قصص لواط و نيك عنيف بين الشاب العربي الأسمر أيسر و الكهل الإيطالي الثري أنتون. هذه القصة الشيقة تنطلق أحداثها بالحديث أولا عن الشاب أيسر ، هو شاب فقير ، كان قد دفع نفسه مع شلة من الشباب في البحر للهجرة إلى البلد الأوروبي إيطاليا. وصل بأعجوبة إلى ضفاف البلد. هو طويل القامة ، مفتول العضلات.. بقي ينتقل من مدينة إلى أخرى خلسة ، حتى لا يقع تحت أيد الشرطة. لكنه بعد يومين ، بعد أن تشرد بين الطريق و الآخر و بين المحطة و الأخرى. استسلم الشاب أيسر فمكث في ساحة معروفة وسط المدينة التي تعج بالناس.. فرمق إليه أنتون عن كثب و ظل كذلك إلى أن تقدم إليه و جلس. عندئذ قال أنتون ” مرحباً ، من أين أنت؟” فأجابه أيسر دون اهتمام شديد ” من بلاد عربية.” فسأله مرة أخرى مسرعاً ” أتريد المساعدة؟” فأجابه ” و لما تظنني بحاجة إليك؟” فقال له ” لا أدري.. ظننت أنك كذلك لا غير.” وحينما صمت أيسر أضاف أنتون ” على أية حال إسمي أنتون..” مد يده نحو أيسر ، فقال أيسر قابضا على يد أنتون الممدودة ” تشرفت.. أيسر” فابتسم أنتون و هم بالوقوف وقال ” ما رأيك لو استدعيك للغداء في بيتي ” فنظر إليه أيسر و فكر لوهلة فرصة شعوره بالتعب و الجوع ثم ابتسم مجيبا ” لما لا..” فأسرع الرجل الإيطالي بالقول مسرورا ” إذن إلى البيت” مشى أيسر و أنتون نحو مكان السيارة مواصلان الحوار.. ثم وقف أنتون مشيراً بيده إلى السيارة الفاخرة ” حسنا.. لقد وصلنا ، هيا اركب.”
ركنت السيارة أمام عمارة ، نزل كل من أنتون و أيسر ، قال الرجل الإيطالي ” هيا لنصعد” . صعدا إلى البيت و حينما دخلا ظل الشاب أيسر يرمق إلى الحجرة عن كثب.. فالشقة عبارة على بيوت مفتوحة على بعضها.. المطبخ يقابله الصالون و أمام الصالون فراش ذو سرير واسع ، إلى جانبه خزانة مليئة بالكتب و اللباس.. أمام الحمام فهو عصري ، مبني بالزجاج العاتم. قال أنتون ” هل تريد الإستحمام؟” فأجابه أيسر دون تردد ” ذلك ما أتمناه حقا” أحضر الرجل الإيطالي منشفة و لباس داخلي و وضعه على يدي أيسر ثم قال ” سأعد لك شيئا لتاكله ريثما تنتهي من الدش” و حينما خرج الشاب العربي من بيت الحمام بقي أنتون يرمق إلى جسده الأسمر المفتول العضلات.. نظر أيسر إلى الفراش فوجد من فوقه بلاتو فيه صحن من البطاطس و زجاجة نبيذ أحمر و قطع من الدجاج.. فأسرع نحو الطعام يلتهمه التهاما اما أنتون فقد أسرع بجانبه يسكب النبيذ في كأسين ، ثم مد يده مناولا أيسر الكأس مبتسما في أجمل ترتيب لنيك ساخن من قصص لواط و نيك.
سكر أيسر حتى الثمالة ، و بدأ يضحك كلما ارتفع صوت الرجل الإيطالي يحدثه عن الفتيات اللذيذات.. و بعد لحظات قام أنتون و اتجه إلى الحمام فانتهز أيسر فرصة التمدد على الفراش . إلا أنه لم ينعم بذلك ، إذ شعر بيد أنتون تتملس على فخذه من الخلف من تحت المنشفة.. فأدار أيسر وجهه نحو الرجل فوجده عاريا تماماً ، زبه صغير جداً ، أبيض البشرة ، نظيف العانة ، تلمع و تبرق. أما طيزه فبدا كالجليز المصقول.. فقال أيسر مندهشا ” ماذا هناك؟” فأجابه أنتون في هيجان شديد ” ألا تريد أن امتعك” و ما إن أراد أيسر القيام حتى قفز عليه الرجل منتزعا المنشفة من على جسمه قابضا بيده زبه أدخله مباشرة في فمه يلعقه لعقا عنيفا.. فاستند أيسر على يديه إلى الخلف فوق الفراش ، ممدد الساقين ، و أنتون بينهما يمص خصيتاه و يبتلعهما في تتلذذ شديد.. ثم شرع الرجل الإيطالي يهز زب أيسر أعلى و أسفل بيده ، و لعل لعاب فم أنتون سمح بانزلاق زب الشاب في قبضة يد أنتون الهائج.. و حينما أحس أنتون أن أيسر قد هاج ، قام مسرعاً على قدميه فوق الفراش – و أيسر لايزال على هيئته السابقة – ثم أخذ ينزل جسده بهدوء حتى واضعا يده اليمنى على فخذ أيسر الأيمن و برشاقة مسك أنتون زب أيسر المنتصب بيده اليسرى و ووضع رأس زبه في مدخل ثقب طيزه ذو اللون الوردي اللامع البياض.. و برشاقة هبط الرجل بطيزه ضاغطا على زب الشاب ، فانزلق زب الأخير في جوف ثقب طيز أنتون.. فصاح الرجل “آووو..أجل!!” أما أيسر فقد كان صامتا.. ينصت إلى نغمة النيك الذي يحدثه انزلاق زبه الخشن الطويل على صغر حجم قطر ثقب طيز الرجل ، متلذذا بما يشعره زبه من حلاوة ، و خاصة سرعة صعود و هبوط أنتون بجسده على زبه و نبرة توحوحه المثير.. و ما هي إلا دقيقتين حتى ارتمى أنتون على بطنه فوق الفراش مفرجا ساقيه ، فأسرع إليه أيسر بالصعود فقوقه ممسكا زبه المبلل ثم أعاد إدخاله في ثقب طيز أنتون المحمرة جدا و الملتهبة بحكحكة زبه الخشن.. ذلك ما جعل قطر ثقب طيز الرجل تتوسع شيئا ما.. أسرع أيسر يملؤها باللعاب ، و أعاد ايلاج زبه من جديد وهو يتاوه دونما انقطاع و يتلذذ بشدة اما أنتون فبقي يصرخ بوجع النيك طالبا من أيسر تعنيف ثقب طيزه أكثر و أكثر في أمتع قصص لواط و نيك ساخن