى الضوء يملع من سائل الكس. وأسمع أنفاس الأنثى التي تمتلك هذا الكس تعلو وتبطيء. يبدو أنها ترتعش قليلاً. شهقت عندما دخل ثلاثة أصابعي في كسي. وأمكنني أن أشعر بها تستشكف داخلي وتريد أن تلمس كل مكان في وتريد أن تجد كل شعور. كان شعور رائع لكن من حين لأخر كانت أصابعي تجد بقعة كهربية وكنت أرتعش وأرتجف. أخرجت يدي من كسي الأسمر ودلكت الماء على بزازي. رأيت بزازي في المرأة وأمكنني أن أرى كيف أن الضوء ينعكس من على السائل. بالكاد هشام مص بزازي. لماذا يتجنب أي شخص مص مثل هذه البزاز الجميلة. ما تزال كبيرة ومشدودة؟ عندما كان طفل كان ابني يحب مص بزازي. تذكرت كيف كنت أشعر بالسخونة. كيف كان ذلك يثيرني. كيف أنني كنت أحياناً أبعبص نفسي بينما فم رضيعي على بزازي. لكن في معظم الوقت كنت أبحث عن زوجي. إذا لم تكن لديه رغبة كنت أمص زبه حتى تصبح لديه رغبة. ومن ثم أعتليه وأنيكه بقوة ومن ثم أنحني للأمام وأسقط بزازي على فمه حيث يمكنه أنه يمصها ويلحسها. وأحياناً أرجوه لكي يعضها بقوة. وحتى عندما أنقلبت حياتنا وحوله والديه إلى خول كنت أضاجعه بقوة وأدفع بزازي في وجهه وأتخيل أنه الشخص الذي كان عليه.
بدأ كسي الأسمر يسيل منه الماء. ونزلت كل يد لتحصل على نصيبها من ماء شهوتي وتضعه على صدري. كانت بزازي تحتاج إلى المص. فكرت في ابني. إذا ذهبت وطلبت منه هل سيمصها؟ هل سأحتاج إلى أن أترجاه لكي أمص بزاز أمه المبللة والسمينة؟ أراهن أنه سيفعل. أراهن أنني إذا رجوته سيمص بزازي. يمكنني أن أشعر بذلك. هو يعتقد أنني امرأة مثيرة. وأرهن أنه سيمص بزازي وأراهن أنه رائع في مص البزاز. لم أكن هذا النوع من الفتيات. كنت فتاة محترمة. لم يكن لدي مثل هذه الأفكار. لكنني كنت لا أزال أحتاج إلى أحد يمص بزازي. نظرت إلى المرأة في المرآة. وياللهول كانت ساخنة. أعرف أن هذه الشرموطة ستمص بزازي. رأيتها تجذب بزي الأيسر إلى فمها. وبدأت تلحسها من الأعلى ولسانها يتحرك ببطء إلى الحلمة. ومن ثم تتوقف. كيف يمكن أن تتوقف. حلمتي جميلة جداً. كانت سوداء تقريباً على عكس بزازي البنية. فعلت ذلك ثانية وتوقفت ثانية. طلبت من الشرموطة أن تمص بزازي. جذبتها نحوها ولحستها بقوة. وكسي أنفجر وهي فعلت ذلك مراراً وتكراراً حتى شعرت أن المتعة من لسانها تسري في جسدي كله. فتحت فمها وأخذت حلمتي كلها في فمها. نظرت إلى المرآة ورأيت بزازي تختفي في فمها. مصصت الحلمة كلها في فمي. وشعرت بلساني يدعكها ويستكشفها ويستمتع بمذاقها. دفنت يدي الأخرى في كسي وإبهامي يدلك بظري. تحولت عيني إلى الخزانة في غرفة نومي. وعدت نفسي ألا أستسلم لهذا الإغراء. أنا طبيبة محترمة. كنت أحترم القواعد وأتعامل بمهنية. لكنني الآن سأحول أسرار زبونتي إلى متعة شخصية لي. أخرج تسجيل جلستي مع إسراء من الخزانة ووضعت سماعة الأذن واستمتعت إليها وبعبصت نفسي طول الوقت. وعندما أعلن ابنها أنه يملك كسها أنفجرت وسريعاً ذهبت في النوم.
يتبع …