اسمي مشتاق في يوم ذهبت للمبيت في بيت عمي وكان متزوج من امراة لعوب جدا كنا نسمع عن مغامراتها العاطفية وفي تلك الليلة جلست مع عمي وكان يشرب الخمر بكثرة حتى سكر واصبح يهذي بالكلام
واثناء جلستنا انا وهو وزوجته سالني لماذا لم اتزوج فردت زوجته ان اي بنت تحب الزواج مني وبعدها طلب مني ان اقوم وانيج زوجته ولكنني كنت خجلا جدا ثم قال لها قومي وخليه ينيجج لانها كانت في يوم
قد قالت له انها رات عيري وانا اتبول وانه اعجبها جدا وتمنت ان انيجها ونهضت تمص عيري حتى انتصب كالحديد وقال لي عمي اريدك اليوم ان تمزق كسها بعيرك الكبير الذي هو اكبر من عيري
وبالفعل بدات انيكها وبدات تتاوه وتقول لعمي الم اقل لك انه سيمتعني اكثر منك وكان عمي ثملا وسعيدا انه يرى زوجته تناج امامه واخذ يلتقط لنا الصور وبدا عيره ينتصب وهي تمص عيره فناكها من طيزها وانا انيكها من كسها وانزلت جبتي في فمها وبدا عمي يصرخ نيجها بعد ونجتها اكثر من اربع مرات