أجبته ببسمة كبيرة قد علت وجهي:” لا…” ليجيبني منفعلاً:” أوباااااه…” بدا نادر محبطاً خائب الأمل ولكنني ابتسمت في نفسي منه وقلت:” بس …” ثم توقفت هنيهة لأجده يحدق إلي منتظراً متلهفاً فأردفت و أنا أرقص حواجبي سفلا وعلوا:” كنت بفكر بخصوص طلبك التاني….” كنت أود أن حبيبي يأكل كسي لحس و مص و يلعق خرم طيزي فسألني نادر وقد اختلط عليه:” أي طلب تقصدي؟” فقلت له:” أحنا مش معانا واقي ذكري و أنا معنديش مانع حمل يا ترى هيكون أيه هيكون البديل أنك تمارس معايا ميحصلش حمل؟” سألته و رمقته بنظرة جادة. أضاء وجهه على إدراك ما قصدته. كذلك خبط زبه في عيني أو كاد فانتصب سريعاً وقال:”قصدك يعني…” ثم توقف برهة وقال:” نيك الطيز؟” قالها وحاول أن يبدو غير شديد الشغف فقلت له ضامة شفتي هازة رأسي:” أمممم…” ثم أتبعتها :” بس الأول لازم تعملي معروف.”ثم ارتسمت على وجهي بسمة ماكرة لأجده يقول لي:” أي حاجة عاوزاها يا مزة بس أنت أشري عليها…” قالها ولم يخف تلك المرة شغفه على الإطلاق. قلت وأنا أجلس ثم أنبسط على ظهري:” لازم تلحسني الأول…” ثم أزلت تنورتي وهو ينهض ورفعت ساقي و هززت قدمي له كي يخلع صندلي ففعل وألقاها على الأرض فأرخيت ساقي ثم أعطيته الأخرى وفعل بها مثل الأولى. ثم وضعت ساقي على الفوتون إلى جانبه.
ثنيت ساقي لأمنحه رؤيا كسي عن قرب فاخذ يدنو بوجهه لأسفل ساقي فراح يقبل فيهما ثم يبوس باطن فخوذي ببطء وعلى مهل متخذاً طريقه إلى شفتي كسي فيقبل ويمص ويلحس. جعل حبيبي يأكل كسي لحس و مص و يلعق خرم طيزي فأحسست برطب لسانه ينزلق بين شفرتي كسي فيفرق بينهما فأعلمته طريقة عمله:” بالراحة وبشويش….”. أخذ نادر يحرك لسانه إلى أعلى و غلى أسفل شفري فألقيت براحتي فوق قذاله أو مؤخر عنقه فأخذت أطلق الأنات. ثم أوسعت بين ساقي قليلاً ورفعتهما قليلاً قليلاً لأمكنه أكثر من خرم طيزي الضيق. قلت له بأنة رقيقة:” ألحس طيزي يا حبيبي..” توقف لسانه عن العمل للحظة يفكر فيما سمعه من أمر أو رجاء فتحركت لأسفل وأجرى لسانه فوق خرمي. كان إحساس البلل و الرطوبة لا يصدق. أخذت أصدر الأنين العالي وأشجعه و أستحثه على المزيد فيضرب بطرف لسانه فوق خرم دبري بثقة أكبر. بضرباته و بجريانه الحلزوني فوق ثقب مؤخرتي صعد نادر من استثارتي إلى مستوى جديد. مددت يدي فأمسكت بركبي لأدعم ساقيه وأصرخ بانين عالي:” أممم حبيبي أنت حلو أوي أوي..يا روحييي..”مع محنتي الكبيرة أخذ نادر يدفع لسانه في دبري وأنا أزيد من أنيني و محنتي فأخذ بلسانه ينيك طيز لوهلة لينزلق به بعد ذلك إلى اعلى بطول شرخ كسي فيطال شفتيه الرطبتين.
تركت ساقي تسقطان فتحفا بالفوتون بعد إذ راح نادر يضرب شق كسي. ألقيت يدي وراء أسفل رأسه والأخرى أخذت أدلك بها بزازي التي انتفخت. كان نادر من آن لآن يلمح بزازي بإعجاب كبير وتشهي. أخذت يداه تشدان فوق فخوذي كي تثبتني في موضعي و حبيبي يأكل كسي لحس و مص و يلعق خرم طيزي فاخبره وقد ثقلت أنفاسي أن يعلو بلسانه:” اعلى كمان كمان….” أخذ نادر يحرك لسانه حتى يصل بظري فاخذ يبط في لحسه. كان هدفه مركز محدد و أدق تلك المرة. أخت أتأوه و قبضت بيدي فوق رأسه وهو يلحس بظري فمددت يدي ودفعت يديه اليسرى عن ساقي وكافحت لأنظم أنفاسي اللاهثات المتقطعات المتأوهات إلى كلمات:” بعبص كسي…” ثم انزلق بإصبعه حول مشافري محاولا أن يجد الفتحة وحالما و جدها دس إصبعه فيها. رغما عني بدأت خواصري تهتز طبقاً لرتم لحسه وبعصه.أخذ أصبعه يندفع إلى الداخل و ينسحب إلى الخارج فيخترقني. ثم أنه دس إصبعاً آخر ليطلق من فمي آهة كبيرة وشهقة أكبر. كانت الأحاسيس المجتمعة من العملين عمل لسانه وبعصه له تقربني أكثر و أكثر من الرعشة. لوى إصبعيه وبدأ يثنيهما فيحكك جدران مهبلي الداخلية. أحسست بضغط داخل كسي كما لو أني أريد أن أبول إلا أن ذلك الإحساس لم يلبث أن تلاشى. أحساسي بعدم الارتياح قادني إلى لذة كبيرة فأخذت أصرخ و أتأفف وأوحوح:” أووووف أوووووف أحححححح….اووووف مش قادرة …أووووووه….أخذت أصيح بقوة وجعل نادر يصعد من عمليه بأصابعه و لسانه فتتراكم لذتي لذة إثر لذة و تصير أنفاسي ضحلة قصيرة متصاعدة متثاقلة. أحسست كذلك بوخز في جلدي ثم كان النمل يدب في عظامي فأخذت أصرخ في شبه أغماءه:” كمااااان ..كمااان متبطلشششش..” كانت الكلمات تفارق شفتي بانين غير متعمد لا أتحكم فيه. موجات من اللذة الطاغية كانت تكتسحني وتغمرني كما تغمر الغريق موجات البحر وتأخذه في دوامة. أخذت عظام الحوض عندي تعلو و تندفع إلى الأمام وقبضته على ساقي تشتد محاولة أن تبقيني في مكاني وانا أرتعش وهو يتابع عمله في بظري و كسي….يتبع…