كان الاستاذ يعلم ان ممارسة اللواط مع سامي في تلك الحجرة من القسم يعتبر بحد ذاته مغامرة خاصة و ان زملائه الاساتذة قد يمرون بالرواق في اي لحظة و من الممكن ان يسمعوا شهيقه و اهاته اثناء النيك لذلك قام من مكانه و لبس بنطانه و لم يستطع ان يدخل زبه الا بصعوبة بالغة من كثرة الانتصاب و امر سامي ان يرتدي ايضا ملابسه و يتبعه الى مراحيض المدرسة و اصر عليه الا يدخل المراحيض الا بعد مرور حوالي خمسة دقائق بعده حتى لا يثير اي شكوك . بعد مرور خمسة دقائق من مغادرة عابد الى المراحيض لحق به سامي و ما ان دخل حتى وجد استاذه ماسكا زبه الذي كان كبيرا جدا و و منتصبا و قد لاحظ ان عابد يعصر زبه من البول حتى ينيك نيكة ساخنة و مريحة و هذا ما جعل سامي بدوره يقترب من دورة المياه و يبول بولة قبل ممارسة اللواط . بعد ذلك دخل الاثنان الى حجرة واحدة و تقع في اقصى مكان داخل المرحاض العمومي للمدرسة و احكما اغلاق الباب و نزع كل واحد ثيابه كليه و علقاها على الباب و هنا اكتشف سامي مفاجاة اخرى كانت ايضا سارة و هي طيز استاذه البيضاء الجميلة حيث كانت صافية من الشعر و فلقتيها كبيرتين و مرتعدتين و تضاعفت شهوته اكثر و استمرا يقبلان بعضهما و كل واحد يتحسس على طيز الاخر و يلمس زبه ايضا
طلب الاستاذ من سامي ان يستدير و يركع حتى تبرز طيزه اكثر ثم بصق على فتحة الشرج و بدا يدفع راس زبه الى داخل الطيز بقوة لكن طيز سامي كان جد صغيرة و لم يسبق لها تذوق الزب او ممارسة اللواط من قبل و كان من المنطقي ان يجد زب مثل هذا صعوبة في الدخول لكن شهوة الاستاذ عابد كانت اقوى و اكثر اصرارا و ظل يبصق على راس زبه و فتحة شرج سامي عدة مرات و يدخل معها اصابعه حتى استطاع ان يدخل اصبعين و كانت اصابع يديه غليظة مثل زبه و هنا شعر سامي ببعض الالم و لكن متعة و حلاوة الشهوة التي غمرته مع استاذه في اللواط الساخن بينهما انسته كل المعاناة التي تذوقها و التي سينتج عنها دخول الزب في طيزه . دفع عابد مرة اخرى زبه و احس ان الراس سيغطس و هو ما جعله يزيد من قوة الدفع الى ان غاب راس الزب في فتحة الشرج و شعر الاستاذ بلذة غريبة و حلاوة لا مثيل لها و كاد سامي ان يصرخ من قوة الزب الذي اخترقه لولا ان عابد اغلق له فمه . بعد ذلك بدا اللواط الحقيقي حين دخل الزب اخيرا في طيز سامي حتى لم يبق خارج الطيز الا الخصيتين و بدا الاستاذ يستمتع و لسانه نازل من بين شفتيه من اللذة و الحلاوة و بقي يدفع زبه بكل قوة بينما سامي راكع و يلعب بزبه حتى يجعله ينتصب من جديد لان الم دخول الزب جعل زبه ينكمش
بعد حوالي خمس دقائق من اللواط و النيك القوي سحب الاستاذ زبه و اسرع الى دورة المياه و راى المني الغزير ينسكب منه و قذف كمية كبيرة كانت تعبر عن محنته و الشهوة التي كانت مختزنة في خصيتيه ثم فتح الحنفية و غسل زبه الذي ارتخى بعد ان قذف و زاد من ارتخائه الماء البارد الذي غسل به بينما بقي سامي ممحونا و كان يريد ان ينيك بدوره طيز استاذه البيضاء و لكنه خجل منه و خاف ان يرفض طلبه خاصة و ان عابد كان شخصا سريع الغضب و قويا جدا . بقي سامي يستمني حتى يقذف و لكن الاستاذ طلب منه ان ينزع يده و الح عليه ان يستمني هو له حتى يقذف و بقي عابد يستمني لسامي الذي ظل يلعب بطيز استاذه و هنا تجرا سامي و قال لاستاذه يا استاذ اريد ان اجرب اللواط بزبي مع طيزك فضحك الاستاذ و بدون تردد استدار و ركع و قال له هيا نيكني اريد تذوق اللواط مع هذا الزب الصغير و هنا بصق سامي على راس زبه و هم بادخاله في طيز استاذه و احس بحلاوة لم يتذوقها طوال حياته و ما ان دخل نصف زبه و احس بتلك الحرارة حتى شعر برغبة القذف فسحب زبه بسرعة مدهشة و تطايرت القطرة الاولى على فلقة الاستاذ اليمنى و لم ينتبه لها ثم اكمل زب سامي افراغ الشهوة في مجاري المياه
بعد ان شبع الاثنان من النيك قررا ان يخرجا و اتفقا على ان تكون المرة القادمة بعيدا عن المدرسة و ان يتناكان في مكان اخر و بمجرد ان حاول سامي ان يفتح الباب حتى سمع صوت اقدام اتية نحو المراحيض فازدادت نبضات قلبه و عاد ادراجه و هنا احتضنه استاذه و قبله من شفتيه و قال له لا تخف انت معي في امان . بعد حوالي اقل من دقيقة انفتح احد ابواب المراحيض و بدئا يسمعان صوت رشرشة البول فعرفا ان احد الاساتذة او العاملين في المدرسة جاء ليتبول و انتظراه حتى يكمل و يخرجا . لكن الاستاذ شعر ان زبه يريد اللواط مرة اخرى مع طيز سامي و تحركت رغبة النيك و الشهوة فيه فاخرجه مرة اخرى و سامي ينظر اليه مندهشا ثم طلب منه ان يرضعه و هو ما حصل فصار سامي يرضع الزب و يعض الراس بشفتيه حتى جعله صلبا مثل الحديدة و دون ان يخلع الاستاذ باقي ملابسه رفع لسامي التيشرت و نزل له بنطاله حتى ظهرت طيزه المثيرة و بصق مرتين على راس زبه و مرة على فتحة سامي ثم ادخل زبه و لم يجد صعوبة كبيرة هذه المرة و صار يمارس اللواط مرة اخرى و هو يغلق لسامي فمه حتى لا يفضحه باهاته و صرخاته اثناء النيك بينهما
بقي الاستاذ عابد يدخل زبه كاملا و هو يتذكر تلك السنوات التي كان ينظر فيها الى سامي و طيزه و يحتك عليه حتى يقذف في ملابسه و لم يصدق انه اليوم يمارس معه اللواط بكل متعة و زبه في طيزه كاملا و استمر ينيكه لمدة ربع ساعة حتى جعل فتحته تحمر من النيك و قبل ان يقذف طلب منه ان يرضع له زبه و اصر عليه ان يتركه يقذف كامل المني داخل فمه حتى تكتمل المتعة . و رغم ان سامي كان يشم في زب الاستاذ رائحة البراز الكريهة الا انه مص زب عابد حتى شعر بماء حامض دافئ يتذفق في فمه و بعدها نظف كل واحد زبه ثم خرج سامي اولا و هو سعيد في اللواط مع استاذه و بعدها تبعه عابد و اتفقا على النيك مرات و مرات و صارا حبيبين